7 " أين أعيش؟ "

155 11 18
                                    

" تلك الأصوات .... تتكرر في ذهني ... صراخ نونا و

بكاء ليون ... كلمات بذيئة من والداي بالتبني و

أبناءه ... كارل كان عليه الزواج من نونا لكن ....

و بسببي ... كان الان سيكون لديهم طفل بعمر ال 5

لولاي ... أمي كانت الان مع أبي تحتفل بيوم زواجهم

ال 28 ... هممم؟ أين أنا؟ اني اسمع أصوات مألوفه "

.... : ارجوك استيقظي... رايلي...

" اسمع صوت بكاء؟ من؟.. من هذا! "

..... : كيف حالك اليوم؟ لقد مر بالفعل اسبوع!

" ماذا! ما الذي يحدث؛ انا... لا أستطيع النهوض "

.... : لقد اشتقت لك ... حتى أنني لم أستطع الاعتراف بحبي .. بالشكل الصحيح

" لما هذا الشخص يبكي؟ هل هو يحبي؟ باجي؟

لا لا انه... انه صوت مايكي! "

.... : كيف الحال؟ لقد أتيت من جديد! إنه الأسبوع الثالث لك و لم تستيقظي بعد ...

"اوه! ... من هذا؟.. أين.. أين أنا؟ لحظه؟! ما كان

اسم الفتى الذي قابلته في المدرسة؟ ...... أي فتى؟"

استيقظت رايلي ل تنظر حولها ب تعب وجدت أن

مايكي بجانبها لكنها لم تتعرف عليه ل تتفاجأ بأنه

ينقظ عليها بعناق

مايكي : رايلي لقد استيقظتي لقد كنت خائفا من أن لا تستيقظي ....

عانقها ل تتفاجأ و تربت على ظهر حتى احست ب

دموعه تكلمت هي ب ستغراب

رايلي : اسفه و لكن؟ من انت سيدي؟

فك العناق ل ينظر لها ب تفاجؤ بينما هي بقيت تنظر

إليه ب ستغراب

مايكي : ر.. رايلي انه انا؟ مايكي.. مانجيرو ألا تتذكرين؟

نفت برأسها ل ينظر لها و كأنما كل شيء انهار

رايلي : مانجيرو كن! اكل شيء على ما يرام؟

جلس مكانه ب صدمه ل يقول

مايكي : سأذهب ل منادات الطبيب انتظري هنا ...

خرج مايكي راكضا ل يراه واكاسا الذي كان قد أتى

ب باقة ورود القمر ل حبها بها تجمد مكانه بعد رؤية

مايكي هكذا فقد فكر بأنه قد حدث شيء لها دخل ب

سرعه مهرولا فاتحا الباب بقوه ل تنظر له فتاه ذات

عينين بنيتان و شعر مائل ل سواد بينما تنظر له ب

استغراب قائله

" كنت اتمنى قضاء يوم جميل "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن