50V, 40C
_
" جنغكوك ابتعد اللعنه عليك " صرخت بغضب وحاولة اقسم لقد حاولت تحرير جسدي لاكنه صلب مثل الصخره كان يجيد تقييدي وشعرت به حينها يضع إحدي يديه علي عنقي بينما الاخري تمسك بيدي وجسده المثني فوق خاصتي يزيد الأمر سواءً
" أنا لست ذا الاحمق، أنا جون صغيري " كانت قبضة يده تزداد قوة علي عنقي كنت متأكداً من أنها سوف تترك أثاراً علي لحمي الأبيض هسهسته تلك جعلتني أصاب بالدوار وكأنت نبرته موحيه للغايه كان ذالك تهديداً أكثر من كونه يخبرني أن افرق جيداً بينهم
ثم زادتت قبضته تدريجياً الي أن كدت أختنق وبأتت أنفاسي متقاطعه كنت الهث من اجل الهواء الي ان توسلت إليه " أرجوك "
عندها ترك عنقي فجأه صرت أشهق الاحق أنفاسي و اكاد افقد الوعي الي أن طحنت شفتيه علي شفتي بقوة كان يأكلها و يعض تاره و يمتصها تاره أصبت بجنون النشوة ضعفة قداميَ بشدة ثم فقدت توازني وسريعاً كان يطوق خصري بيديه القويه ويضعني فوق الطاوله ثم باعد بين قدمي يضع ذاته بينهما واستمر في تقبيلي بجنون وأقتحم فمي بلسان يشبه الافعي يأكل ثغري من الداخل كنت أشد فوق قميصه و أتاوه بحراره أحاول مجارته في القبله كانت حلوة للغايه نوعي المفضل وثم تنهيداته العميق تحتل فمي بالكامل وحينها شعرت بالحراره تغطي جلدي و اللعاب يتناثر وينزلق الي ذقني وخدي مثل الفهد يلتهمني بلا توقف
واخيراً عندما إنقطعت انفاسنا أبتعد يرمقني بعيني المحيط المليئه بالجوع تأكل ملامحي المنتشيه
وعندما شعرت بشيء صلب ضد فخذي علمت حينها
لقد كان منتصباً مثل الجحيم دفعته سريعاً وارتد الي الخلف من حسن حظي لقد كان الرجل أمامي شارد الذهن
" جيمين تعالي إلي هنا" صرخ بغضي يركض خلفي بلا هواده وكنت خائفاً للغايه اقفلت باب الغرفه بإحكام و سقطت أرضاً الهث مثل الجرو
طرقاته المتتاليه كادت تحطم الباب كان الصوت صاخباً
ومخيفاً كنت ارتجف" افتح الباب اللعين جيمين أنت ملكيِ اتفهم، لقد اخبرني جنغكوك عن فتي التوصيل القذر "
تباً عن اي فتي توصيل يتحدث تسالت ولاكن لاشيء يتجمع بداخل راسيء سوي الخوف من المجنون بالخارج ثم فجأه تذاكرة كل شيء لقد كان هوسوك، جنغكوك اخذ الطعام الليلة الماضيه و كل شيء يتضح الان اللعنه
حاولت ان اجمع شتات ذاتي فكر فكر جيمين إن كان هذا الثور المدعو جون بالخارج يشعر بالغيرة من هوسوك يمكنني ان اتحكم به من خلال ذلك الحب نعم