الفصل الثالث والعشرون❤️.
بقلمي روان جادو✍️.
لهيب إنتقامي🔥.
★******************************★
كانت تنام في حضن صقر عاري الصدر واصابعها تلامس صدره ظلت تمشي ابهامها عليهسيلا:صقر
نظر اليها صقر: قلبو
نظرت اليه سيلا ثم رفعت نفسها اليه :عايزه طلب
ابعد صقر بعض الخصلات الهاربه ووضعها خلف اذنها: عايزه ايه
سيلا بحمحمه: عايزه اخرج
صقر: انتي عارفه انو صعب
سيلا:مره واحده بس ياصقر حتي لو في العربيه بس
صقر:حاضر ياسيلا
سيلا بفرحه: بجد ياصقر امتي
صقر:كمان شويه وهنقوم نلبس ونمشي
لم تمهله فرصه للحديث قبلته من شفتيه قبله خفيفه ثم ابتعدت عنه ولكن القاها صقر علي الفراش واسند ذراعيه حولها ثم قال: بس انا جعان للاسف ومش هخرج لما اكل
سيلا بخجل ورجاء:صقر
اقترب منها صقر وقال بهمس خفيف بجانب اذنها:قلبه وروحه ..وظل يقبلها حتي وصل الي شفتيها وقبض عليها بشفتيه الغليظه حتي انهال منها وذهبو في بحور عشقهما مره اخري
★**********************************★
بيتر بغضب: مين عرف الباشا الكبير بالحوار دهتوماس :مش عارف بس انت عارف اننا هنتعاقب جامد اوي
بيتر: لازم اتصرف
توماس:انا هطلع اريح شويه ماصدقت وصلت القصر
بيتر:ياروقانك
توماس: شوفت روقاني انت يلا هطلع انا وشوف هتعمل اي وعرفني وعايزين نخرج ماسهرتش من زمان
ثم رحل وطلع الي جناحه الخاص
بيتر بوعيد:ياتري مين ال قالك عايزه حي في حد مش سايبنا في حالنا خالص
عن ماذا يتحدث بيتر عن تلك المجهول؟!
★************************************★
كان يقود السياره وبجانبه تجلس سيلا والابتسامه تتسع علي وجهها ..رن هاتف صقر برقم غير مسجل ..فتح الخط واتاه صوت يعرفو اعتاد عليه كثيراالمجهول:اهلا صقر بيه وحشتني والله ياصقر بس اهو بسيبك تتسلي شويه واسيب حياتك مع سيله تبقا كويسه بس انا مش جايه في حوار سيلا النهارده المكالمه الجايه عن سيلا
صاح صقر بغضب نظرت اليه سيلا بفزع ثم قال: وياتري بقا اي ال انت عايز تتكلم فيه
المجهول: البوس الكبير عرف ان بيتر وتوماس اعتدو علي سيلا وسقطوها
صقر بغضب:وانت عرفت منين والاخبار بتوصلك وتعرف كل ده ازاي
المجهول:ال بيدور مابيغلبش ياصقر بس البوس عرف ومش هيعدي الموضوع عشان كان شرط البوس الكبير ان محدش يتعرض للتاني وانت خطفته وضربته وانتو الاتنين هيبقو ليكو عقاب كبير
أنت تقرأ
لهيب إنتقامي(اكتملت). روان جادو✍️
Детектив / Триллерقد يري البعض أن التسامح انكسار، وأن الصمت هزيمه، لكنهم لا يعرفون أن التسامح يحتاج قوه اكبر من الانتقام، وأن الصمت اقوي من أي كلام.