هلو😊
اول الشي البارت عن الكوبل لاو ولوفي وكروكو ودوفي،
بعرف بعرف انو كان المفروض اكتب عن زوسان بس خليت البارت الي بعدو لإلهم🤗🤗
وقررت خلص رح اصير انزل كل جمعة مش مرتين بالأسبوع بس البارت رح يكون طويل يعني مثل هاد لانو بس تبلش الاختبارات يمكن ما اكتب لأسبوع لهيك رح اغيب اسبوع واحد بس وبعدها رح ارجع..
يلا نبدأ 👇
-----------------------------------------------------------
كان الصمت يعم في السيارة وهذا جعل لوفي يتوتر اكثر،
لوفي بصوت منخفض قليلا : لاو سينسي،
لاو بحدة : اصمت ولا تتحدث،
لوفي : ولكنك قد فهمت الأمر بطريقة خاطئة،
لاو بسخرية : أنا من فهمته خطأ هاا اذن ماذا عن خلعك لقميصك وكنتم لوحدكم في الصف وايضا ماذا عن الورقة كل هذا سوء تفاهم لا تجعلني اضحك،
لوفي وهو يبلع غصته : نعم سوء تفاهم دعني اشرح لك ارجوك وان لاحظت في كلامي كذب افعل بي ما تشاء،
لاو بحدة : اذن تحدث وان لاحظت كذبك ستندم،
بلع لوفي ريقه وبدأ بالتحدث : اولا بما يخص الورقة لقد همس لي سانجي في حصتك تحداني ان اعطيك الورقة ثم رما لي الورقة لذاك خجلت عندما قرأت الورقة ورميتها له وهو جلس يضحك على خجلي لكنك أتيت وفهمت الأمر بشكل خاطئ،
بقى لاو صامت وهو يستمع للوفي،
اكمل لوفي : اما بشأن ما حدث في فترة الاستراحة فقد كنت قد واحتضنت سانجي قبل أيام وبقيت اتحرك وقد حذرني لكني سقطت على ظهري لذلك ظهري كان يؤلمني وصديق لنا أعطى سانجي مرهم وانا طلبت منه أن يدهن ظهري لاني لا استطيع فعل هذا وحدي فذهبنا للصف لانه كان فارغ،
لم يتحدث لاو وبقي يسوق في الطريق ولاحظ غروب الشمس، توقف لاو في منطقة لا يوجد بها احد، ثم نظر للوفي،
وقال بحدة : هل كذبت بشيء،
لوفي وهو تعب من الضغط الذي حوله لذا تجمعت في عينه الدموع : لا اقسم لك لم اكذب،
تنهد لاو ونظر للوفي ثم قال بهدوء: لا أعلم لماذا ولكنني اصدقك ولا أشعر بكذب في كلماتك لذلك .... اسف لوفي لاني شككت بك،
لوفي نظر للاو ولم يصدق ان لاو قد صدقه اخيرا و َحل سوء التفاهم فقال لوفي بسعادة وقد خانته دموعه فجلس يمسحها وهو يقول : أنا سعيد لأنك صدقتني لاو سينسي والان توقف عن إظهار هذه الهالة المرعبة،
فك لاو حزامه واقترب من لوفي واحضنه وقال : أنا حقا اسف لوفي لاني اخفتك لن أشك بك بعد الآن ابدا،
امسك لاو وجه لوفي وقال: هيا أوقف هذه الدموع لا تتعب عيونك،
رفع لاو وجه لوفي وبدء بمسح دموعه،
نظر لاو لعين لوفي وأنفه ووجه الأحمر ثم نظر لشفته الوردية،
و لم يستطع تمالك نفسه فأقترب منه ببطئ وكأنه فقد عقله فجأة فتراجع لوفي حتى اصطدم ظهره بالكرسي ولم يستطع الإبتعاد اكثر اقترب لاو اكثر فأكثر حتى تلاصقة شفته بشفاه لوفي، بدأ لاو بتلذذ بشفتيه والآخر مصدوم لكنه في النهاية أغلق عينيه وبدأ بمبادلة الاخر الذي أصبحت قبلته أعنف وبدأ بمص شفاه لوفي وعضها حتى تأوه لوفي بألم فأدخل لاو لسانه وبدأ يتلذذ بهذا النعيم اكثر فأكثر،
ادخل لاو يده بقميص لوفي وبدأ بتلمس خصره وحلمتاه الوردية واعتصارها مع تأوهات لوفي التي جعلت من لاو يرغب به اكثر فأكثر لكنه توقف
