عاد نامجون إلى منزل فور رؤيته الصور الذي ارسلته جيني
السيده كيم:اهلا بك بني نام...جون .
ذهب للغرفه بخطوات سريعه ولم يرد على أمه الذي استقبلته مبتسمه
السيده كيم:مابه هل هو مشتاق ليونغي لهذه الدرجه
بعد لحضات عاد نامجون وهو غاضب كأثور
نامجون:اين يونغي؟
السيده كيم:أليس بغرفته
نامجون:اين يونغي... اللعنه
عاد الغرفه مجددا وأخذ هاتفه وقام بألتصال على يونغي
يونغي:نامجون؟
نامجون:اجل نامجون. اين انت
يونغي:انا في منزل عائلتي
نامجون:عد الى منزل الان
يونغي:هل عدت من السفر؟
نامجون:هيا تعال
قلق يونغي كثيراً من نبرة نامجون الحاده
يونغي:هل فعلت شيء هل علم بأني حامل ياللهي الأفضل أن أجهضه
السيده مين:مابك
يونغي:لا شيء سوف اذهب الان
السيده مين: إلى اين
يونغي: نامجون عاد من السفر ويريدني لا أعلم ماذا يريد
السيده مين: حسنا أذهب بسرعه كي لا تتأخر ويغضب عليك
وصل يونغي ودخل المنزل وأول شخص رأه هو والدة نامجون
يونغي:اين نامجون؟
السيده كيم:بغرفته ينتظرك
يونغي:حسنا
نطق يونغي بخوف كون أن المنزل هادئ ونامجون ينتظره هل هو هدوء ما قبل العاصفه
فتح الباب بهدوء ثم دخل الغرفه وكانت الغرفه مضلمه تجولت عيناه بألغرفة لكي يجد.اين نامجون
حتى فزع حين سمع صوته
وكان نامجون متمدد على السرير
نامجون:اين كنت؟... يونغي
أستغرب يونغي من سؤال نامجون ألم يقول إنه في منزل أهله لماذا أعاد السؤال
يونغي:زرت اهلي لا غير
ذهب يونغي ناحية نامجون وجلس على حافة السرير ونظر في وجه نامجون
