كان السيد كيم و أبنه جونغكوك جالسين وينتظرون اي خبر عن نامجون وتاي
خرجو عن شرودهم بعد أن سمعو صوت بكاء السيده كيم
السيده كيم (ببكاء):اين ابني نامجون أين
تقدم تجاها جونغكوك وحضنها بقوه ويحاول كبح ذاته
جونغكوك:امي أهدأي ارجوكي
السيده كيم:كيف أهدأ ونامجون مصاب قليي
توقفت السيده كيم عن البكاء لتتذكر تاي لتقول بسرعه:تاي اين تاي
سكت جونغكوك لأنه لا يعرف ماذا يرد عليها هل يقول لها تاي أيضاً مصاب
جونغكوك:أمي
السيد كيم: جونغكوك خذ والدتك
السيده كيم:اجيبني اين تاي
ليتكلم جونغكوك بغصه:امي تاي أيضاً مصاب
السيده كيم:ماذا تاي مصاب
لتسقط السيده كيم مغمى عليها
الطبيب:المصاب تايهيونغ سيتعافى مع الوقت لكن نحن آسفون حاولنه قدر المستطاع أن ننقذ المصاب نامجون لم نستطع
بدأت السيده كيم بصراخ والبكاء يشاركها السيد كيم ليرحل جونغكوك وهو بصدمه وعيونه تدرف الدموع تارك وراءه الصراخ والبكاء
:أخي الا تريد رؤية طفلك؟
صعد جونغكوك سيارته وهو يردد كلماته ويبكي: الا تريد رؤية طفلك لماذا فارقت الحياة لماذا تركت زوجك يونغي هو بحاجه أليك تركت خلفك الكثير
اخي
وصل جونغكوك للمنزل ليجد يونغي نائم في الصاله واضح كان ينتظرهم ليحس جونغكوك أن يونغي بدأ بألأستيقاض
أستيقظ يونغي ليرى جونغكوك واقف أمامه وينظر أليه ودموعه تنهمر ليستغرب
يونغي: جونغكوك هل نامجون بخير
نهض يونغي ووقف أمام جونغكوك ليمسك بصدره
يونغي:قل لي هل حدث شي لنامجون أخبرني
عانق جونغكوك يونغي بقوه وأصبح يبكي بصوت عالي ليقول: نامجون فارق الحياة يونغي
لينصدم يونغي بقوه ليقول ببكاء:قل لي أنك تمزح ارجوك
جونغكوك:أتمنى لو كنت أمزح
يونغي:هذا مستحيل مستحيل يتركني نامجون لن يتركني هو متشوق ليرى طفله
