المعلمة ساندي

62 7 5
                                    

كانت مرأة ذو أخلاق و همة عرفها الصغير و الكبير معلمة الفنون ساندي كانت تبلغ من العمر ثمانية و ثلاثين عاما كانت تعرف بين العائلات بتعملها الجيد مع التلميذ كان لديها كل الشعبية و الحب بدأت تدريسها في ثانوية أرفيند سنة 1959 تحديدا بعد مرور ثلاث سنوات على أول ظهور للرجل الدب.
ساندي:" آه آه آه آه آه هذا جيد آههههه جميل".
تشايلي التلميذ الأول في ثانوية:" آه آه آه آه آه آه القليل بعد ممممم عليك بحلق القليل من الشعر لكن إنه مهبل جيد حان دوري معلمتي تذوق هذه. "
ساندي:" آه آه آه آه أنها جيد تشايلي مؤخرة جيد آه آه آه آه آه آه رائع ."
كانت تشايلي التلميذ الأول في الأعدادية معروفة بميلها للنساء في الأمور الجنسية و منذ بضعة أشهر بدأت المعلمة ساندي بمعاشرة تلميذتها أكثر من مرة يقبلان بعضهما يلعبان بمهابلهما يلعقان مؤخرتهما و الكثير لم يعرف أحد بهذا بسبب السمعة التي تحظى بها المعلمة و تلميذتها.
لم يكن الكثيرون يعرفون الكثير عن المعلمة بسبب أنها لم تكن ذو بروز كبير أي أنها كانت كأي ساكن أخر في ارفيند لكن سرعان معرفة بسبب عملها الجاد من الأشياء التي يعرفها فقط القلة عنها أنها مطلق و أنها تتعاطى المخدرات و أدوية الهلوسة و من الأشياء التي لا يعرفها أحد أن لها إبنة قتلة و هذه الفتاة كانت سنة موتها هي نفسها السنة الأولى لظهور الرجل الدب نعم اسم ابنتها هو ميري و هي أول ضحية للرجل الدب هذا صحيح دمرة حياتها منذ تلك الحادث.
المعلمة ساندي:" مرحبا لقد عدة لا تبكي سأعد الطعام اه نعم خذ هذا تبا لك لماذا البكاء تبا."
من تلك الأشياء التي لا يعرفها الكثير عن هذه المعلمة أنه مجنونة بالكامل نعم أنها تخطف الأطفال و تبدأ بالاعتداء عليهم حتى الموت كم هذا بشع جدا ممارسات جنسية و تارة تعذيب و أحيانا القتل مباشرة أصبحت ساندي مريضة نفسية منذ موت ميري أجمل شيء قد حصل لها في حياتها ابنتها الحبيب التي ماتت بأبشع طريقة قد يراها المرء و الزوج الذي رحل دون رجعة بحجة سخيف كانت هذه الحوافز كلها تقود ساندي نحو الجنون و فقدان السيطر إلى أن أصبحت مثلية و قاتل و بدوفيليات نعم وصلت قاع الجنون حيث يفقد المرء كل المشاعر و يختلق عالما جديدا غير موجود أصل.
ربما كلام الرجل الدب عن الجنون و الاضطراب ليس كله جنون كم هذا سخيف حقا.

