البارت الحادي عشر

536 42 68
                                    

اللهم صل على سيدنا محمد 💥

الباقيات الصالحات ❤
- سبحان الله.
- الحمد لله.
- لا اله الا الله.
- الله اكبر.
- سبحان الله وبحمده.
- سبحان الله العظيم.
- أستغفر الله وأتوب اليه.
- لا حول ولا قوة الا بالله.
- اللهم صل على نبينا محمد.
- لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين.

كيفكم شخباركم ؟!

عساكم طيبين ؟!


.

فالمستشفى ....
المريض : ياولدي يا جابر انا تذكرت شي عندي بنتين والكبيرة ما عندها ام والثانيه لها ام وقال له سالفتهم او بالأصح قصة حياتهم وطلب من جابر ان يجيب له بنته الكبيرة واللي اسمها رغد (صدمة صح 😃 اي ابو رغد عايش وبعدين نعرف شلون )

جابر: ابشر يا عم
تم الصباح تكون بنتك هنا عندك (طبعا جابر له صديق اسمه بهاج ورتبته لواء عشان كذا يقدر يجيب معلومات اي احد يبغاه )

ابو رغد: تبشر بالسعد ياولدي ولك عندي مفاجأه بس اخرج من هنا .
جابر طلع من المستشفى وكلم بهاج وقال له السالفه وبهاج بما انه خوي جابر ويعزه مره فقال له يوم وتكون المعلومات عنده.

في بيت ابو سعود
رغد اعلنت موافقتها على سعود وسعود بغى يموت من الفرحة وعزم عيال عمه على المجلس وشغل لهم اغاني ورقص وضحك وفله والوليد يصور كل شي ويرسل لرغد ورغد ميته ضحك على شكلهم.

في بيت الجد ابراهيم

بغرفة ليلى جالس عندها اخوها خالد ويقرقرون ويهرجون بصوت عالي وصحى الجد على صوتههم وراح لهم وفتح الباب اقتحام ( نفس الامهات وقت يفتحون باب غرفتكم 🤣🤣🤣)

الجد ابراهيم :هلا يعيالي الي يتسامرون آخر الليل بدوني وابتسم ابتسامه خبيثه 😁😁😁

خالد توهق وعرف انا جده يطقطق عليهم وهدوئه ذا يسمى هدوء ما قبل العاصفه ودرا ان جده بيلعن خيرهم وثور فيهم ويقطع عليهم العقال وقال : لايبه (طبعا خالد ينادي الجد يبه لان اهلهم ميتين وليلى نفسه تنادي الجد يبه والجده يمه )

الجد :وش تسوون بمن تحشوون.
ليلى: يبه كنا نتذكر يوم كنا صغار وامي تاخذنا للبقالة وخالد يثش كل شي بوجهه اذكر يومها خالد خذا بهرات مرق الدجاج ويقول لامي والله ذا طيب خويي قد جربه هههههههه كانت ابيام والله.

وسكتوا كلهم وعيونهم بالارض والجد حس بضيقهم وجا يتكلم بس وقف من سمع خالد يقول : آه لو يرجع ذاك اليوم والله ما اعاندها واما اخذ شي بس مشتاق لها مشتاق اشوفها مشتاق اسمع صوتها .

ليلى ما قدرت تمسك نفسها اكثر وبدت عيونها تدمع بس ليلى ما تحب احد يشوفها ضعيفه فقالت :بروح الحوش جوكم طفشني .

خالد والجد ما حبوا يضغطونها فتركوها براحتها وجلسوا يتكلمون عن حياتهم والجد يواسي خالد ويوصيه على اخته ليلى.

يابوي ليتك حيّ وتشوف حالـــيWhere stories live. Discover now