بينما كان دانيال يقودكي عائداً إلى منزله ، سمعت الأصوات الخافتة للصراخ والصراخ القادمة من الغرف المجاورة. ودخلتي أنتي وهو داخل المبنى ، ارتفعت الأصوات أعلى. ملأت صرخات النساء المكتومة الهواء ، وانحرفت أمعائكي عند التفكير فيما قد يمرون به.
على الرغم من ذلك ، لم يلاحظ دانيال الصراخ ، حيث قادك صعود الدرج باتجاه غرفته. عندما فتح الباب ، استدار نحوكي بابتسامة شريرة.
"ما هذه الأصوات؟ لماذا تصرخ الفتيات هكذا؟"
التفت دانيل إليكي وأجاب بهدوء
"أوه ، لا داعي للقلق. إنهن فقط بعض الشابات اللواتي ضلن طريقهن ، ووجدن طريقهن إلى هنا. ليس لديهن ما يشغل بالكي."
لكنكي عرفت في قلبكي أن إجابته كانت كذبة. كان هناك شيء فظيع يحدث لهؤلاء الفتيات.
ضاقت عيناكي ، ونظرتي إلى دانيال عندما أجبتي
، "أنت تكذب". ابتسم دانيال بابتسامة عريضة وتقدم إليك واضعًا يديه على كتفيكي.
"ماذا عنكي وأنا نستمتع ببعض المرح بينما تكتشف هؤلاء الفتيات وضعهن؟"
فقال دانيال وغر على وجهه.
"تعالي يا حبيباي. سيكون من العار أن تغادري هذا المنزل دون بعض المتعة ..."
شعرتي بأصابعه تبدأ في الانزلاق على قميصكي ، وخفق قلبكي خوفًا.
لقد دفعت دانيال بعيدًا بغضب ، وهبط جسده على السرير برفق كما فعلتي
"لا تكوني هكذا يا عزيزي!" قال بعبوس.
"أردت فقط أن أظهر لامرأة جميلة مثلكي كيف يمكن لرجل حقيقي أن يعاملها ..."
نهض من السرير ، وكان غضبك واضحًا له. لكنه لم يردعه. اقترب منك مرة أخرى ، ابتسامة شريرة على وجهه. قال دانيال باستهزاء
"أتعلمين ، بعض الفتيات يستمتعن بمعاملة كهذه. ربما كنت غير محظوظ معك ...".
"أيتها العاهرة الصغيرة الجاحرة!"
اضاف بغضب وهو يقترب نحوكي
. "هل تعرف حتى انني أستطيع ان ابيعكي الان لكي رجل اعرفه ؟"
أمسك بكي من ملابسكي وجذبكي نحوه. عندما اقترب وجهه من وجهك ، خفض صوته إلى الهمس.
"إذا كنتي لا تريدين تحقيق هذه الغاية بسرعة ، فسوف تفعلين ما أقول ..."
سخر.
"هل تهدد ببيعي أو ما هههه أرجوك لا تضحكني"
"هل تهددني؟ أوه لا ، يا عزيزتي ..." فحصت عيون دانيال الباردة جسدكي ، وتحدث بصوت مغر.
"أنا فقط أتساءل كم تساوي الآن"
، تابع حديثه.
"كم تعتقدين أن جسدكي يستحق؟"
