P.8

1.5K 50 7
                                    


بِـاليوم التالي، عند أديب يلي أتجه لَـغرفة أبوه

دگ الباب بِـهدوء لِـيسمع صوت أبوه يسمح له بِـالدخول

فتح الباب و دخل و سداه بِـهدوء: أممم... يبا... أريد احاچيك بِـموضوع مهم...

ياسر: شْـتريد؟؟...

أديب حچة بِـتوتر: الموضوع يُخص راجح

ياسر: أسمعك....

أديب تقدم و التوتر واضح على وجهه و گعد على الكرسي

ياسر: أبدأ...

أديب شجع نفسه داخلياً: ماريدك تكتل عائلة راجح...

ياسر سكت و ماطة ردة فعل، أديب كمّل: و الأفضل أنّك بس تخطفه و تخليه... ألك...

ياسر فكَّر: يمكن همين أخطف أدهم و أعذبه شوي

أديب رد بساع: لا لا لا يبا، الأحسن انّك بس تخطف راجح و خلاص، حباب

ياسر: ماريد أتراجع عن فكرتي...

أديب: حتى لو نجحت خطتك، على يوم راجح حَـيعرف، و تدري شْحَـيصير؟؟

ياسر سكت و ضل يناظر أديب، أديب: راح.. يكرهك!!...

ياسر ما تحمل ان فكرة راجح يكرهه و قرر يگول شْـسوى: ترا رقية ما ماتت...

أديب أستغرب: أ-أيش...؟؟

ياسر: صحيح أنّي وديت واحد يدعمهن و گلت لَالدكاتره يزيفون موتهة بس هي عايشة...

أديب سأل بساع: وينهةة؟!!!

ياسر: حاجزهة...

أديب: طيب، طلعهة و وديهة لَأهلهة...

ياسر: ماريد، لمن راجح يجيلي

أديب: يباا... أطينياهة، انة أتصرف

ياسر تنهد و گال بِـهدوء: اوكي....

.
.
.
.
.

چان يلعب بِـجواله و مركز و يحاول يفوز بس گاطعه أديب يخابره

رد بِـأنزعاج#: وجع؟!! توي ردت أفوز

أديب بِـفرح#: ألحگگگ، ععااااا، رقية عايشة

ردّام گام من الصدمة#: هيه، انت تعرف شْـگاعد تگول؟؟!!

أديب#: لا انة بِـكامل وعيي

ردّام#: زين، هيَ وين؟؟؟

أديب#: وديتهة لَـهلهة...

ردّام أستغرب#: شلون؟؟!

أديب#: بِـأختصار، دگيت الباب و شردت..

ردّام#: كافي تضحك وياي

أديب#: انة أعنيهة بِـمعنى الكلمة، حطيت رسالة بِـأن رقية عايشة و أن تزيف موتهة و كتبت بِـالرسالة وين خليتهة

حَـنُونٌ | BxBحيث تعيش القصص. اكتشف الآن