المدرسة💫

200 5 8
                                    

بارت صغير و لطيف :)

استمتعوا✨

°~°=°~°=°~°=°~°=°~°=°~°=°~°=°

✴الساعة السادسة صباحا

كان ذلك المشاغب مستيقظ و هو يستحم مع والده الآن

ثابت:بابا

ظافر:أجل صغيري؟

ثابت:هل المدرثة جميلة؟

ظافر:جدا

ثابت:اممم ثاثا خائف بابا لا يريد الذهاب

ظافر:أوووه لا تخف صغيري سيكون يوما جميلا

ثابت:بابا لا تتأخر

ظافر:لن أتأخر حبي لكن لو لم ننتهي الآن فسنتأخر عن الذهاب حقا

ضحك الصغير بلطف علي تقبيل والده له و انتهوا من استحمامهم و ارتدي ثابت زيه المدرسي الذي كان لطيفا عليه بشكل مهلك للقلب و نزل مع والده ليفطرا بعدما ارتدي والده ملابسه أيضا

ثابت:بابا لا تتأخر

ظافر:يا عيوني أقسم لك لن أتأخر لا تقلق حبي

وضع ظافر كتب صغيره و غدائه بحقيبته التي كانت لطيفة و جميلة بينما صغيره يأكل إفطاره

ثابت:بابا

همهم له ظافر فتحدث الصغير بلطف

ثابت:أنثر و حثام و نحيم

ظافر:بالعمل قلبي

عبس الصغير بعدم رضي و صمت بحزن كونهم لن يأتون معه

ظافر:هيا لطيفي سنتأخر

ثابت:حثنا بابا

نزل الصغير بمساعدة ظافر من الكرسي و خرجا لكن الصغير لازال عابسا و هو ينظر للأسفل بعيون دامعة حتي سمع بوق السيارة فنظر و ضحك بسعادة

ثابت:أنثر حثام نحيم كياااااااا

ضحك بجنون و سعادة و ركض لهم فحمله أرثر و هو يشاغب معه

أرثر:هيا قبل أنت نتأخر جميعا

حسام:هيا

ركبوا السيارة و ظافر يجلس بجانب رحيم للذي يقود بينما ثابت يجلس بأحضان أرثر و هو يشاغب معهما حتي وصلوا

رحيم:هيا أيها المشاغب يوما سعيدا

قبله ثابت و نزل و ظافر ساعده بإرتداء حقيبته

أرثر:لن نتأخر عليك

حسام:لا تكن مشاغبا كثيرا

ضحك الصغير بمشاغبة فابتسموا و قبلهم و دخل بلطف

ثابت:وداعا

لوحوا له و بعد اختفاء الصغير بداخل المدرسة أعادوا زافر للمنزل و هم كلا منهم ذهب لعمله

ثاثا الصغير❤ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن