هَوسْ ألشّهرة -TK-

Ch. 18

هللوو
انجوي افري وان

كومنت + تصويت

لاتكنسلون صوتواااا
يب انتو 100 واحد الي
يشوفوا البارت بس
محد يصوت منكم

"عينيك الباردين ويديك حولي الدف الوحيد الذي اثبت لي ان الاشياء ليست كما تبدو"

*****

يسمع الهتفات وصوت الكاميرات العالي والحشود، انه على حدث سجاده للعرض الاول لفلمه الذي يمثل بطولته، ينظر للامام بثقة ينتضر اشاره للخروج

لضوء الكاميرا لايشعر بالرهبه ابدا
تحت الكاميرات، انها الشيء الوحيد
الذي لم يتغير في حياته، اضوها واصوات الهتاف باسمه تجعل يشعر بوجوده اجل هذا هي الحيقيقه.

هذا حياته ليست التي خلفها فما
خلفها شخص بائس لايملك حياة
طبيعيه ولائقه، لايبدو كصاحب الابتسامه الجميله والمثالي جيون جنغكوك احب هذا الوهم اريد ان
اعيشه بكل كياني ولا اشعر بالعار.

ولدت حالماً وساظلُ هكذا، اجعل المستحيل حقيقه تلمسْ ، بعد اخر جلسات لي، اشعرُ بتحسنً، انا الان
منهم الفا هذا الصنف المقدس
المحبوب الذي لايشوبه شابه،
يسامح على اخطائه مهما كانت،

فتح ابواب السياره انزل قدمه من
لترفع الكاميرات ترصد كل حركة
منه لتتلئلاّ عينيه بالابتهاج لعددهم
الهائلّ مشىَ على السجادة يحيء
الجميع يجعل الجميع ينادى باسمه ليحصلوا على عينيه على كميراتهم

لا احد يهتم ان نضرت لاعينهم
يردون ان ترصدك كميراتهم فقط
وقف مع طاقم التمثيل ليستعد
لسوال المقدم، السناريو حزين
بعض الشيء عن مريض لديه
حبيبه، هو فلم عاطفي بحت

، "جنغكوك شي سمعت انه الدور اعجبك؟" ،"اجل اعجبني لكني
لا احب الاشياء الحزينه، لاني
اتاثر بسرعه"
رفع راسه ينظر للمثلين الذي
يسلتطفونه والممثله التي يبدء
انها اعجبت به، نقل انضاره
للكاميرات معشوقته يجعد انفه
بلطف للمديح الذي اغرق به نزلوا
من المنصه للوصول للشاشه العرض

تمثيله جيد جدا لقد صقل مهارت
انه في هذا المجال منذ زمن
ولايلاحظ سوى تحسنه المستمر
انه يستمتع بنجاحه بالتاكيد، يشعر
انه سيحصل على ممثل العام هذا
السنه كما حصل عليها العام الفائت،
هو هنا في سيول منذ 5 سنوات
وشهرته في ازديات دائم هذا
ما يواسية

شعر بشخص يحاوط ساعده ليجد الممثله هان يو تنظر له همست له
"هل اعجبك" ابعد يدها يوضح لها
سوء فهمها "للاسف لست مستعد للدخول بعلاقه" همس لها بالمقابل
لتهز راسها تجبر نفهسا على النظر
بعيدا انتهى نهايتها لا باس بها انها مفتوحه، خرج بعجله من المكان
ليجد مكان بلا موظفين