عندما تلتقي المشارق

البارت الثاني

#عـَنـدماَ تلـتقي المـشـَارقَ

بــقَلـمي :ايـلين حَمادّ

ضّګتّ أّلَدِنِيِّهِ عٌلَيِّهِ ،،،،
چنِيِّ مَرجِوِحٌتّ
جِهِأّلَ أّبِيِّتّ عٌأّجِر ،،،،
حٌتّى لَوِ أّنِبِأّګ
مَأّيِّدِروِنِ بِيِّهِ

========

انتقلت لمـرحلهَ جديده من حياتي ومستقبلي صرت اكبر وفاهمه على حولي بعد ما صرت ثاني ابتدائي تغييرة مجره حياتي تحول كل الفرحه كل الأشياء الي جنت راسمته بعقلي اختفت

جاي امشي وي اختي تانرجع على البيت وانه لازمه بيدها وصلنه مسافه قريبهَ سمعت صياح من البيت والعالم كـله طالعه على إثر الصوت ركضتـ وبيدي اختي صارت المسافه تقرب من كد الركــض الي كمت ما اشوف شي واختي تبجي حرت

فتحت الباب بساع لكيت بابا مدمي ماما وفاقده بالكاع والدم شايله وچده تبجي وتسرد بوجه مجان اكو احد بالبيت أو لو حتى موجودين محد راح يدخل لان راح يكولون هذا زوج ومرته عسى ما يذبحه ما خصـنهَ

ساكته مصـُدومه مااكدر اسوي شي غير السكوت الواقع ينازع بداخلي واني أشوف اهلي مذابح أبينهم هنا طفله شسوي ألم اشكي استجد أصيح المن للعمامي لو يذبحه ما يدخلونّ

رحت بخـطواتَ متـثاقله عل بابا اترجـا متمسكه برجله ابجي وهو صاير بركان ما حسيت غير صار فوكايه وضرب هلكت لو ما چده تجي تسحبني جان اني وامي رحنا بيها

سالم : بنت الكواد حيوانه لـج أنه سالم ومره تعيط بوجهي أنه راح اخليكج تتمنين الموت بدل العيشه وياي حجاهَ بحده وماما ما عده الطاقه ترد أنه بحضن چده ومفرفحة من البجـي حطيت راسي بحضنه وابجي بشهكه وهي دموعه الحار تنزل عليه متوقعت يوم من من الايام بابا حيتغير هيج واشوف بهاي الهيئه صاير مثل الوحش عل ماما وينحش بيها