يستيقِظَ صباحاً ليُحاول
ثم ينتهي به اليوم حاملًا قلبه بين يَديه
به بعضُ الخَيبات
وقليلاً من الوُصول يعقُبه تعثُّر
وامتناناً للحظةٍ كانت هيّنة
والكثير الكثير من الألم، مع الإصرار علىٰ إكمال الطريق مهما حدَثهكذا الشخص المَعجون بالمُحاولة :
- يشعُر بالألم لكن يَغُض الطَّرف عنه كأنه لم يكُن
- ويرىٰ فشَل محاولاته السابقة نصب عَينيه لكن يتخذهُ هُزُوًَا
- ويمضي ويجتهد إلىٰ أن يراه اللّٰه صادقًا فيمنْ عليه بالوصول أخيراً لما سَعىٰ إليه
هو فقط يَسعىٰ دون النظر إلىٰ النّتائج
ويأمَل في اللّٰه، أن يُوفّقه ويُعينُه ويُحسِن له ما بين يَديه🤎",
ŸÄŚMÏŅ ŚÄMÏŖ
وبعد نصف ساعه من قياده السياره توقفي في مكان مظلم تماما
نزل من السياره والتفت الي الجهه الاخري
فتح لها الباب ثم مد يده اليها، استجابت له دون تفكير وضعت يدها في يده
منحها ابتسامه جميله وحنونه
ثم جذبها من السياره واتجه بها في حماس جديد غريب علي شخص بشخصيه كشخصيه عبد اللهاتجه عبد الله بنور الي داخل المكان بعدما وضع قماشه بيضاء علي عينيها
كان المكان لا يوجد به سوي الضوء الخفيف الذي يخرج من ضوء القمر والشموع علي الطاولهفك عبد الله القماشه من علي عين نور
نظرت نور للمكان المظلم بريبه ثم تشبثت بعبد الله، ضحك عبد الله عليها ثم اطلق صفير كان وفي ثواني كانت الاضواء تملئ المكاننظرت نور للمكان بانبهار كبير
كان مكان علي البحر وكان مكان شبه معزول، كان مبني كبير علي بحر وكانت هناك اشجار كثيره تحيط بالمبني كان الجو رائع هناك كان شكل الحديقه الكبيره التي حول المبني جذابه
وهناك طاوله عليها طعام وورود وشموع بجانب نافذه بحجم الحائط الموجوده عليه وكانت النافذه مفتوحه
كانت تتامل كل هذا بعيون تلمع بالدموع
ثم التفتت الي عبد الله وتنظر له بحب كبير ثم ارتمت في احضانه وهي تبكي بفرحه وسعاده لحب هذا الذي يقف امامها بحق الله هذا حبيب الطفوله هي الآن زوجته وحلاله امام اللهتحدثت نور بدموع وحب:
_ بحبك انا بحبك اوي يا عبدهضمها عبد الله بشده يتمني لو يدخلها داخل اضلعه وتحدث بكل ذره حب وعشق يحملها بداخله:
_ انا بحبك يا قلب عبدهابعده عنها ببطء ثم تحدث بحب وحنان:
_ المكان عجبكتحدثت بفرحه وسعاده:
_ جميل اوي ربنا يديمك ليا يا عبده يا ربامسك عبد الله يد نور وقبلها بحب وتحدث بعشق:
_ ويديمك ليا يا قطتيŸÄŚMÏŅ ŚÄMÏŖ
كان آدم يجلس علي فراش مروه وهي تستند براسها علي صدره وهو يضم خصرها اليه ويستند بكتفه علي راسها
أنت تقرأ
الشله المجنونه بقلم ياسمين سمير
Romanceروايه في البدايه مسالمه رومانسيه وقليل من المزاح في الجيل الثاني ستشهد كل ما تريد من اكشن، حب، غموض، اسرار، وحزن، ضحك، مشاكسات