في ذَالك الحَي المُملتِئ بَالزِينَه تأتي فتَاه ذَات الشَعر الاسود وَالاعين العسليه ذات الطول المتوسَط وَوچنتيها الحمرَاء ذَات الرداء الاسود الواسع لاكنه يظهر خصرها الابيض الذي يُحلي ردَاءها، وَمعها صَديقتها يَتجهون نَحو الحَفله فهي حفله زفاَف أحدي جِرانهم فِي ذَالك الحَي......................................................
حان وَقت المُوسيقي لِتظهر فتاه تَحت الضَوء تُلفت لها الانظَار لِتُبدأ الموسيقه ولِتبدأ تلك الفتاه بَالدندنه..... لتغني ويظهر وَچهها الحُسن أچل تِلك الفتاه الذي ترتدي الفستان الاسود الذي يُبين خَصرها الابيض تُغني أُغنيه мy Αиɢєℓ
بِصوتها الخلاب حتي تُنهي غناءها لِيصفق لها الجميع بِحراره جاءت صَديقتها وَقالت:[تارا.... تارا لَقد أبدعتي صَديقتي]،
قَاموا بِعناق،لَفتت أنظار الشباب لها لِچمالها حيث كانت تجلس مع صديقتها وَيتحدثون لِيأتي شَاب تَقريباً عُمره مَابين العشرون والثامن عشر يأتي أليها يُقدم لها بعض المشروب وَيقول:[مرحبا ايها الفتيات المُثيرات لنتعرف ببعض يمكن ان نصبح حميمين]
يغمز، لَتنظر له صديقتها وَتبعد عنه الكأس لِتقول:
[انها لَا تَشرب وَشكرا لَك نُفضل الجلوس بِمفردنا هل تود ان تجلس وَسط فتيات؟وانت شاب بِمُفردك و.....].
قطعتها تارا لِتصمت لِتقول:
[چيه هو لِماذا تُعاملين الفتي هَكذا.....(حيث نظر لها الفتي بَأبتسامه عريضه)يجب ان تعلمي أمثالهم كيفيه التحدث مع الفتيات المُحترمات لانه إذا تحدثنا لهُ سَنُريه كم نَحن أرچل مَنه چيه هو..].
لينظر الفتي بِغضب لِيرمي الكأس بَعيداّ وَيقول:
[لَقد أتيت كي نشرب سوياً فالبعض يَفعل هذا وَمهلا... انتم أرچل مَني الا ترون شاربي....].
قَطعت تارا حديثه وَقالت:
[إذ كانت رُچُولتك بَالشَارب إذا لِنقول لَلصرصور سَيد الرچال... مَارأيك چيه هو؟].
لِتضحك تَارا وچيه هو سَوياً لِتقول چيه هو:
[اذا لَم تذهب مَن هُنا سَنُريك مَن نحن اذهب....].
يَذهب الفتي وهو غاضب بشده شَعروا بَالفخر وَتبسموا،
بينما تارا تلقي نظره علي الحفل رأت فتاه قادمه لها،.... صَدمت تارا لماذا اتت إلي هنا ماذا تُريد؟
أخذت تلك الفتاه تارا وذهبوا خارج الحفل كي يتحدثوا سوياً لِتقول:[اهلا تارا... اعتذر لاكني أحتاج مُساعدتكِي رَچاءً تَقبلي].
تتنهد تارا وَتقول:
أنت تقرأ
'يَومً أخَر'♡
Historical Fictionوما أجمل الصُدفه في ذالك اليوم Ταяα. وَفي ذَالك اليوم...... بدأ حُبي لَك Яσмyσυ. لَكنك تَأخرت،وَأنتهي كُل شَئ مَن كَان سَيظن أنِي سَأعود لَك فِي العَالم الأخر مَن كَان يَعتقِد أنِي...