كانت الساعة العاشر و نصف هناك سبعة قبور الكثير من الناس موجودين من أجل مراسم الدفن هناك من يبكي و هناك من يتحسر ليلة البارح كانت مفجعة للجميع هجم الرجل الدب على مركز الشرطة و لم ينجو سوى ثلاثة أشخاص المحقق أندو و رجلين أخرين و هما في المشفى في حالة سيئة كان دب قد عمق جراح سكان المدينة أكثر.
في الأيام القليلة التالية، بدأ إندو في التحقيق بشكل أكثر عمقًا حول هوية الرجل الدب وماضيه لكن المعلومات المتاحة لم تكن كافية . تبيّن أن هناك عدة جرائم سابقة مشابهة للرجل الدب، وكانت هذه الجرائم ترتكب في سياق انتقامي وغامض خلال أخر سنتين من الحرب العالمية الثانية أخذ أندو هذا الخيط و بدأ في تتبعه لعله سيصل لشيء ما.
مع مرور الوقت واستمرار التحقيق، تبين أن الأمور أعقد بكثير مما كان يعتقد. كان هناك شبكة من الخيوط والأسرار ترتبط بالرجل الدب وبينما كان إندو يكشف طبقات الحقيقة، تصاعدت التحديات والمخاطر التي تواجهه.
من ناحية أخرى تزعزع النظام الأمني في أرفيند بعد الحادث خاصة أن أمهر رجال الشرطة تم تصفيتهم ليلتها و الكثير ممن كان يفكرون في الأنتساب للشرطة غير رأيهم لم يدرك أحد أن الرجل الدب قادر على الوصول لهذه الأماكن الحساسة في المدينة هناك شيء واحد بقي يشغل تفكير أندو لماذا لم أقتل الدب ليس بتلك الحماقة لقد كان يعرف أني من أوصل الشرطة لهذه المرحلة في التحقيق.
أندو: الرجل الدب ليس قاتلا مختلا عاديا أنه محترف مجنون ذو فلسفة علي قتله قبل أن يقتل المزيد."
لم تشفى ساق أندو بالكامل و لا يتعين عليه العمل و لكن إندو مايزال مصرا أنه و هو حتى في سرير عليه باكتشاف المزيد عن الدب.
تم تعين شخص مسؤول عن القضية و مركز الشرطة
و اسمه ليون و هو مساعد إندو و من حسن حظه أنه لم يكن موجودا ليلتها.
لقد بدأ جزء جديد من هذه الحرب وبعد أن أدرك الجميع أن ريسل بريئ و لا يملك ذنبا تم اطلاق سراحه لكنه سيبقى تحت حماية الشرطة و رعاية الأطباء حتى بستعيد عافيته بالكامل في الأيام القادم تمكن إندو من توجيه ليون حتى تمكن جمع أفراد الشرطة و رفع ثقتهم و عزيمتهم و تقوية إرادتهم للقبض على هذا المجرم بدأ ليون و إندو في احكام قبضتهم على ارفيند و تصفية الكثير من المجرمين و جمع كل الأدل لعل و عسى أنهم يصلون للرجل الدب لكن دون جدوى من ناحية أخرى وجدة مرأة من ذوي الاحتياجة الخاصة مغتصب و مذبوحة في أحد المنازل المهجور و كان بجانبها رسالة تقول أنا مستمتع نعم ما يزال الدب يلعب بأرواح الناس و يرسم عالمه المتكامل كما يزعم.
في سادس من أفريل تم إيجاد الفتاة صاحبة السبع سنوات التي إختفة منذ ستة أشهر مذبوحة في أحد الغابات إرتعد الجميع من هذا لكن الصدمة أن الشرطة عرفة أن هذه الفتاة لم تقتل على يد الرجل الدب بالقتلها شخص آخر كانت هناك أثار للتعذيب و ضرب لقد استمر هذا العنف الموجه لها لمدة طويلة لكنها قتلة حديث كان ليون و إندو و رجال الشرطة هذه المرة على استعداد .
ليون:" ليس الدب هذا شخص آخر لا يوجد شيء يدل على أن من ارتكب هذا يريد شيء محددا من قام بهذا لم يكن يعرف الهدف من القتل. "
إندو:" قد يكون كلام غريب لكنه ليس الرجل الدب الدب لا يفعل هذا إن من فعل هذا لم يقتل من قبل. "
الجيد في هذا أنه يمكن إمساك الفاعل و لن يهرب لكن السيء أنه ربما هناك دببة آخرى ستظهر في أرفيند علينا سحق هؤلاء.
كانت في منزلها ترتعش مصدومة مرتعد ليست متأكدة من أنها فعلة هذا المعلمة ساندي قاتل هذا جيد لأنها لن تنجو بفعلتها.
ساندي:" آه آه علي ألا أنهار أه ساندي لا تقلق لن يحصل شيء فقط علي الحصول على فتاة آخرى تكون جيد و مؤدب لا تصرخ و لا تبكي نعم هذا صحيح ههههه."

The Ambassadors in the Hell of Minds/سفراء في جحيم العقول حيث تعيش القصص. اكتشف الآن