هلووووووووووو
مساء الخير....
صلوا على النبي....
لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
نبدأ؟
يلا.....
بسم الله.....
استمتعوا........
بعد ثلاث ساعات.....
يجلس جونغكوك بمكتبه و لا يزال يشعر بالضيق من كلام تايهيونغ الذي لا يخرج من عقله.....
داهم سونغ مكتبه و يبدو عليه الغضب...
وقف جونغكوك سريعا احتراما له
"جونغكوك !!
هل أنت أحمق؟
ما الذي فعلته ؟
تضرب موظف؟!
أتعلم أنه هددني برفع قضيه علينا و يوجد الكاميرات و شاهد أيضا؟!
أتعلم حتى كم دفعت له حتى أُصمته و لا نصبح خبر اليوم؟!"
"لقد كان خطأ أقسم"
"لا ..... لا تبرر جونغكوك....
ثم ليس هذا كل شيء!
أتعلم أنه بغضون أسبوع أي منذ إستلمت حضرتك الشركه قد انخفضت أرباحنا ثلاثون بالمئه !!
أتعلم كم أنها خساااره كبيره؟!"
صرخ به غاضبا ليكمل...
"ماذا كان الخبر الرئيسي البارحه؟
اوه صحيح.....كيس من البطاطا وقع في السوق من إمرأه عجوز ليساعدها كل من كان بالشارع....
بحقك جونغكوك!!!
حسنا موقف جميل للشعب و لكن أن يكون الخبر الرئيسي !
أنت حقا جننت!"
قال سونغ مثالا فحسب عن خبر البارحه.....
هذا غير ما أحدثه من مصائب أخرى باقي الأيام....
"أتعلم؟
الخطأ مني أنا و ليس منك!
لقد تسرعت بتسليمك العمل أنت لست مؤهلا بعد لهذا....
ستعمل مع المتدربين من اليوم و يعود حضرتي لاستلام الشركه حتى يصبح ابن أخي المصون رجلا يُعتمد عليه"
صدم جونغكوك مما قاله ليرفض سريعا....
"لا الشركه لي لا يمكنك فعل هذا أصلا"
قالها بثقه ليرد عمه بحده....
"اذا....أما أن تذهب الآن للمحكمة و ترفع علي قضيه بأخذ إرثك....
أو أن تعمل منذ هذه الثانيه كمتدرب حتى يعود عقلك لرأسك"
" عمي!!
ما الذي تقوله بالتأكيد لن أفعل كليهما "
أنت تقرأ
صحفي | journalist (متوقفه مؤقتًا)
Teen Fictionجونغكوك و تايهيونغ..... أصدقاء طفوله..... حدث و أن افترقا ليلتقيا مجددا كصحفي و مديره.... و لكل منهم قصه جديده قد كُتبت في غياب الآخر..... (خالية من العلاقات المحرمه)