°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°وصلوا للقصر وكالعادة جميع الحراس منحنين لهم بينما يلقون التحية عليهم لتنفتح لهم بوابة القصر قاد جونغكوك السيارة في ذالك الممر الى ان توقف بعد وصوله للباب الرئيسي للقصر كانت الحركة كثيرة بينما صوت الأغاني مسموع نزل جونغكوك ليتجه لصندوق السيارة بعدما امر الحارس بالتراجع ليبدأ بأخد مشتريات لورين اما لورين فنزلت هي الأخرى بدورها من السيارة حتى تقدمت لهم لارت بينما كانت ترتدي فستان باللون الوردي الباارد
نبست لارا بسخط
" ماكل هذا التأخر احسنت في هذا الوقت تحضرها لنا ... "
ردف جونغكوك ببرود
" حتى الآن لم يحدث شيئ يمكننا العودة من حيث اتينا ..... "
مسكت لارا بيد لورين بسرعة نابسة
" لااااا اذهب انت واترك لنا لورين .... "
نظر جونغكوك للروين رادفا لها ببحة خشنة
" بعد الثامنة سآتي اليك .... "
ردفت لارا بدهشه
" لااااا يااااا اتركها معنا قليلا بعد اساسا الداخل مليئ بالفتيات فقط .... "
ردف جونغكوك بإبتسامة شيطانية
" زوجتي و أشتاق لها .... "
ناظرتها لارا بدهشة رادفة بهمس
" يالك من جريئ .... "
دهب جونغكوك بعدما كان يحذر لورين فقط بعينيه اما لارا فقد سحبت خلفها لورين الى الغرفة لتحضر لها مصففة شعر لتقوم لها بتسريحة لشعرها
اما لورين فقد اختارت تسريحة شعر بسيطة لكن بدت عليا جميلة وكذالك اخبرت بمختصة الماكياج ان تعمله لها خفيفا كأنها لا تضع شيئ اساسا تحب البساطة بكل شيئ لكن مع ذالك بدت اميرة بجمالها
اما جونغكوم فقد كان قد خصص لها مصصة ازياء خاصة بها وقد كانت اتت مسبقا للقصر قبلهم وقد وضعت لها فستان بالأخضر الملكي بينما مرصع بالقليل من الأحجار الكريمة اضافت لمسه خاصة للفستان لترتدي بعدها كعب عالي تناسق مع مجوهراتها لتخرج هي ولارا من الغرفةدخلوا لقاعة كبيرة التي كانت بها الحفلة كانت قاعة كبيرة والذي ادهش لورين انها مليئة فقط بالفتيات والنساء ما جعلها تجزم ان هده العائلة رجالها مهووسين بالتملك
كانت انظار اغلبية الفتيات عليها كان الكل يتهامس عليها لأنهم علموا انها نفسها زوجة جونغكوك
تما اوليفيا فقد كانت ترتدي فستان بالأبيض وقد كانت كالملاك به
دخلت لورين ولارا اكثر لتلك القاعة ليتقدموا منهم فتياتين كانتا بالعشرينات من عمره وقد كانوا يشبهون ل لارا
أنت تقرأ
___________ ستضلين لي __________
Paranormalقال لها بنبرة هادئة وببحة رجولية متملكة " اين هو عنادك " ليشد على شعرها اكثر حتى اخرجت انينا صغيرا من شدة ألمها وبكل استفزاز نظرت له بحقد لتردف " اين هي رجولتك " كان اسوء شيء كان يمكنها قوله في تلك اللحظة وهو ان تشكك برجولته وله بالظبط كانت تعلم...