أذكروا الله و صلوا على نبيه💖💖🫶
"اوه......نعم صحيح.....كنت أبحث عنك لم أرك !"
قال تايهيونغ وهذه الكذبه الوحيده التي استطاع تأليفها....
"شكرا لك"
قال و مد يده ينتظر منه إعطاءه المحفظه......
"أرجو ألا تتدخل فيما لا يعنيك "
ابتسم له تايهيونغ بهدوء.....
لنقل أن الرجل أرسل له تهديد غير مباشر ......
ذهب الرجل ليركب سيارته.....
ثواني فقط حتى ركض تايهيونغ و أوقف سيارة أجره ......
"اتبع تلك السياره من فضلك"
كاد السائق أن يتحرك الا أنه هناك من ركب من الجهه الثانيه.....
"هل أنت شرطي أو محقق لتفعل هذا؟"
انطلق السائق لينظر تايهيونغ نحو جونغكوك و يقول....
"لا لست كذلك و لكنني صحفي و علي نشر الحقائق فقط "
"أقسم أنك ستورطنا بمصائب.....لماذا أنت فضولي لهذه الدرجه ألا يمكنك التجاهل فحسب؟"
"جونغكوك لماذا لا تفهمني لست فضولي و لكن النشره التي قلتها حضرتك قد تتسبب بمقتل شخص آخر هل أنت مدرك لهذا؟
هل ستستطيع العيش بعدها ببساطه؟"
صمت جونغكوك و عُقد لسانه......
هو محق و لكنه لا يريد أن يضعهم في الخطر.....
"اذا لنكمل الأمر بهدوء بلا أن نتأذى"
ابتسم تايهيونغ و أخيرا عندما قبل جونغكوك.....
توقفت السياره ليتوقف السائق قبلها ببضع مترات.....
"شكرا لك"
شكره تايهيونغ بعد أن دفع له المال و ترجلوا من سيارة الأجره.....
"اذا ما الخطه؟"
سأل جونغكوك ليرفع تايهيونغ كتفاه....
"لا أعلم"
"بحقك!"
قهقه تايهيونغ ليتقدم و جونغكوك يمشي خلفه و يشتمه.....
قليلا فقط حتى خرج الرجل من تلك البدايه يبدو عليه الغضب.....
اختبأ تايهيونغ و جونغكوك خلف السور الى حين رحيله......
"اتبعني"
قال تايهيونغ و دخل تلك العماره....
"أشعر أنني بفيلم أكشن !"
قال جونغكوك ساخرا.....
طرق تايهيونغ على الباب الذي دخل عليه الرجل....
ثواني حتى فتحت الباب إمرأه يبدو على ملامحها الخوف و التوتر.....
"تفضل؟"
أنت تقرأ
صحفي | journalist (متوقفه مؤقتًا)
Teen Fictionجونغكوك و تايهيونغ..... أصدقاء طفوله..... حدث و أن افترقا ليلتقيا مجددا كصحفي و مديره.... و لكل منهم قصه جديده قد كُتبت في غياب الآخر..... (خالية من العلاقات المحرمه)
