صَبِاح الظَهِيره يُوم الجُمُعه"
.
"فِتحت تِلك النائِمه اعُينها بُثُقل لتِجد نَفسها عارِيه تِحت الغِطاء وتَرى استاذِها نائِم بَجانِبها بَهدوء"
.
-ماهِذا ماذا حِدث!!
.
"اخِذت الغِطاء تُغطي جِسدها وهي تَنتفض على الارِض بَخجِل وصِدمه"
.
_تَذكِرت!!
.
"احِمر وجِنتايِها عَندما تَذِكرت ما فَعله استاذِها البَارحه وسُرعان ما خِرجت من الغُرفه ذاهِبه نَحو المرحَاض لتِستحِم"
.
-ايُعقل هذا بَحق، لا اصُدق غَير هِذا كَيف لِم تأتي لي الرَعِشه والخُوف مِن لمَساته مَثلما كُنت اشُعر مع ابَي!!
.
"قالت كُل هذا فِي ذِهنها وهي تَحت المَاء تَستحم ثُم قَفلت المَاء وخِرجت وهي مُلفه المِنشفه على جِسدها وكذِلك شَعِرها"
.
-ايِن كُنتِ؟
.
"رأت استاذِها ب سِرواله الرُصاصِي وصِدره العَاري الِذي يَشعل نار مَا فَي إسفِلها"
.
_ك.. كُنت اسِتَحم..
.
"نَطقت بِخجل وتفَادتُه داخِله للغُرفه مُقفلِه اللبَاب عَليها"
.
-ما هِذه الوقَاحه!! انُه يَتصرف وكَأنُه لم يَفعل شَيئ!!
.
"قالت فَي سِرها وهَي تُمشِط شِعرها امام المِرآه وسرعان ما انتِهت واردِت فُستانها وخِرجت مُتوجهه نَحو طَاولِه الطَعام"
.
_صبِاح الخَيِر.
.
"قالها بِهِدوء تَام وهَو يَرتِشفُ قَهوتِه مُناظِراً امَامُه بِحده"
.
-صَباح النُور..
.
"حَمحِمت الاخُرى بِخجَل وبَدأت فَي تَناول فُطورِها"
.
_لدِي الليُوم اجِتمَاع وسأرجِع فَي وقتِاً مُتأخِر لذا لا تَخُرجي من البَيت!
.
-حِسناً..
.
"اكِمَلت الاخُرى طِعامَها وصِغدت لغُرفِتها مُتَرمِيه على السَرير تَتصفِح في هَاتِفها"
.
_مَايكِل لا تَسمح لطالبِتي بالخُروج مُطلقاً!!
.
"قالِها بَحِده وصِرامه لحارِس القُصر بَعدها ركِب سَيارته مُتوجه فِي طَريقه"
.
"عِند لارِي يَرن هاتِفها بِرقم غَريب لتِفتح قائِله"
.
-مِرحباً انا لارِيسا مِن مَعي؟.
.
_لارِيسا انا مَاركوُس!!
.
"نَهضت الاخُرى بَعدم تَصديق"
.
-ماركُوس!! اشِتقتُ اليِك للغَايه!!
.
_انا ايِضاً يا فِتاه ايِن انتِ؟؟!
.
-لستُ بَخير مارِك حٌقاً حِدث الكَثير من الاشَياء
.
_حِسنا.. ما رأيِك ان نـتقَابِل الليُوم.؟
.-هاه.. حِسناً ايِن؟؟
.
-فَي المَقِهى الذَي في وسِط المَدينَه السَاعه خامِسه حِسنا؟
.
_حِسناً..ألي اللقَاء.
.
"قَفِلت الهَاتِف ووقِفت اِمام الخِزانَه تُخرج فُستان إسَود مِفتوح الصِدر والافِخاذ وسُرعان ما لبِسته ووقِفت امام المِرآه تُمشط شِعرِها الاشِقر وتِضع مَساحِيق التَجمِيل وانتِهت تَرتدي كِعبها مُتوجِهه لباب القِصر."
