°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
في شقة صغيرة بالضبط في غرفة راقية
غرفه انثوية مصممة بطريقة احترافية يتوسطها سرير يوجد فيه ملاك .... لا اتكلم عن جمالها لكن على روحها
والشمس المنعكسة على عينيها باللون البني لكن بواسطه اشعه الشمس جعلتهم يبدون بلون آخر لون متميز كأنهم عسليين
خصلات من شعرها المتمردة على وجهها لتطبع علىوجهها ابتسامة زادت من جمالها خصوصا شفتيها المنتفخة
لتجر بقدميها للحمام لتستحم لتقوم بروتينها لترتدي سروال باللون الأبيض و قميص شفاف باللون الوردي لترتدي كعبها العالي الدي كان ايضا باللون الأبيض
ليتسلل لمسامعها صوت رنين هاتفها لتحمل هاتفها بينما ترد
" اممممم صباح الخير "
لتردف اويفيا بغيض
" عن اي صباح تتكلمين عنه وانتي قد تأخرتي "
لتضحك لورين على طبيعة صديقتها التي لا تتغير
" حسنا حسنا انا قادمة "
------------------------------
غادرت شقتها لتصعد لسيارتها لتقود بكل هدوء متجهة للشركة
دخلت لمكتبها لتجد صديقتها اوليفيا التي تعتبرها اكتر من صذيقة بل اختها ايضا التي لم تلدها لها امها
تعرفت على اوليفيا في الجامعة فقد درسوا نفس التخصص
كانت عائلة اوليفيا من اغنى الأغنياء في كوريا وكان لها فضل كبير في تأسيس لورين لهده الشركة وقد كانت لورين ممنونة لها .... ترأسوها معا على اساس انهم شركاء
جلست لورين فوق كرسي مكتبها لتضع حقيبتها فوق الطاولة لتنبس لورين بإبتسامة
" ماسر هده الإبتسامة هممم ? "
" زفافي قذ اقترب واريد منكي ان تصممي لي تصميما مميزا لي انتي تعلمين اريد تغيير دالك التصميم اصبح وكأنه قديما "
" هممممم حسنا فهمتك سأعمل على تصميمك فقط ارتاحي والآن ادهبي لعملك يافتااة "
انهت كلامها بضحك عندما رأت حماس صديقتها
لتنبس اوليفيا بحماااس
" حقا حسنا شكرا شكرا سأدهب الآن "
انهت كلامها مغادرة دالك المكتب
أنت تقرأ
___________ ستضلين لي __________
Paranormalقال لها بنبرة هادئة وببحة رجولية متملكة " اين هو عنادك " ليشد على شعرها اكثر حتى اخرجت انينا صغيرا من شدة ألمها وبكل استفزاز نظرت له بحقد لتردف " اين هي رجولتك " كان اسوء شيء كان يمكنها قوله في تلك اللحظة وهو ان تشكك برجولته وله بالظبط كانت تعلم...
