الحلقة 6

221 28 9
                                    

منعرف قداه من مرة بلعت ريقي فهاديك الدقيقة. جا يحكي.. قص عليه السيناتور.. و مرتوا..

(يحكيو بلونڨلي بايينة) السيناتور: زياد مبروووك منعرف اذا هي محظوظة فيك ولانتا محظوظ فيها المقصل؛ تعرف زياد؟ تلفت شاف لاياد و عاود شاف معاه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

(يحكيو بلونڨلي بايينة)
السيناتور: زياد مبروووك منعرف اذا هي محظوظة فيك ولانتا محظوظ فيها
المقصل؛ تعرف زياد؟
تلفت شاف لاياد و عاود شاف معاه .. تلاقينا خطرة في عشا في باريس.. و تعرفت عليه كي سمعو بلي حاكم خدمتك ثما.. (الحقيقة انو قاعد يخدم معاه فخدمة تخص زياد و أعمالو اللي قاعد يبنيها بعيد على العايلة)
المقصل؛ اه كان لازم نتوقع..
السيناتورة؛ مي مكانتش معاه الزينة هاذي..
تلفت المقصل خزر فيا.. كون لقا كيفاه يدفنني و أنا عايشة يدفنني.. تبسمت بتوتر.. أنفاسي بدات تقوى.. للحظة ضرب ماس في راسي.. عينيا تحلوا.. مستحييييل مش هنا.. علاه بعد هاذ المدة كااااامل؟!!!!!!! رجعت بخطوة للتالي.. صوت حسهم قاعد يخرخش فيه وذني.. تمالكت روحي شوي و استأذنت.. زربت طلعت لبيتي.. منعرف كيفاه قدرت نديرها و نتمالك روحي.. واقفة قدام المراية.. وذني تصوني.. بلعت الدوا بلا ما.. كون يلحقوا عليا.. تكون النهاية.. و........ (تحول)
........
آدم يحكي:
قاعد من بعيد.. النار تاكل فيا من الداخل..

نورمال الشي اللي داروا.. جا لبارح.. بدا بمشاكلوا بعد.. خطيبتوا!!(*) ... و عرف يختار الوقت الرخيس.. تلفتت كي لقيتها طالعة.. حطيت الكاس و.. طلعت وراها.. دخلت تجري لبيتها.. وش صرا... للحظة ضربت فراسي حالتها قبل مايدوها للكلينيك..
آدم: مستحيييييل مرتاحتش؟؟؟
حليت الباب مكانش فبيتها. قدمت للدوش
آدم: بيسان؟؟ بيسااااااان حلي جد الباب!!! بيساااان.. نطير باباه حلي..
شوي و تحل.. شفت معاها.. شافت فيا معرف كيفاه
آدم: تقدري تفهميني وش درتي للتحت نتي و هاداك؟
بيسان؛ نتا وش شفت؟ آ د م

 شافت فيا معرف كيفاه آدم: تقدري تفهميني وش درتي للتحت نتي و هاداك؟ بيسان؛ نتا وش شفت؟ آ د م

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الفرصة الأخيرة  ( باللهجة الجزائرية )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن