#الكاتبة وُد
(وراء كلُ باب حكاَية مختلفة)
#وهـج السَدف
"
سديت الباب وراي ترددت افتحه او لاشجعت نفسي وفتحت الضرف وكعت سجين مو كلش جبيرة باوعت بأستغراب سجين!!!!
لزمت الرسالة وفتحتها شهكت بصدمة
الورقة مليانه دم ومن فوگ مكتوب
( وراك وراك لحد ما تموت)
ذبيتها باوعت لأيدي مليانة دم ما أعرف لون احمر!
خفت تجي رهف تشوف واعرفها خوافة بسرعه شلتهم وصعدت ركض للغرفة وسديت الباب وراي
غسلت أيديه ألي ترجف
وسحبت تلفوني طلعت رقمهأدم: يا هلا وغلا مهُجتي.
آيار: أدم!!
أدم: عيونة شبيج بوية صوتج يرجف؟
آيار: مشغول؟
أدم: حتى لو مشغول اتفرغلج مهُجتي احجي؟
آيار: قبل شويه اندگ الباب ووقت فتحته ما
مالگيت احد بس ضرف بي دم والله والله وسجينأدم: اقفلييي الباب آيار اقفلييي جايج
آيار: تمام
أدم: مسافة الطريق ويمج
سد الخط وأخذت نفس لزمت راسي الدوخه وجع الراس من الصبح ذبـحتـني.
نزلت للمطبخ ما أريد اخوف رهف
رهف: منو دگ الـباب
آيار: ها، ابن الجيران الطوبة مالته بلـ حديقة.
رهف: شبيج
آيار: مابيه
رهف: عجل شفايفج بيض يوُلي وجهج أصفر؟
آيار: شوية دايخه.
رهف: هلا هلا حامل.
آيار: خاب دنجبي يا حامل.
غمتني وراحت تطبخ الغدة شافتني ما أكدر شوية وأنفتح البـاب ودخلت سيارة أدم نزل منها
مـذعور وعلامات الخوف واضحه بوجهو رهف أنسحبت فوگ لغرفـتها تقدم باتجاهي
أدم: ها مهُجتي شبيج يولي
آيار: مادري دايخة شنو هذا الضرف
أدم: بوية ادري بيج خفتي من الضرف امشي
نكعد أفهمجسحب أيدي وراسي موتني حتى مابيه حيل أحجي
صعدنا لغرفته وسد الباب كعدني على التـخـت.قدمتله الضرف سحبة من ايدي وهز راسه.
آيار: فهمني منو الي يريد يكتلك؟؟
أنت تقرأ
وهـج السَدف
Romanceمَنْ أنتَ أيُّها الغريبُ الذي كأنّني أعرفه؟! عَنْ أيِّ كمنجاتٍ يَعْزفْنَ في الأسَاطِير اقتبستَ صوتكَ؟! من أيّ تغريبةٍ أتيتَ! وكيف غافلتَ حرَّاس الوقت؟! من أيّ بئرٍ تشرّبتَ السّرَ لينضحَ غمـوضكَ المُبـتذل هناك أيُّها الغريب !