أجتني كتير مسجات تطلب مني أكمل الرواية
كمان في شخص محدد طلب مني و ما قدرت أقول لا .
كمان الدعم تحسن شوي
و شكرا مرة على الرسائل إلي حفزتني مشان أكمل ❤️المهم تجاهلو الأخطاء الإملائية ،
و بتمنى لكم قرأه ممتعة ❤️سو بليز فوت و كومنت 🦋
و يلا نبدأ على بركة الله~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
" من هذه العاهرة إذا "
" إلزمي حدودك هذه أختي و هي أشرف منك "بقيت صامتة لبضع دقائق تحاول إستعاب ما تفوه به الأن .
بعدها نبست بهدوء
" أسفة "توجهت نحو الباب ناويتا الخروج و لكنها إستدرت مواجهة له
" الناس يخطئون فس كل وقت . ليس فقط الأشخاص السيئين أو الصعفاء . كل الناس . إذ لم يكون قصدي أن أهين أختك و لكن نعتك لي بالعاهرة لا يغتفر له "
نبست بهدوء ثم رحلت
بينما بقية هو يراقب خطاها حتى أختفت مين أمام عينيهبقيت في غرفة لوكاس شاردة الذهن أفكر في ما حدث بيني و بين السيد جيون
لقد أخطأت و بشده ، إذ لم يجب عليا نعت أخته بالعاهرة .
فأنا لمست جرحه الذي لم يتعفى بعد ، فهو يبد متعلقا بأخته ، و كثيرا
أخذت نفسا قميقا ثم إعتدلت في جلستي .
لأن أبقى هنا محبوستا في الغرفة ، سأذهب للتدريب لعلي أنسى ما حصلوجهتي كانت نحو غرفة التدريب ، و لكن إستقطب إنتباهي باب مكتب جيون .
بقد كان مفتوحا، حاولت تجاهله و عدم النظر لما بداخله و لكن شكل السيد جيون كان ملفتا للأنظار
إذ كان يشتغل على بعض الأوراق مع إستنشاقه لسموم سجارته.
مع رفع أكمام قميصه ، كان منظره خاطفا للأنفاس.
هيا آيلا ركزي لا تفقدي تركيزكو لكنه لحظي العثر ، لقد لاحظني ، إذ جائت عيني في عينه و بقني على تواصل بصري .
و لكنني قررت قطعه متجاهلتا لنظراته نحوي متوجهة نحو قاعة التدريب
لما أفكر به الأن
لقد تجاهلني هذا الحقير قبل قليل ، لذا حتى أنا أقدر على تجاهلهلعين و أنا الحمقاء التي أتيت للاعتذار له ، عاهر لا يستحق إعتذاري و لا حتى ثانية من وقتي
بقينا لمدة أسبوع نتجاهل بعضنا البعض ، إذا لم تمره خطوتي بخطاه .
و أخيرا أنهيت التدريب ، أستحممت و ذهبت نحو السطح لأستنشق بعض الهواء المنعش
أخرجت سجارة أستشق سمومها مع جلوسي على الحافة أناظر المكان لقد كان خاطفا للأنظار إذا أستطيع رأيت المدينة بأكملها من هنا

أنت تقرأ
FATE MADE ME HIS
Fiksi Penggemar✨أنتي ملاكي اللذي حُرم على شيطان مثلي وأنا إلا بعاصي أرادك فحصل عليك ✨ ~~~~~~~~~~~~~~ "أنتي فتاة؟!" ~~~~~~~~~~~~~ إيلينا :"أردت الانتقام لكن قلبي خانني و غدرني فأبصبح يحب شخص ونسيت هدفي" ~~~~~~~~~~~~~...