اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
🤍
كان ولي عهد دايو الحالي هو الابن الأكبر للإمبراطور. لقد مرت ثلاث سنوات منذ أن أصبح سيد القصر الشرقي.
كانت والدته البيولوجية تشن جيفي، التي سيطرت على (القصور الستة) لسنوات عديدة وكان موقعها بمثابة الإمبراطورة الثانية.
هذه المرة، في عيد ميلادها الأربعين، ستذهب جميع السيدات النبيلات إلى القصر لتقديم تمنياتهن الطيبة لها وتقديم هداياهن لها.
أرسل مدير مخزن القصر قائمة وقال: "جميع الأشياء في القصر مدرجة هنا. كما أمرت سيدتي، اطلب من شاوجون اختيار هدية عيد ميلاد مناسبة من فضلك."
أعطاها لين تشينغيو نظرة سريعة وسأل: "قال الكتيب الذي أعطتني إياه السيدة إن القصر الشرقي قد كافأ السيد هو بزوج من اليشم الأبيض على شكل ماعز. لماذا ليس في المخزن؟"
قال المدير: "إجابة لشاوجون، أرسلت السيدة هذا الزوج من جاد روي إلى قصر وزير الحرب لتهنئة ابنه على حفل زفافه".
سأل لين تشينغيو مرة أخرى، "وأين الجيننغ الذي يبلغ ألف عام الذي قدمه تشن جيفي؟"
ابتسم المدير وقال: "بطبيعة الحال، تم استخدامه لمساعدة المعلم الشاب".
أومأ لين تشينغيو برأسه. "فهمت." يمكنك المغادرة الآن. قبل قدوم السيدة الى القصر غدا، سأحضر لها الهدية وهي جاهزة ."
كان الشرط الوحيد ليانغ شي للهدية هو أن تكون ذات قيمة متساوية. لا يمكن أن يكون قصر نانان هو ان يبدون اقل احترامًا بتشين جيفي و لا يمكن ان يبدون وكأنهم يحاولون التملق لها. خاصة وأن قصر نانان هو والإمبراطورة كانا على صلة قرابة من خلال الزواج. أصبحت الأمور أكثر حساسية.
كان لدى الإمبراطورة في الواقع ابن ولد معاقا عقليا. لم يتمكن من وراثة العرش ولم يتمكن أيضا من الحصول على خدمات الإمبراطور. طوال هذا الوقت، تم الاحتفاظ به في المقر الإمبراطوري المؤقت. لطالما كانت الإمبراطورة قلقة بشأن ابنها، وبطبيعة الحال، كانت لديها ضغينة ضد هذا الزوج من الأم والابن. على الرغم من أن الإمبراطورة كانت أقل تفضيلا بكثير من تشن جويفي، إلا أنها كانت لا تزال أم البلاد. أثناء تقديم هدية إلى تشن غيفي، لا يزال يتعين على قصر نانان هو أن يضع في اعتباره شرف القصر. تحدت التقلبات والمنعطفات المختلفة التفسير البسيط.
