إ̜̌بن خآلُتـيَ آلُمـتـمـلُگ||𝐌𝐲 𝐩𝐨𝐬𝐬𝐞𝐬𝐬𝐢𝐯𝐞 𝐜𝐨𝐮𝐬𝐢𝐧

part 21

.
.
.
أهلا حبيباتي البارت القادم ما ينزل إلا بشرط
لأني شوفت الدعم نزل و أحب أرفع معنوياتي يعني
البارت الجاي شرطه
200 إعجاب و 200 تعليق على الأقل
إستمتعوا ببارت
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
إنها زهرة من نار محاطة بالرماد من كل إتجاه
و كنت كالأبله خائف من قطفها لعلها تحرقني
و لكنها و لأجلي قررت إخفاء حقيقة نفسها
فتظهرت بأنها زهرة مثل باقي الزهرات
من ضمان إقترابي منها
و لكن الحقيقة لا يمكن إنكرها أو إخفائها
فهاهي تبكي بعدما أحرقتني بنارها

.
.
.

.
.

-ماذا ...تعني بكلامك
تجد صعوبة في خروج الكلامات من حنجرتها ما لعنة ما نطقه الأن

- ما فهمتي لونا لا تخرجي شيطاني
يمسك نفسه بصعوبة قبل أن يقدم على فعل يندم عليه لاحقا

- لا تتحول الأن تايهيونغ حدثني ما علة حاسوبي
هي أيضا سوف تجن في أي لحظة

- تم فحص كل الحواسب و منهم خاصتك يبحثون عن أسهم أو مواقع أي شيء تابعة لتلك الشركة و بين الحواسيب الشركة بأكملها يكون حاسوبك متصل بتلك الشركة و لكن تم تخفية الأمر بشكل جيد حتى المخترق الذي يعمل من الصباح واجه صعوبة في إقتحام الموقع
فسر لها لبّ الموضوع و ما يجري من الصباح في الشركة لا ننسى صوته العالى فل يكن متشكرا لا يوجد غيرها عبى الجرف

- و هل أنت تصدق أني الفاعلة
تنظر له كأنه القاضي الذي ينطق بحكم جلستها

- و هل أنكرت الأمر للأن
أردف ينظر لأعماق عيناها

- ماذا تقصد
تنضر له بصدمة هل ينتظر نفيها اما ماذا

- أقصد أن هناك من يشك فيك
أخرج كلامه بحذر فهم تعبير وجهها الخائب

- و من يكون هذا و ماذا فعلت حتى يتم الشك بي

صاحت ثائرة ترفع يديها في الهواء

- ربط أحداث إختفاءك مع وقت إعلان الشركة على الأمر قال أنك متحالفة معهم لتشتتني عنهم
توقعت هذا التفسير المعاق صراحة

- هل ينوى الموت هذا عن ماذا يتحدث تايهيونغ أنا لا يهمنى شكه و لا شك من يعمل في شركتك كل ما يهمنى هل أنت تصدق أني قمت بفعل هذا
تايهيونغ منذ متى و أنا أقوم بشيء يضرك
تثبت به يقوة كأنها تستنجد به

- لننزل لعنات السماء كلها علي رأسي إن كان لدي ذرة شك بداخلي  أنا فقط غاضب على من إستغل حاسوبك في الأمر
صرح بالحقيقة لتكف عن تعبير القلق المرسومة على وجهها