°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°صباح جديد
استيقضت لورين لتجد نفسها في حضنه ماهي الا لحضات حتى تذكرت امس ( للتوضيح هي فط تذكرت كيف حضنها ليس شيء آخر 🙃 ) لتشرد في ملامحه وكيف نائم لن تقول انه نفسه الشخص الدي كان يصرخ امس
شعر جونغكوك بتحركاتها وسط حضنه ليفتح سوداويتيه كانت قريبة منه جدا
ليردف جونغكوك بابتسامة خافتة وببحة
" صباح الخير "
شردت لوربن بإبتسامته لتعي على نفسها نابسة بسرعة
" صباح الخير "
وضع جونغكوك يده اسفل بطنها رادفا
" هل مازلتي تشعرين بالألم .... ؟! "
شعرت لورين بخجل لا يوصف فور نطقها بتلك الكلمات نابسة
" لا لقد انتهت .... "
جونغوك بابتسامة بينما يناظر عينيها رادفا
" جيد... "
لورين تتقلب في حضنه تريد النهوض نابسة
" جونغكوك.... "
رفع حاجبا بينما يناظرها يمعنى
" ماذا .... ؟! "
نبست له لورين بصوت منزعج حتى كان سوف يضحك من نبرتها
" جووونغكوك.... اريد النهوض... "
جونغكوك أبتسم لها تاركا اياها ناهضة بسرعة للحمام لتستحم لتخرج لافة عنها رداء ما بعد الاستحمام ( اقصص معطف ليس بطويل ولا بقصير لاكنه قطني مثل المنشفة اتمنى تكونوا فهمتوا قصدي) ومنشفة صغيرة على شعرها وجدت جونغكوك مازال مستلقيا فوق السرير يعبث بهاتفه ليناظرها وقد كانت نظراته قد فحثت جسدها كله كانت مثيرة بشكل جذاب تنهد بصعوبة واضعا هاتفه متجها للحمام لكنه توثف بإتجاهها رادفا
" لا تنزلي للإفطار حتى ننزل معا... "
ليدخل للحمام
جونغكوك كان يعلم ان مايا ستحاول الانتقام من لورين لذالك لا يريد ان تنزل الشغل لوحدهادخلت لورين لغرفة تغيير الملابس لتختار سروالا ابيض وقميص صيفي بالأحمر يحتوي على كتابة باللون الأبيض
جونغكوك كان لتوه قد خرج من الحمام بينما يلف على جزئه السفلي منشفة كان عضلاته بارزة وشعره مبلل ليناظر قميصها القصير الدي كان يظهر بطنها قليلا وسروالها الضيق ليتحكم بنفسه بصعوبة بينمى يتمنى ان يمر هدا اليوم بهدوء
لتدخل لورين للحمام نشفت شعرها تاركة اياه منسدلا على كتفيها لترش من عطرها واضعة بعض الاكسسوارات على يدها كانت جميلة
خرجت لتجد جونغكوك قد ارتدى ملابسه ناظر مجددا جسدها ليتنهد بضجر رغم ان قميصها قصير وسروالها ضيق لا يريد ان يفسد لها يومها
حمل جونغكوك مفاتيح سيارته وهاتفه رادفا

أنت تقرأ
___________ ستضلين لي __________
Paranormalقال لها بنبرة هادئة وببحة رجولية متملكة " اين هو عنادك " ليشد على شعرها اكثر حتى اخرجت انينا صغيرا من شدة ألمها وبكل استفزاز نظرت له بحقد لتردف " اين هي رجولتك " كان اسوء شيء كان يمكنها قوله في تلك اللحظة وهو ان تشكك برجولته وله بالظبط كانت تعلم...