9

1.1K 42 3
                                    


كان يونغي ونامجون جالسين وحدهم في حديقة المنزل

يونغي:تغيبت من المدرسه يومين وغدا سوف اذهب لن تمنعني

نامجون:لماذا لا تدعه اسبوع

يونغي بعصبيه:كلا غداً سوف اذهب هل فهمت

تقدم نامجون نحو يونغي وأمسك وجه بكلتا يديه

نامجون:حسنا ستذهب غدا لكن لا تغضب

ابعد يونغي أيدي نامجون من وجهه وذهب

                             ...

يونغي:اه اه ابطئ قليلاً ارجوووك

نامجون:سننتهي تحمل صغيري

قذف نامجون داخل يونغي ،وتسطح جنب يونغي الذي يلهث بقوه

*في الصباح*

نامجون:سئوصلك أنا لمدرستك

يونغي:حسنا

                          ...

نامجون:انتبه على نفسك

أوصل نامجون يونغي إلى المدرسه وذهب

يونغي يمشي بممرات المدرسه والأنظار كلها حوله حتى تقدم له صديقه

لوهان: وأخيراً لم تغب اليوم كيف حالك يا صاح

يونغي:أنا بخير

لوهان:كيف الحياة الزوجية معك،وهل مارستو الجنس

انها كلامه بقمزه

يونغي:لا تعتبر هذا الزواج أنا الذي طلبته بل كان  اجباري

لوهان: حقاً  لازلت صغير ، لكن ستتعود عليه يا صديقي كوني كنت أتمنى أن اتزوجك أنا

دفع يونغي لوهان وذهب و لوهان لحقه

دخل يونغي إلى صفه وسمع صوت فتاه تقول

(انظروا الى هذا الفتى تركني و اصبح عاهر يعلم أني لا أنفعه بشيء يريد شيء بداخله)

يونغي: ججيني

جيني:جيد انك لازلت تتذكر اسمي ايها العاهر

كان يونغي على وشك البكاء

لوهان:هييي لا تقتربي منه ماذا تظنين نفسك متنمرة المدرسه

زوج اجباري حيث تعيش القصص. اكتشف الآن