'يَومً أخَر'♡

نَبضِي لَك.

..........................   في الحَاضِر بينما يطرق لي ار باب غرفه تارا أصابه القَلق لِيفتح الباب وَينظر بِصدمه لِيقول:

[تَارااا...].
رَكض نَحوها بِسرعه كَبيره كَي يَمسك بَها قَبل أن تَقع من  الشَفره:

[تارااا]
بينما هو ينادي بأسمها ويركض يَمد يَده كي يَمسك بَها لَاكن...... قَد سَقطت تارا من علي الشَفره حتي وَصل لي أر ونظر بينما تُزفر دموعه خَوفاً بَينما تارا تُكاد ان تَصطدم بَالارض، حتي يُدير لي أر جسده وَيجلس أرضاً يَبكي،
ليأتي شَئ طَائر ذُو چنَاحين كَبيران أبيض اللون لِيمسك بِـ تَارا قبل أن تَصطدِم تَارا بَالارَض حتي تَفتح تارا أعيونها لينزل ذالك الشئ تارا الي الارض وَيتركها لتمسك تارا بَيده يَلتف لَهَا أتَضح إنهُ إنسان يَرتدي كُل شَئ أبيض وجناحي أبيض تنظر لهُ تارا من الاسفل إلي الاعلي حتي حان الوقت لتنظر الي وَچه بَينمَا هو خَائف كي تَراه وَچه لَتظهر الشمس وَتسقط علي أعين تارا مَما يَجعلها تَضع يدها علي وچهَها أثر أشعه الشَمس لَيركض هارباً مَنها، يَقف فَچاه يُنظر إلي يَده يُصدم:

[مَاذا؟ أين اين هي اين الاسوره؟ يَا إلَاهي أين أوقعت بهَا].

بينما تارا تنظر حولها فقد اختفي لَاكنها نَظرت الي يدها في يدها أسوره تَتذكر وهي تأخذها منهُ عندما ركض بَعيد عنها:

[أنتظر سَتعاود بَحثاً عَنها وَبَالطبع سأعرفك،وَينبغي علي شُك......].

يقَاطعها حديثها تَفكيرها بَعدما أستوعبت مَاذا حدث:

[هل كان طَاير؟؟(تَنظر حولها)هل هذا حلما (تقف أعتدالا)ً هل انا أحلم؟ لَا.. كَيف كيف شَخص يَمتلك چناحِين أريني كَيف سَتهرب مني أيها الكائن].

يظل يَبحث في المكان الذي يَتواجد بِه..... حتي تَذكر:

[هل أخذتها مَني؟].

لتأتي أشعه الشَمس عَليه يركض بعيدا عنها:

[لا لايمكنك لمسي الان ربما تراني تلك الفتاه عاري لا ايتها الشمس لاني مَلاك  الليل هذا لايُدل علي ان تَخفي أجنحتي وتسلبي من ردائي حتي يحل الليل ليس معي ملابس أرتديها].

حتي تأتي الشمس عليه لِتختفي أچنحته ولابسه حتي يَصبح عاري يركض يَتخبأ بَين الاشچَار ليأتي شَخص مَن خَلفه وَيضع يده علي كَتفه يُفزع الفتي ليضع الشخص يده علي فمه ليشعر بالارتياح عند رؤيه ذالك الشخص، ليتذكر الفتي أنه بِدُون مَلابس يحاول يُداري جسده بِيده يقهقه ذالك الشخص وَيقول:

[كُنت اعلم اني سألقيك هُنَا لذا اتيت لك بَبعض الملابس تَفضل].

لتري تارا شخص يقف خائفاً، تنظر له تارا بأستغراب وَتقول: