ماتنساش الڤوت و الكومنت فضلاً
يلا استمتعوا بالبارت
__________________" لما لن يعيش .. "
" تاي عليك ان تقرأ عن المصابون بهذه الحاله فهم صحتهم لا تكون افضل شيئ مما يتسبب بوفاتهم باكراً عن اي شخص " تنهد جيمين يعلم ان حديثه جارح لصديقه لكنه مضطر لقوله
" تاي انا لا اقصد ان اجعلك حزين .. لكن ان لا اريد تن تعود لأزمه نفسيه اخرى بعد ما مررت انت به اخاف عليك يا اخي اخاف عليك حقاً انا كنت اتألم اكثر من اي شيئ الفتره الماصيه بسبب ما كنت انت به و كمت اشعر دائماً بالخنق كأن روحي مرتبطه بك لا استطيع ان اراك تتدمر مره اخرى "
ابتسم تاي بشكل طفيف لحديث صديقه ليتحدث
" لكني لن اقدر ان اتركه جيمين " قال تاي ينظر للصغير الذي يلعب مع جونكوك و يقهقه بصوت مرتفع
" انا لم اقوم بتبنيه من ملجأ جيمين هذا ابن عمتي التي توفت
حين ذهبت كي اعطي اولاد عمي حقوقهم وجدت هذا الصغير امام بوابه الفيلا ملقى في الليل و هذا الثلج بملابس خفيفه و حين رآني اعانقه ارتمى داخل عناقي ليتدفئ بي كيف عساي ان اتركه ؟! "" اعلم كل هذا اعلم ان ربما يأتي يوم و يتوفى هو لكن هلى الاقل لن اعيش حياتي اكملها لا اشعر بالراحه و اشعر دائماً بالذنب لمجرد ان وضعته بدار ايتام ربما يكون دار سيئ يعاملوه بقسوه او يتبناه عائله مريضه تعامله بأسوء الطرق انا اخشى عليه حقاً "
" و ان حدث له شيئ هل ستتحمل "
" يجب ان اتحمل وقتها لأجل زوجتي فأنا وعدتها ان اظل جانبها و لن ادخل نفسي لتلك الحاله التي كنت بها "
اومأ جيمين له و لن يتحدث فهذا قراره و للحقيقه هو نفسه يصعب عليه ان يضعوا هذا الصغير بدار ايتام فهم لن يستطيعوا الاعتناء به عنايه كامله
" جيمين صحيح انت كان لديك صديقه معلمه تخاطب صحيح ؟! "
" اجل لكن لا نتحدث منذ زمن "
" حسناً اريدك ان تحادثها لي بأمر الصغير لأجل ثقل لسانه "
ابتسم جيمين له يومأ
" حسناً سأحادثها "
ابتسم تاي له يشكره لينظر للصغير و هو يقهقه بتعالي حين بدأ جونكوك و جينيفر يدغدغوه
تنهد بخفه فقط يفكر قليلاً لكن يستحيل ان يترك هذا الطفل وحده
كانت ميلينا بالمرحاض تستحم بينما تاي يجلس على السرير جانب صغيره النائم بينما هو يتفحص هاتفه يقرأ اكثر عن اطفال داون فهو لا يعلم الكثير عنهم
أنت تقرأ
𝐻𝐸𝑌 𝑆𝑇𝑈𝑃𝐼𝐷 𝐼 𝐿𝑂𝑉𝐸 𝑌𝑂𝑈 - 𝐾𝐼𝑀 𝑇𝐴𝐸𝐻𝑌𝑈𝑁𝐺
Romanceكان الشجار بين هذاين الاثنين ما يلفت انظار الجميع انهم بحق ينتفان خصلات بعضهم .. - اللعنه عليك تايهيونغ - اللعنه عليكي ميلينا - اكرهك كيم تايهيونغ - اي انا الواقع بغرامك اللعنه لما هذا ينبض حين تراه الان صفع رأسه فهو الان وعى لحاله انه يتأملها...