اذا انا هو الحقير

92 11 116
                                    

فيولا: يبدو المكان مجهوراً

كين: احذرِ جيداً، فمن الممكن ان يهاجموا في اي لحظة يوي

فيولا: هذا المكان غريب و مخي....

***: يهاها مضي وقتٍ طويل يا ابن العاهرة

كين: إبراهيم (غاضب بشده)

ابراهيم: هاه؟! لما لم تأتي والدك معك!

كين: انها مكعارتي بيني و بينك

ابراهيم: هل تظن ان صغير مثلك يمكنه ان يجاريني؟ هكذا متعه اكبر و أسهل يهاهاها

كين: العاهرين مثلك ذو المرض في عقولهم لا يستطيعون هزيمة النبلاء مثلي انا و ابي يوي 😏

ابراهيم: ايها ال....

***: إبراهيم ساما اهداء من فضلك... لا تدع ذلك الحثاله ان يستفزك

ابراهيم: اوه مريم انا لم اكن اعرف ماذا سأفعل من دونك

فيولا: يع مقزز

مريم: انا سوف اهتم بتلك المرأة الغربية، لا تقلق عزيزي

ابراهيم: شكراً لكي حبيبتي

فيولا: من الغبية يا ايتها الحقيرة (غاضبه)

مريم: انتِ... ثم ان اسمي مريم الجليلة يا حقيرة

فيولا: انا سوف اقتلك...

كين: اين زوجتي و ابنتي يا ابراهيم (غاضب)

ابراهيم:اه هاه هم... احضروهم هنا

رجال ابراهيم جلبوا ريتا و سيلفيا... كانت ريتا تحمل سيلفيا و هي مقيدة

ريتا: كين (تصرخ)

بينا كانت تبكي سيلفيا

كين: انزلهما ف ان المعركه بينك و بينيك يوي

ابراهيم: و هل تظن اني سأسمح بستمرار عائلة العاهرين تلك؟

كين: لا يوجد هنا عاهرين الا انت و من معك

ابراهيم: كيف تجرأ (غاضب)

و انطلق ابراهيم مهاجماً كين، و يسدد ضربة له بيده المغلفة بلهاكي التصلب

ثم كين صدها و قفز للأعلى ثم صلب بيده اللثنين بالاحجار باستخدام سيف الارض

و هنا اخرجت فيولا مسدساتتها و اتلقط علي مريم

مريم كانت تقاتل بحبال شائكة... و امسكت بها عنق فيولا...

ف فيولا صوبت المسدس امام وجها... ف ابتعدت مريم عنها

كان إبراهيم يحطم الاحجار... كل ما يصنع كين احجار كل ما يحطمها ابراهيم

ثم سددت إبراهيم ضربة في بطن كين ليطيح أرضاً

ريتا: كيين (تصرخ)

ابراهيم: يهاهاها انت ضعيف جدا ايها الحقير الصغير يهاهاها

Life of Revenge | حياة الانتقام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن