part 32

2.4K 191 89
                                    

أوجس القلب فزعا

الگاتبة غرور العراق

البارت_32_


طاب مسائگم أحبتي بگل خير
لا تنسون تصويت وتعليق ومتابعه للحساب

___________________________________♕


أندفر الباب ودخلت أريج تحجي بصوت مرتجف:-"الشرطة طوقو بيتنا رضاا شرررطة هناااا"

فگ عيونه بعدم أستيعاب والتفتلي يگلي سويتهه زمخ بريج بصوت عالي وأگله أگعدي بزاوية

هي من الخوف ودموعه بعينه رگضت گعدت يم الگنتور
نقبض گلبي من تقدم عليه لزمني من شعري

عطت حسيته ينتقم مني بهاي لزمه گطع شعري من جذورة ضربني راشدي وشد على وسطي

خلة المسدس برأسي گمت أرجف خيط بيني وبين الموت ممكن بالحظه أموت

مشاني گدامة بهدوء أيد مثبت السلاح على راسي وأيد مخليه على وسطي وگفنه ورة المحجر

من الطابق الثاني نباوع ليجوة والبيت يقص ويبلع شرطة وكله ملثمه

طاحت عيني على أخوية اليأس عصر عيونه بألم وأيدة على خصرة وأگف على جمر

والضابط بدة يسأيس رضا حتى ينزل أسلاحه ويقدملة عروض أن ما ينسجن ويساعدة حتى يطلع

بأقل فترة بس رضا حجة بجمود وگالهم:-" حرگة غلط منگم أگتلها وهسه تخلونه نطلع بدون تعرض حتى ما تتتاذة أختك اليأس  "

رد عليه بغضب:-"تتترحم على روحك اذ أتاذئت "

حجة الضابط بهدوء واشرل لياس يسگت:-"اذ عفت البنية أني أمشيلك بقضيتك وأطلعك شتگول "

رضا:-"مو خوش اتفاق ما عجبني شتكول لو توخرون عن الطريق وبلا لغوة "

حجاها وباوع ليأس ياگد گلامه... هز راسة الياس وماعرف شنو شاور الضابط

وهو گالهم افتحو الطريق رضا ما أمن بيهم وسالفة تطلع من وسط عسگرين وكله مدربة وأخواني

أثنينهم اليأس وأبراهيم موجودين هاي حتى بالاحلام ماتصير ويمكن رضا ما بقى عندة غير ياخذني رهينه 

وهذا القرار بعتبار أنتحار وهو أختارة.. جنت على حافة الموت ورجليه ماتن هو يحرك بيه جامدة

وعيوني دورت دغفل بينهم ليش ماكو وينه معقولة تخلة عني الان نخطفت معقولة ما يصدگني

وهواي حجي يأگل بگلبي دفعني گدامه وحجة بصوت ناصي وهو ينزل السلاح على خاصرتي

رضا:-"لا تستقوين باهلج وتسويلج حرگة غلط ترة ثمنها روحج طيبة "

عضيت شفتي متنهدة بيأس ومشيت قبلة بهدوء حاسب گل خطوة عليه واليأس والضابط

يسأيسون بي ماعرف يلهونه بس كل گلامهم وعود وحجي نطلعك من سجن وترك البنية

ما عدا أبراهيم جان مترغبني بخوف وعاصر أيدة على حلگه حاير وخايف أموت

أوجس القلب فزعأحيث تعيش القصص. اكتشف الآن