Ch. 25

332 17 7
                                    

انا لست لص لكنك كنت ليلاكسبك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

انا لست لص لكنك كنت لي
لاكسبك.

صباح جديد مع انتصاب جديد
هذا يزداد سوءً منذ عوده جنغكوك
بقربه أصبح متحمس حوله ، لقد
اخبرني الجميع سابقاً ان لدي

اعصاب بارده لكنِ اصبح مخيف
عندما افقدها وهذا نادر.

ظنتهم فقط يشيرون لعدم قدرتي
على التحكم بنفسي كمستذئب لكن
الامر معقد قليلاً، حسنا كما يقولون يصبح الذئاب جامحه عندما تكون
بلا رفيق....

أنا الآن جدآ مترقبً ووقائي تجاه جنغكوك ربما هذا غرائز جديد بدأت الاحظها والشي الاخر الذي لايطاق الانتصاب المستمر، لم اكن من هذا
النوع من الناس، في حالتي اظنه

ان شبقي قريب ووجود جونغكوك
حفزه اسرعه من المعتاد .

وصلنا للامر الجلي بالامر هي ان جنغكوكي لازال يعاني من كونه
ليس اوميغا كامل ولا استطيع
الضغط عليه بشي خطير كتعامل
مع شبقي وهو لازال يتعالج .

حتما ان اخبرته، سيقول انها فرصه
موكده للحمل، تنهد يقترب للتحديق برفيقه لقد اصبح ناضج جدآ .

لقد رأيته مرات عديه على التلفاز،
أبدوا كاني اراه لاول مره عندما
التقينا مره اخرى، بدا متالق ولكن حزين .

قرب راسه، يقبل الخاتم الذي يشبه خاصته لكن بيد اخرى تعود لشخص عزيزي عليه .

"سافعل المستحيل لارجاعك لطبيعتك اوميغا فقد لاتفقدنا استيقظ لتراني بسرعه " رفرف جنغكوك برموش يفتحها ويغلقها لتصبح رؤيتة اوضح.

"الفا لما بنطالك يصنع خيمه" قال
بصوت الاجش يكسب ضحكات
تايهيونغ الذي خطف قبالات من فمه
استفاق يتقلب مستنشقن السرير
يرى تايهيونغ يتجه للحمام ليفهم
ما سيفعل رفقيه.

"كلا انا هنا لما تتخلص منه" قال
بعدم رضى يركل الغطاء محاولاً
الوصل إليه أولاً.

"اجلس الم تتعب من البارحه" عبس يفرك ضهره لكن النظر لانتصاب
الضخم انساه ذالك .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 23 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

هَوسْ ألشّهرة  -TK-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن