شهر كامل مر ..
مر و تايهيونغ يعيش يذكريات وهميه لا اساس لها و جسده تشبع بتلك الماده التي كلما كان تاي يخرج عن طوع سون وو كان يحقنه بها و يعيد ليجعله بصفه مره اخرى .
الحقد و الكره و الضغينه اصبحت جزء من تايهيونغ مما يبثه سون بعقله و خاصه ناحيه ميلينا و جونكوك الذي ليس لهم اي ذنب بما يحدث لكن لأن سون يود الانتقام من تاي و تدمير حياته بأكملها فقط لأنه قتل مساعده المقرب له دون قصد و هو يحاول قتله رغم تعرض مساعد سون لتاي و محاولته لقتل تاي اولاً و مل ما فعله تاي كان دفاع عن النفس لا اكثر .
سون وو يعمل على تدمير تابهيونغ بالكامل فهو بعد ان يجعله يقتل حبيبته و عائلتها و صديقه المقرب سيقتله هو بنفسه و ينتهي منه كما انتهى من والده لينتهي من مطاردة آل كيم له
اطلق تايهيونغ ببندقيته على هذه الخشبه البعيده عنه يطلق بها بمنتصفها بحرفه شديده بعدم ما علمه له سون وو ور جاله
تايهيونغ من الاساس كان ماهر بتلك الاشياء لكن الان اصبح بارع اكثر بها و سهله بالنسبه له
ابتسم سون وو يصفق له ليبتسم تاي له بتوسع ينظر له
" الان استطيع قول انك اصبحت جاهز لنعود كوريا و تأخذ انتفامك صديقي "
" انا ممتن لك حقاً سون اشكرك على كل شيئ " قال تاي يعانقه
ابتسم سون يبادله ترتسم ابتسامه جانبيه على شفته
" لا تقل هذا يا رجل انت اخي لست صديقي فقط "
ابتسم تاي فقط ليبتعد
" هيا يا رجال حضروا الطعام و احجزوا كائره لنا بنهايه الاسبوع "
" حسناً سيدي " قال احد الرجال ليذهب
بينما تاي وقف مع الرجال يتحدث معم و يضحك
هو اصبح قريب منهم كثيراً هم و سون وو هم اعتنوا به جيداً تلك الفتره و ساعدوه بكل شيئ من تدريبات و اشياء ليتعافى جسده مما حدث به
تايهيونغ جسده اصبح صلب اكثر بعضلات منحوتة جيداً تليق بجسده العريض
دخل هو و الرجال للمنزل حين تم تحضير الطعام يتناول معهم و هز يجلس على الطاوله يتناول و يتبادل الاحاديث و يضحك مع سون وو و رجاله الذي تسبب جميعهم بقتل والده و هو مبتسم بينهم و يضحك و يمزح معهم
" ماذا ستفعل غداً "
" سأقتلها بالمول كما قتلت والدي به و هربت فاهناك من يراقبها اخبرني عن انها تذهب كل يوم سبت للمول "
أنت تقرأ
𝐻𝐸𝑌 𝑆𝑇𝑈𝑃𝐼𝐷 𝐼 𝐿𝑂𝑉𝐸 𝑌𝑂𝑈 - 𝐾𝐼𝑀 𝑇𝐴𝐸𝐻𝑌𝑈𝑁𝐺
Romanceكان الشجار بين هذاين الاثنين ما يلفت انظار الجميع انهم بحق ينتفان خصلات بعضهم .. - اللعنه عليك تايهيونغ - اللعنه عليكي ميلينا - اكرهك كيم تايهيونغ - اي انا الواقع بغرامك اللعنه لما هذا ينبض حين تراه الان صفع رأسه فهو الان وعى لحاله انه يتأملها...