😁🫣🫣ميييين حدّث؟
أناااااأذكروا الله و صلوا على نبيه🫶💖
انتهى الدوام الرسمي لينتشل تايهيونغ حقيبته ناويا الخروج....
"تايهيونغ "
سمع صوت جونغكوك من خلفه يناديه.....
تنهد و قرر تجاهله فحسب و لكن جونغكوك أمسك بمعصمه مجبرا اياه على التوقف......
"ماذا تريد؟
لست بمتفرغ لك قل ما تريد سريعًا أو أُغرب عن وجهي""أنا.....أنا لم أعني ذلك....أعني لقد...."
"هذا يكفي جونغكوك حقًا!
لا تبرّر......
ما سمعته كفاني لأعلم وجهة نظرك عني.....أنا فقط....
كنت حقًا غبي عندما ظننت للحظه أننا قد نعود أصدقاء.....
لا أعلم هل تغيّرت عندما كبرت أم أنّك تأثّرت بمالك و سلطتك.....و لكن بكلّ الأحوال أنا لا أعرفك.....
أنا كنت أعرف صديق طفولتي الذي يُدعى جونغكوك....
و لكنّه حتمًا ليس أنت!"قال تايهيونغ كلامه و سحب يده بقوه خارجًا من الشركه.....
تنهد جونغكوك بقوه يمسح على وجهه و يفكّر ما افتعله......
عاد تايهيونغ للمنزل ليضغط على الضوء و لكنه لم يضيء!
اه صحيح للتو تذكّر أنّ الكهرباء قد قُطعت عنه!
تنهد بقوه يرمي حقيبته أرضًا بإهمال و ينزع ربطة عنقه بعنف لشدّة غضبه....
جلس على الكنبه مفمضًا عينيه لوهله.....
"لا وقت لأحزانك التافهه لشخص لا يستحق تايهيونغ انهض و أبحث عن عمل حتى تستطيع على الأقل أن تشغّل المدفأه!"
خاطب تايهيونغ نفسه و ذهب ليستحم و يرتدي ملابس عمليّه خارجًا من المنزل....
تذكّر شيء مهم ليغيّر طريقه.....
عدّة طرقات على الباب حتى تمّ فتح الباب....
"تايهيونغ!"
نطقت من أمامه بصدمه ليبتسم ساخرًا.....
"اوه روز و أخيرًا قرّرت العوده للمنزل حتى ترى ابنها الذي كاد يتشرّد بالشوارع!"
"ما الذي تقوله و ما شأنك بيوهان؟"
أبعدها تايهيونغ عن طريقه ليدخل و يجد يوهان و زوج والدته يجلسون في غرفة المعيشه.....
جلس على الكنبه مقابلهم لينطق زوج روز....
"من أنت؟"
"أنا؟
تايهيونغ أعتقد أنّك عرفتني""اه أخ يوهان الأكبر.....
و أنا كيم جونغ وو تشرفت بلقائك"
أنت تقرأ
صحفي | journalist (متوقفه مؤقتًا)
Teen Fictionجونغكوك و تايهيونغ..... أصدقاء طفوله..... حدث و أن افترقا ليلتقيا مجددا كصحفي و مديره.... و لكل منهم قصه جديده قد كُتبت في غياب الآخر..... (خالية من العلاقات المحرمه)