المحطة الرابعة

13 3 10
                                    

"ولنغتنم الفرصة فإن ما مضىٰ من أعمارنا لن يعود"

هكذا كانت نهاية المنظر الأول في تلك المسرحية الهزلية. هنا حيث قرر لوردٌ ما أن يستغل غفلة أحد السِكيرة، ليوهمه بأنه عظيم الشأن، له كل ما يحلم، يأكل كل ما يطيب له، ويغسل يداه الوسخة بماءِ الورد!

تبدأ مسرحية ثانية لتسلية اللورد  -الثمل- المزيف، بعد طلب اللورد الحقيقي تحت عنوان "مسرحية واحدة لا تكفي للمتعة"، وهنا تبدأ رواية "ترويض النمرة".

فتاةٌ شكسة، مدللة، وحادة الطبع، وسيئة المعشر...يأتيها -ولأول مرة- خاطبٌ، في مال أبيها لهو طامعٌ!

وفي النهاية -بعد الكثير من الأحداث والقليل من التفاصيل- يتمكن من ترويض الشكسة، ياهو!

رواية شكسبير من تعريب إبراهيم رمزي، 159 صفحة.
التعريب ليس بألطف شيء، أحداثٌ كثيرة مبهمة، ولا يوجد نهاية لذاك السكير، هل أكتشفت المقلب؟ كيف كانت ردة فِعله؟ هل الخطأ فالتعريب أم في الرواية الأصلية؟

اختيار الكلمات فالتعريب وتنسيق بعض الجمل لم تأتي على هواي.

2/5 لتعب المترجم. 🫶🏻

بعض الصور:

لقيت فلتر جديد حبيت أجربه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لقيت فلتر جديد حبيت أجربه.

لقيت فلتر جديد حبيت أجربه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أيها الموت!

أيها الموت!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 28, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

تحدي القراءة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن