إقتباسات

3 1 0
                                    


" أقسم إن سوف أقتلك ان لم تتوقفي الى النظر إليه و الابتسام ، يإلهي الان تعلمتي الابتسام ما خطب الجميع معي اليوم . .عهره ملاعين . "


ليقترب منها مهددا لها و لكنها و اصلت الابتسام لإستفزازه

" لماذا عزيزي هل تجد ابتسامتي مثيرة ام قبيحه ؟؟! "


" مثيرة حد اللعنه و اعتقد ان شفتاك تدعواني الان الى انتهاكهما"

ويلحم شفتيهما في قبله لم تكن بريئة ابدا ، بل كانت خاليه من الاخلاق و الإ نسانية . . . 


–––––––––––––––––––––


التحف مرميه في كل مكان الزجاج متناثر هنا و هناك . . .

الدماء تملاء الغرفه . . .

لم تكن كأي غرفه طبيعيه و خصوصا ان هناك رجلان مقتولان ارضا . . 

و بجانبهما يقفان رجل و امرأة مصدومه كأن شئ حدث و لم تتوقع حصوله تستوعب صدمتها بعد ان تقدم من الرجل موجها المسدس نحو رأسها لتتراجع الى الخلف مصطدمه بالجدار العفن الذي تملأه رائحه الرطوبه . . .

تقرر مواجهه عينيه بعد صمت دام لعشر دقائق او اكثر ، ترعبها عيناه التي احتلتها شعيرات حمراء كثيرة مما ادى الى تغير لون بياضها . . .

" هل انت بخير ؟!! "


ينفجر ضاحكا بهستيريه مفرطه 

" هل انا بخير ؟؟! انت مضحكة ايتها العاهرة "

" و الان بما اني وجدتك لا تتوقعي مني الرحمه صغيرتي "


تفاجأت من تصرفه المتناقظ فهي لم تعدهه هكذا انه تغير كثير و الى الاسوء قد تغير . . 


––––––––––––––––



تجلس على كراسي احدى الحانات بكامل اناقتها المعهودة ترتدي فستان من الحرير باللون الاحمر و حذاء ذو كعب عالي اسود اللون . .

 تحتسي مشروبها  المفضل الذي هو عبارة عن النبيذ الاحمر مع عصارة الكرز وتحادث شخصا ما على هاتفها . . 

" عزيزتي هل ترسلي لي صور لك الان ، انا مشتاق إليك " 


رتبت خصلات شعرها المتناثرة ،

و رفعت حماله فستانها التي سقطت عن كتفها ،

اخرجت قلم احمر الشفاه ذي اللون الاحمر و وضعت منه ،

رفعت هاتفها و وجهت الكاميرا على اسفل وجهها بحيث تظهر عيناها و اسفل عنقها بوضوح 

لترفع الكاميرا ولكن هذه المره تريد اخذ سلفي مما ادى الى بروز الخلفيه بوضوح ، تراه حينها جالس في الطاوله الموجوده خلفها ببضع امتار مبتسم لها و عينيه السودويتين يحدقان بها و يشعان . . . و بجانبه العديد من العاهرات ليس العديد بل الكثير

" لقيط عاهر ابن عاهرة  "

 ، تشعر بخدر بي اطرفها و خفقان في قلبها لا تعرف سببه ولكن هيا مستعده لقتله الان ، شربت مشروبها دفعه واحده و نهضت دافعه كرسيها الى الخلف لتضع يدها اعلى فخذها تريد ان تسحب عليه السلاح و تنهي امره الليله و لكنها تراجعت و قررت قتله في مكان اخر مكان ليس ملكا له

 لذلك التفت وذهبت اليه لتجلس على فخذيه لتصنع قبله بينهما كانت كعقاب له ،

اكثر من النعيم . . 



" الان نحن متساويان يعزيزي خنتني فخنتك ،

قبلتي رغما عني فقبلتك رغما عنك "



" اتذكر شي اخر انا ايضا لم استرد حقي فيه "



" ماذا "



" عاشرتني رغما عني "



" اتذكر انه اتفاق "



" قلت لكي مئه مره لا تثقي بالرجال جميلتي "



_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _


تصويت 

ادعو لي اهل ليبيا اعزائي نحن في حال لا يعلم بيه الا ربي 💔💔



لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 14, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عرش أريانا | Ariana's throneحيث تعيش القصص. اكتشف الآن