P:9

134 15 31
                                    

دوس عَلي النجمه يَبني💐 .

★ ' _ 

_ بَعد ثلاثه وعشرون عَاما مِن الحُب يخبروني ذات يوما أنه مات ، جَلست أكثر من سَنه أخبرهم أنه علي قَيد الحياه أشعر بأنفاسه ، وظَهر أمامي يوما وحينها أخبروني انني اتوهم ، هل يظنون أنني سوف اترك الأمر هكذا!! ، بَحثت حَول الأمر كثيرا وبحثت وتأكدت اكتر بعدما أخبرتني احدي خادمتنا التي كانت تحبني وَتعرف قصتنا أنه جاء بالفعل،  والان انا في طريقي أليه ، جميع أنش في جسدي ينتفض ، قلبي يَنبض الكثير من المشاعر في وقت واحد حُب واشتياق وخوف وارتباك ، الكثير والكثير من المشاعر الي تحيط بي فور وصولي للمنزل الذي يكمن بِه ، قَبل الضغط علي جَرس المنزل سَمعت صوتً ظاهرا في الحديقه الخلفيه ألقيت نَظره ، قَلبي خَفق لرؤيه حَبيب عُمري جالس أمام الظهور التي جماله يخفي جمالها ، لكن لوهله ركضت نحو ذاك الرجل الذي يَقف خَلف الشجره ممسك بمسدس يصوبه نَحو جيمين ، انتهي بي الأمر امسك الرجل من يده لكن الحظ ان الرجل كان اسرع مني وطلقه المسدس أصابت بطن جيمين تزامن مع وقوعه جاءت صرخه من تلك الفتاه الشمطاء التي كانت معه ذاك اليوم  ' )
.
.
.
.
.

' ماذا تريد ' نبست تلك التي جاءت وهيا تُكتف يداها

" ليلي ما بكِ لماذا أصبحتي تعامليني هَكذا ؟؟" تَحدث جَونغكوك بالفعل معاملتها أصبحت غريبه تلك الأيام

' ما بي ؟؟ لا يوجد شئ ، هل يوجد شئ ؟؟؟'

" اذن لماذا تصرخين الان ؟؟"

' لأنك تسألني كل ثلاث ثواني تلك الجمله هَذااا مُمل '

" مُمل ؟ هَل أصبحت مُمل بالنسبه لكِ الان ؟؟"

' كوك حَقا لا يوجد شئ انا فقط متوتره هَذه الايام لا داعي لهذا الخناق كل ساعه '

" انا لا أقصد خناق يا ليلي انا فقط لم اعتاد عليكي هَكذا أين حبيبتي "
هَل قال حبيبتي؟

' حَبي.. ، ياه ما هَذا ، حسنا حسنا لا يوجد شئ اسفه بشأن ترككك وحدك هَذه الايام " تَحدثت وهيا تحاول تَغير الموضوع كي تتلاشى احمرار وجهها .

" تَقدمي " نَبسها جونغكوك ومازال لا يبعد عينه عن عينها البندقيه المُحببه لقلبه
تَقدمت ليلي ناحيه كرسيه القابع هوَ فوقه فور وقوفها أمامه قام بمحاوطه خصرها وحظي بحضن دافئ منها تزامن مع ربطها عَلي شَعرو الغرابي الطويل  ، حُضن كان بعيد عَنه حقا منذ إيام بسبب معامله ليلي الجافه وتصرفاتها الغريبه معه موخرا '

_
_
_

jimin pov:
أخر شئ اتذكره عَندما كُنت جالس في الحديقه وافكر في ذاك الموضوع الذي لا يترك عَقلي وهوَ من انا ، قاطع تَفكيري صوت ضجيج حاولت أن اري ماذا يوجد لم اري حينها الا رجل معه ومعه فتاه ممسكين ب مسدس نحوي وتلك الفتاه التي رأيتها واغمي عليها ذاك اليوم انتهي بي الأمر مَلقي علي الارض ب دمائي  ، وها انا الان افتح عيناي ببطء وامامي هانا _

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 10, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝔹𝒖𝒕... 𝑰'𝑴 𝑯𝒆𝒍𝒑𝕝𝕖𝐬𝐬' ?حيث تعيش القصص. اكتشف الآن