قبلة!

15 1 0
                                    

نزلت لو چين الدرج الكبير بـ خفة و رشاقة

قاصدة مائدة العشاء كون اليوم كان يوما مهما عند سوكجين في القصر

ف السيدة "ميلان" والدة سوكجين اتت لـ زيارة ابنها الوحيد

نزلت لو چين الدرج حتى وصلت ل غرفة المعيشة التي تتوسطها مائدة بـ جميع انواع الاطعمة الفاخرة التي تشتهيها الانفس..

كانت متانقة ك عادتها،
انثى بالفطرة!

هي ابدا لم تلاحظ تلك العينين التي تفترسا جسدها بحدة و تدقيق

انحنت بـ ادب و و وقار تحيي السيدة ميلان التي بادلتها بـ ابتسامة واسعة و حماس غريب

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

انحنت بـ ادب و و وقار تحيي السيدة ميلان التي بادلتها بـ ابتسامة واسعة و حماس غريب

"اوه عزيزي زوجتك حلوة و جميلة، بل مهذبة ايضا!"

قالت السيدة ميلان

جاعلة كل من سوكجين و لو چين يسعلان بـ شدة

كون الكلمة كانت ك الخنجر في مؤخرتاهم!

"ز زوجة ماذا امي انها.. طبيبتي فقط "

قال سوكجين بعد ان تحمحم و اذنيه احمرت بوضوحٍ

لاحظت لو جين الخيبة على عينان السيدة ميلان.. هي بحق تريد تزويج ولدها الذي دخل ربيعه الثلاثيني من عامٍ بالفعل

تريد استشعار شعور الجدات و الجدود
تريده ان يستقر

هي اكثر من يعلم حالته

تريده ان يتقيد بحبٍ حقيقي يغزو قلبه فـ يتوقف عن الاعمال و الممارسات الغير المشروعة

ملاحظة خيبة والدته قررت لو جين التدخل

"هاها~حبيبي انتَ حقا مزوح~
حسنا حماتي، انا لو جين
زوجة ابنك سوكجين!"

قالت بمرح مزيف تجلس على الكرسي جانبه تظبط له ربطة عنقه و تنفض الغبار الوهمي من على صدر قميصه

الشّيْطَانُحيث تعيش القصص. اكتشف الآن