Ch.10

818 53 30
                                    


فوت كومنت

قراءة ممتعه

.

........

صباح يوم جديد يطل على شبابيك القصر العتيق المليء بالتحف على قمم جبال مدينة دايغوا هنا تزهوا الحياة حقا، وهناك امير صغير يتمشى باروقته قصره البارد الذي يمله دفً واحد فقط.

صديق طفولته الحبيب الذي يبيت لأول مره لديه نزل الدرج مسرعً لكي يجد الخادمات "عندما يصل اخبريه ان يصعد عندي"

"حاضر سيدي"
هذا ماقاله لهن ثم رجع مره
اخرى لأعلى رجع.

يتامل تاي انه حسن الشكل حقاً وهو
لي أخذ يتلمس وجه أنا متأكد أنه سيزدهر لانه ذكي وطموح ووسيم
بشكل لايصدق يتمنى أن لا يصبح
ممثلً والا سينافسه حتماً.

أريد صنع تماثيل كشكله ستجعل المكان كالمتحف حقآ" تاي استيقظ "اخذ يهمس على شفتيه ويقبله أيضا امسكه تاي من مؤخره عنقه يطبط على راسه "صباح الخير هل ستستيقظ ؟... "
" اجل" تمتم بنعاس "صباحي وجهك الفاتن" قال بصوته الخشن أثر نومه

" انت تثيرني بهذا الصوت" ضحك
على صوت الطيف المتذمر
"ماذا تفعل؟.. "

"انتظر مصممي ومديري لكي نذهب لموقع التصوير "

" هل افطرت؟.. "
"لا انا لا فطر عندما يكون لدي
مشهد"
"هذا سيء حقا"
"تاي يجب ان تساعدني،
انتضر ساحضر النص"

ذهب يبحث عنه وتاي يتلمس الفراش حقا ناعم شعرت كالجنه وكوك هو حوريته،" تاي وجدته اين ذهب"
رجع مع النص وهو يراجعه بسرعه لتسليمه لتاي ليراجع دوره جيدا يجب
أن لا يخطأ هذا ليس في قاموسه.

" انا هنا" خرج تاي من الحمام وهو يرتدي فقط بجامه" اين قميصك؟... " "نزعته"
" اردته لسلامتي الشخصيه"
"كوك انت من يرتديه "
ركض خلفه محاولا دغدغته
لكن كوك سريع.

" امسكتك" امسكه يسترجع
انفاسه وكوك يتخبط بين ذراعيه.

"هذآ مزعج افلتني"
"لن افلتك "أرد أن يربت على
موخرته وانتهى به الامر بامسك
موخرته العاريه.


" كوكاه لما لاترتدي سروال؟.. "
شعر جونغكوك بالخجل
" لا بأس انه امامك فقط"

"كاذب صغير نزلت بهذا
الشكل للخادمات"

" همم أين يكن المسني مره اخر"
"ارتدي سروالك "
" حسنا اولا امسك المشهد لي"
" حسنا "
جلس على سرير يشاهد افخاذه البيضاء ترتج من الحركه يستطيع عضها لأي درجه هي سميكه فكر تايهيونغ
"ما رأيك؟..."

هَوسْ ألشّهرة  -TK-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن