" تلك الأصوات .... تتكرر في ذهني ... صراخ نونا و
بكاء ليون ... كلمات بذيئة من والداي بالتبني و
أبناءه ... كارل كان عليه الزواج من نونا لكن ....
و بسببي ... كان الان سيكون لديهم طفل بعمر ال 5
لولاي ... أمي كانت الان مع أبي تحتفل بيوم زواجهم
ال 28 ... هممم؟ أين أنا؟ اني اسمع أصوات مألوفه "
.... : ارجوك استيقظي... رايلي...
" اسمع صوت بكاء؟ من؟.. من هذا! "
..... : كيف حالك اليوم؟ لقد مر بالفعل اسبوع!
" ماذا! ما الذي يحدث؛ انا... لا أستطيع النهوض "
.... : لقد اشتقت لك ... حتى أنني لم أستطع الاعتراف بحبي .. بالشكل الصحيح
" لما هذا الشخص يبكي؟ هل هو يحبي؟ باجي؟
لا لا انه... انه صوت مايكي! "
.... : كيف الحال؟ لقد أتيت من جديد! إنه الأسبوع الثالث لك و لم تستيقظي بعد ...
"اوه! ... من هذا؟.. أين.. أين أنا؟ لحظه؟! ما كان
اسم الفتى الذي قابلته في المدرسة؟ ...... أي فتى؟"
استيقظت رايلي ل تنظر حولها ب تعب وجدت أن
مايكي بجانبها لكنها لم تتعرف عليه ل تتفاجأ بأنه
ينقظ عليها بعناق
مايكي : رايلي لقد استيقظتي لقد كنت خائفا من أن لا تستيقظي ....
عانقها ل تتفاجأ و تربت على ظهر حتى احست ب
دموعه تكلمت هي ب ستغراب
رايلي : اسفه و لكن؟ من انت سيدي؟
فك العناق ل ينظر لها ب تفاجؤ بينما هي بقيت تنظر
إليه ب ستغراب
مايكي : ر.. رايلي انه انا؟ مايكي.. مانجيرو ألا تتذكرين؟
نفت برأسها ل ينظر لها و كأنما كل شيء انهار
رايلي : مانجيرو كن! اكل شيء على ما يرام؟
جلس مكانه ب صدمه ل يقول
مايكي : سأذهب ل منادات الطبيب انتظري هنا ...
خرج مايكي راكضا ل يراه واكاسا الذي كان قد أتى
ب باقة ورود القمر ل حبها بها تجمد مكانه بعد رؤية
مايكي هكذا فقد فكر بأنه قد حدث شيء لها دخل ب
سرعه مهرولا فاتحا الباب بقوه ل تنظر له فتاه ذات
عينين بنيتان و شعر مائل ل سواد بينما تنظر له ب
استغراب قائله
أنت تقرأ
" كنت اتمنى قضاء يوم جميل "
Roman d'amour" تتكلم القصه عن حياة الفتاه اليومية و كيف تعيش + طوكيو ريڨنجرز بس بعد نهاية المانجا"