بعد أن وصلت إلى الشركه مكتبي تحديدا بدأت في العمل و سيوكمين ايضا و بعد اربع ساعات متواصله توقفت و جلست بجانب سوك "ماذا؟" "اوه حسناً كيف اعترف لسونقتشول؟" "واو انت حقا لاتنتظر" "اجل أريده" "حسناً لا أعلم" "لما انت أخبرتني انه الحب" "اجل لكن ليس لدي حبيب" "اه حسناً سأعترف له لكن ليس اليوم" "حسنا..هيا الساعه الحاديه عشر" "حسنا إلى اللقاء" "امم إلى اللقاء" ودعته و اتجهت إلى السيارهوصلت إلى البيت و كان هادئ جدا و مررت من الصاله و كان سونقتشول نائم على الاريكه و شكله لطيف جدا اخفضت نفسي و بغير ادراك مني قبلت خده و رفعت نفسي بسرعه و استيقظ" اه لقد عدت" جلس و جلست بجانبه" لابأس اذهب الى النوم" " لا لقد غفوت فقد" "حسنا هل تريد بعض السوجو؟" "أليس لديك عمل غداً؟" "لا سأذهب في المساء" "اوه حسناً اريد" "انتظر فقط" ذهبت إلى غرفتي و بدلت ملابسي و عدت اليه و اخذت من المطبخ كأسان و علبتين من السوجو و جلست
صببت له ولي و بدأنا في التحدث لوقت طويل جدا" هل انت بخير؟" سألته بعد أن شرب العلبه كامله" اجل فق..." لقد اغمى عليه و انا ابتسمت يبدو وسيم حتى وهو نايم "متى يمكنك أن تصبح لي؟" حقا أريده لي وحدي وقعت في حبه من اول نظره ولا أريده ان يذهب
اقتربت منه و أمسكت به و حاولت أن أحمله لكني لم استطيع و كنت سأنهض و احضر غطاء له لكنه امسك بيدي و سحبني في حضنه" ابقى هنا لا تذهب" "حسناً" ان حضنه دافئ جدا و رائحته جميله رفعت رأسي وقبلت شفاته و هو بادلني و فصلت القبله "لابأس اكمل" و اكملت وهو يبادلني و اندمجت معه و فصلت القبله و فتح عينه و ابتسم "جيسو انا احبك" "ها؟" "ألم تسمع انا احبك هونق جيسو" تفاجأت انه يحبني ايضا و قبلته مره اخرى" وانا ايضا احبك" "هذا مريح" "انت لم تنسى صحيح؟" "اجل انا لا أنسى" قبلته مره اخرى لكن هذي القبله كانت بشهوى وعض شفاتي وفتح فمي و ادخل لسانه و جلس و جلست فوقه ونظرت اليه بعد أن فصلت القبله "اريد ان امارس الجنس معك" " واو انت جريء" "لاتريد؟" "كيف سأرفض"
استقام وحملني و قبلني متجهناً إلى غرفتي و
وضعني على السرير و أغلق الباب وبدأ في أزالت ملابسه العلويه و انا ايضا و بدا في تقبيلي ونزل إلى فكي ورقبتي وانا أضع يدي على رقبته "سأضع بعض علامات الملكيه " " اممم اجل" بدا في لعق رقبتي و مصها بقوه" ااه مؤلم" "هذا لا شيء من الألم عزيزي" نزل إلى حملتي ولعقها ويمصعا والأخرى ممسك بها انا اتأوه "اااه مؤلم" "سيؤلمك أكثر" نزل الى بنطالي و انزله و قبل أن ينزل البوكسر خاصتي "اه لما لم تخبرني انك منتصب" " لا.. ااااا" بدا في حكه في قضيبه و انا اصرخ من الألم "سأدخل اصابعي اولا" " همممم" و بدا في إدخال اصابعه ثم قضيبه و بكيت من الألم و لكنه كان يهدأني بقبل في وجهي و اصبح الألم ممتع و بعد أن قذفنا عانقني بقوه "انهض انت ثقيل" "انا متعب اريد ان انام" " حسناً " قبلت رأسه و رفعت الغطاء و نظرت اليه و ابتسمت "تصبح على خير احبك" " وانت أيضا تصبح على خير و احبك" و ماهي إلا دقائق و هو نائم و انا بعدهاستيقظت على صوت دقات الباب و نظرت إلى هاتفي "اوه الساعه التاسعه صباح"" امي افتح الباب" حينا سمعت صوتها ايقظت سونقتشول بسرعه" تشولي عزيزي انهض بسرعه" " همم ماذا اريد ان انام" " هيا انهض ايونا تدق الباب" نهض بسرعه و ذهب إلى الحمام و قبل أن يذهب ألبسني ملابسي و انا نهضت و سقطت من الألم و لم استطيع فتح الباب" امي هل انت بخير؟" " اجل لكني تعثرت فقط" "لماذا اغلقت الباب؟" "بالخطأ" "ها؟ كيف؟" " لقد شربت امس" " حسنا افتح الباب " انا ناديت تشول بهمس وحملني و وضعني على السرير و فتح الباب و عاد إلى الحمام "امي اين ابي؟" قالتها بعد أن دخلت "ااا لقد ذهب يحضر بعض الحاجيات" " اه حسناً سأذهب إلى غرفتي" " حسناً و اغلقي الباب خلفك" ذهبت و اغلقت الباب و خرج تشول و اغلقه بالمفتاح و جلس بجانبي و قبلني" صباح الخير غزالي" قالها مع ابتسامه اذابتني "صباح الخير" "اتريد ان تستحم؟" " اجل احملني" حملني بعد أن نزع ملابسي و اتجه إلى الحمام و ساعدني على الاستحمام
و بعد أن إنتهينا خرجت من الغرفه و خرج تشول بعد أن تأكدت ان ايونا في غرفتها و ذهب إلى غرفته و انا اتجهت إلى المطبخ و بدأت في إعداد الإفطار و بعد دقائق أتى تشول و عانقني من الخلف و وضع رأسه على كتفي "همم غزالي هل انتهيت؟" "تبقى القليل انتظر" "حسناً" دفن رأسه و قبَل كتفي و استنشق رائحتي "رائحتك مذهله" شد على خصري بقوه و انا أخرجت تأوه صغيره "ااه تشولي" قهقه و تركني و قبل خدي "اسف غزالي" ابتسمت و خجلت من حركته
وضعت الطعام على الطاوله و ناديت ايونا و بدانا في الأكل" امي لما لم تذهب إلى العمل؟" "اه سأذهب في الليل و أيضا توقفي عن مناداتي بأمي" "لما ألم تقول انك موافق" "اجل لكني لم اعتد عليه" "يجب أن تعتاد عليه لاني اعتدت على مناداتي ابي" "حسناً حسناً هيا اكملا طعامكم" "اه صحيح تشول تستطيع أن تتوقف عن العمل كمربي" "اه لكني احتاج الى عمل" "تستطيع العمل معي في الشركه" "حقا؟" " اجل" "امي من يبقى معي" "صحيح لم اخبركم اني فتحت حضانه في الشركه" "اوه هذا رائع امي" "هل استطيع الذهاب معك اليوم" "لا عزيزي غدا يكون اول يوم لك" "امي هل قلت عزيزي؟" "اجل ان والدك شخص عزيزي على قلبي" "و انت ايضا عزيزي و أيضا لما لا استطيع الذهاب" "لانه يجب أن تري الموظفين و تتعرف على المكان في الصباح أفضل" " حسناً لاكني سأوسلك" " حسناً هيا انهياء طعامكما" "حسناً"
في الساعه الثانيه ظهرا ذهبنا إلى الحديقه نتمشا و ايونا إلى الألعاب و جلسنا على الكراسي امام الألعاب" غزالي" "ماذا تريد؟" "اه حسناً اا هل مازالت ميهو تضايقك؟" "اه لا لما تسأل؟" "فقط سؤال" "حقاً؟" "ااا اجل" و بعد ثلاث ساعات عدنا الى المنزل و بدأت في التجهيز للعمل و ركبت السياره و أتى تشول و ركب مكان السائق "اين ايونا؟" "لقد نامت" "هذا جيدا" "اجل جدا.." قالها و سحب ياقتي و قبلني بشراسه و عض شفاتي ايضا و ادخل لسانه و انا ضربت صدره في البدايه و ثم تخدرت من لسانه و فصل القبله "اريد ان ألتهمك غزالي" "لدي عمل هيا اسرع و عد إلى ايونا بسرعه" "حسناً كما يريد غزالي الخجل" و أدار المفتاح و بدا في القياده
-------
يتبع