"بوبو... أنت حبي الأول... حبي من النظرة الأولى... هل أنا حبك الأول أيضاً؟" سألت تلك الفتاة بحماس أثناء النظر الى زوجها.
"أنتُ حبي الأول..." أجاب زوجها وهو ينظر إلى السماء.
في مكان غير معروف، عاد صبي أخيرًا إلى غرفته الصغيرة. فجأة بدأ رنين الريح...
"لقد كان يحبه بشدة ... ولكن ما هو السبب الذي جعله يكرهه بشدة؟"
______________________________________
كان وانغ ييبو يتحدث مع مدير السكن في الصباح الباكر بينما كان جالسًا على الأريكة. كانوا يتجادلون حول شيء ما.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"لماذا لا يمكنك فعل ذلك؟ الأمر بسيط.. فقط أخبره أن كل طلاب المنح الدراسية يتناولون وجبة الإفطار في غرفتهم الخاصة.. فنغ تشيان هل ستستمع إلي أم لا؟" قال وانغ ييبو للمرة الثالثة بينما كان ينادي مباشرة باسم مدير السكن.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"عليك أن تفهم أننا لا نستطيع فعل ذلك. علاوة على ذلك، فهو يبدو كشخص عاقل.. لا أحد يتناول وجبة الإفطار في غرفته على الإطلاق. لذلك سوف يفهم ذلك... لا تقلق، سأريه شخصيًا مقصف الجامعة وأماكن أخرى أيضًا. وحتى سأطلب من رئيس الطهاة أن يعتني به..." قال فنغ تشيان مرة أخرى بلا حول ولا قوة.
"يحتاج أيضًا إلى الحصول على جميع كتبه من المكتبة... قد يتأخر عن ذلك..." حاول وانغ ييبو إظهار السبب مرة أخرى.
"لا داعي للقلق.. ثق بي سأعتني بكل شيء .." قال فنغ تشيان مرة أخرى.
"أتعلم ماذا...اللعنة عليك.." قال وانغ ييبو بغضب وقطع المكالمة.
كان وانغ ييبو يجلس أمام نافذته. ينظر إلى الخارج. لقد كان يتجادل مع مدير السكن لأنه يريد أن يتناول شياو زان وجبة الإفطار من غرفة النوم. ولكن قال فنغ تشيان أن هذا غير ممكن. وهو أكثر غضبا الآن.
"لا تقلق... لن تواجه أي مشكلة على الإطلاق من الآن.. سأكون هنا إلى الأبد لحمايتك. لأعشقك. لإدلالك... لم أفي بوعدي منذ 9 سنوات. لكنني سأفي بوعدي الآن..." تمتم وانغ ييبو.
