تلقى جاي اتصالا وكان بشأن محاكمه والد جاي وضل جاي يفكر بالامر حتى انتهاء الزفاف ودخولهم لغرفتهم الخاصة في شقتهما
جاي كان شاردا في الامر وبقي يفكر به
«ناكيونغ: جاي هل انت بخير؟»
جاي: هاا،، اءهه انا بخير حبيبتي لقد شردت فقط اشعر بالتعب
ناكيونغ:يمكنك النوم ونسيان ما تفكر به
جاي: اريد ان انسى الموضوع هلا ساعدتني؟
ناكيونغ: بماذا تفكر؟
جاي: اخبرني المحامي ان هناك نسبة ان يخرج والدي من السجن، اذا خرج لن اشعر بالراحه اشعر وكأنه سيضرب جونغوون مجددا اذا خرج،، لقد خفت حقا وارتعدت
«ناكيونغ: حبيبي، انضر الي، لن يخرج انه متهم باكثر من جريمه وهو مشترك مع والدتي بهذا لذا لن يفعل »
امسكت وجهه وكانت تنضر بحنان كبير تريده ان يهدأ
«جاي: اشغلتك بمشكلتي ونسيت ان هذه ليلتنا الخاصه، انا اسف حقا»
ناكيونغ جلست بجانبه بفستان زفافها واحتضنته برقه،،
«ناكيونغ: ياا،، لاتفكر هكذا فمشكلتك مشكلتي وانا احبك كما انت ساذهب لتغيير فستاني وانت انتضر دورك حسنا»
وافق جاي وهز رأسه بالايجاب وهي ذهبت لتغيير فستانها لقميص نوم ابيض ستان حريري وضعت عطورا مختلفه لتستعد الى ليلتهما الخاصه،، عندما خرجت بدت فاتنه جدا في نضر جاي لذا توتر ونهض مثل شخص قد رأى فيلم رعب كان قد خطفت كل الوان وجهه ،، توجه للحمام اخذا ثيابه معه بدون حرف،،
بعد مرور عدة دقائق عاد جاي ورأى ناكيونغ في السرير تنتضره،،يستلقي جاي بجانبها ويقابل وجهها،،
«جاي: بما تفكرين؟!»
«ناكيونغ: عائلتي...»
«جاي: لما؟»
«ناكيونغ: كل فتاة تنتضر هذا اليوم بفارغ الصبر من اجل رؤية عائلتها فخورين بها ليروها تدخل الحياة الزوجيه بسعاده لكن عائلتي،، هه ابي لا يهتم لامري ابدا وهو من اجبرني عليك في بداية امر خطبتنا وامي تقوم بالخيانه مع أبيك،، عائلتي فضيعه،، اذا كان لدي عائله حقا فهما سوليون وجدتي»
تمسح دمعتها ،، جاي يمسح وجنتها ويقترب منها،
«جاي: وأنا؟! .. الست منهم؟»
أنت تقرأ
حۡب حۡقيۧقيۧ × علٱقهۂَ كٱذبة.⛧
Romanceتٌـجّـأّهّـلَتٌـ حًبًکْ دٍوٌمًأّ وٌلَمً أّکْنِ أّعٌلَمً أّنِ لَکْ فُـيِّ قُلَبًيِّ قُصّـرأّ..𖠛
