عادت رايلي للمنزل من النافذه فهي متأخرة و ان
رأتها والدتها ستقتلها صعدت الشجرة و فتحت نافذه
غرفتها لتدخل دون علم احد اغتسلت و حلت بعض
الواجبات المدرسية ثم ذهبت لنوم حتى سمعت طرقً
على الباب جلست و قالت "ادخل؟" دخل أخيها
الصغير لويد و هو يسحب البطانيه و قال
لويد : اختي؟ اتسمحين لي بالنوم بجانبك
تنهدت و أبعدت البطانية ليستلقي بجانبها و لكنه
بقي واقفا مكانه نظرت له بتفسار لتقول
رايلي : مابك؟ هيا اقترب! اهنالك خطب ما؟
لويد : انا جائع..
رايلي : لا بأس سأحظر لك الطعام ابقى هنا
ذهبت رايلي للأسفل و صنعت له ساندويتش و هي
في المطبخ سمعت والديها يقولان
الأب : أن لم تدخل الجامعة سأطردها من المنزل
الأم : لكن؟! ماذا عن الأطفال؟
الأب : ما دخلهم؟
الأم : انهم متعلقون بها و بالأخص لويد
الأب : لا بأس سيحزنون فتره ثم ينسونها
ابتسمت رايلي بسخرية على حالها و صعدت للأعلى
أعطت اخها الطعام و طلبت منه أن ينظف أسنانه
بعدها جلست على الكرسي و بدأت بقراءة كتاب
حتى نوم أخيها لويد لتطفئ المصباح و لكنها
اندمجت مع الأحداث مما سبب سهرها لليوم التالي
دق المنبه لتدرك انها بقيت مستيقظه مره اخرى حتى
الصباح ايقظت أخيها و أخبرته انه وقت الذهاب
للمدرسة ذهبت لأتمام روتين ما قبل المدرسة كإعداد
الإفطار و الاغتسال و مساعدة اخيها في اللباس
~ بعد إيصال اخوتها للمدرسة ~
رايلي : (و هي تركض) *يجب أن أصل قبل أن يغلق الباب * انتظر!! سيدي!!
كانت رايلي تصرخ لكي لا يغلق الباب و لكنه لم يسمع
فقامت رايلي بالقفز من فوقة قبل أن يغلق امسكه
الحارس من حقيبتها و جرها ل جهته و قال بصراخ
الحارس : من سمح لكي بالدخول هكذا؟ أن أغفل الباب فلا يمكنك الدخول
أشارت رايلي على الباب الذي كان مفتوحا و قالت
بوجهها البريئ متسائله
رايلي : و لكنه لم يغلق سيدي؟!
نظر الحارس للباب ثم نظرها فتنهد و ترك ملابسها و
أنت تقرأ
" كنت اتمنى قضاء يوم جميل "
Romance" تتكلم القصه عن حياة الفتاه اليومية و كيف تعيش + طوكيو ريڨنجرز بس بعد نهاية المانجا"