كان يونغي ونامجون جالسين وحدهم في حديقة المنزل
يونغي:تغيبت من المدرسه يومين وغدا سوف اذهب لن تمنعني
نامجون:لماذا لا تدعه اسبوع
يونغي بعصبيه:كلا غداً سوف اذهب هل فهمت
تقدم نامجون نحو يونغي وأمسك وجه بكلتا يديه
نامجون:حسنا ستذهب غدا لكن لا تغضب
ابعد يونغي أيدي نامجون من وجهه وذهب
...
يونغي:اه اه ابطئ قليلاً ارجوووك
نامجون:سننتهي تحمل صغيري
قذف نامجون داخل يونغي ،وتسطح جنب يونغي الذي يلهث بقوه
*في الصباح*
نامجون:سئوصلك أنا لمدرستك
يونغي:حسنا
...
نامجون:انتبه على نفسك
أوصل نامجون يونغي إلى المدرسه وذهب
يونغي يمشي بممرات المدرسه والأنظار كلها حوله حتى تقدم له صديقه
لوهان: وأخيراً لم تغب اليوم كيف حالك يا صاح
يونغي:أنا بخير
لوهان:كيف الحياة الزوجية معك،وهل مارستو الجنس
انها كلامه بقمزه
يونغي:لا تعتبر هذا الزواج أنا الذي طلبته بل كان اجباري
لوهان: حقاً لازلت صغير ، لكن ستتعود عليه يا صديقي كوني كنت أتمنى أن اتزوجك أنا
دفع يونغي لوهان وذهب و لوهان لحقه
دخل يونغي إلى صفه وسمع صوت فتاه تقول
(انظروا الى هذا الفتى تركني و اصبح عاهر يعلم أني لا أنفعه بشيء يريد شيء بداخله)
يونغي: ججيني
جيني:جيد انك لازلت تتذكر اسمي ايها العاهر
كان يونغي على وشك البكاء
لوهان:هييي لا تقتربي منه ماذا تظنين نفسك متنمرة المدرسه