.
_لا يُمكنك الخُروج اعِتذر!
.
"يَضع الحارِس يِده امامِها بَحِده
.
_مادِخلك!!
.
" ابِعدت يَدُه بَقوه ولِكن سُرعان ما مِسك يَدها بِقوه مُدخِلها لداخِل القِصر ثانِيه"
.
-ما فَي بالِك!!
.
-اعِتَذر سَيدتَي تِلك تَعليمَات السَيد جَيون!
.
"نَظرت الاخُرى له بِغضب ودِخِلت واقِفه بَغضب"
.
-لِما يَمنعني اللعنِه هل ظِن نَفسه الواصِي عَلي..!!
.
"اخِذت تَلتف في القِصر حتى ذهِبت للباب الخِلفي الذي يَطُل على الغابِه"
.
_هِذا مُرعب..لا يُهم سأذِهِب.!
.
"اخِذت تَخُرج ونَظرت للطِريق واقِفه حتى اوقِفت تاكِسي لطِريقها الي مُنتصف المَدينه"
.
"وقِف التاكِسي امام المَقهى ونِزلت وهي تُلوح لماركُوس مِن بَعيد مُبتسِمه وسُرعِان ما دِخلت للمَقهى تَركض لتَحضن ماركُوس بُقوه"
.
_إشَتقت اليكِ للغايه لارِي.
.
"حِضنها مارِك بَخفه وسُرعان ما جِلس هو وهَي"
.
_انا ايِضاً اشتقتُ اليك حَقاً
.
"ابِتسم وبدأو فَي تَبادُل اطِراف الحَديث"
.
"يَجلس ذالِك الفَحمي وسِط الاجِتماع وهو مُناظر بِحده حِتى رِن هاتِفه"
.
-سأجُيب وآتي.
.
"نهض الاخِر بـعيداً وهو يَفتح المُكالمِه"
.
_مَاذا حِدث مايِكل؟!
.
_سَيدي السَيده لاريِسا ليِست فالمِنزل!!
.
-مَاذا!! كِيف ذالِك!!
.
"تَكلم الاخِر بَصوت مُرتِفع وتتحول ملامِحه لغِضب"
.
_لا ادرِي سَيدي هي كـانت تُود الخُروج لكنني مِنعتها وأدخلتِها للداَخِل مره اخُرى!!
.
_حِسنا اغِلق وانا سأذِهب وسأعُيدها!
.
"قفل الاخِر الخِط بَغضب واخِذ مُفتاح سَيارتُه ويَكاد ان يَنفجر وجهه مُن كتر احِمراره!!
.
" تَجلس لارِيسا مع ماركُوس حـتى يَرن هاتِفها بأسِم استاذِها ولكِنها بالفِعل اغِلقت الخِط بإنَزعاج"
.
"ظِل يـتصل هو بِغَضب ولكِنه بالفِعل حدد مَوقِعها وسُرعان ما تُوجه نَحو المَقهى بالفِعل"
.
"نَطق ماركُوس وهو يَرى لارِسا تَغلق الخِط بَتوتر"
.
-من يَتصل بِك لاريِسا؟
.
_انُه استاذِي فَقط
.
"عِقد مارك حاجِبيه بإستَغراب"
.
-ولِما يـتصل بكِ.
.
_يُريد الاطِمئنان عَلي فَقِط..
.
"ابِتسم الاخِر ومِسد على يَدها بَخفه"
.
"دِخل الاخِر وسُرعان ما تِحرك نَحو ماركُوس مُمسك بَه مِن ياقِته بَقوه"
.
_لا تِقترب من لاريِسا مُجدداً..اقُسم سَيكون يُوم مَقتِلك!!
.
"ارتِجفت لاريِسا مِن قوه صُوت استاذِها ونَهِضت تِحاول تِهدئته"
.
-حِ...حسناً لن اقِترب منها..
.
"نِطق ماركُوس بِخوف وسُرعان ما ابِتِعد للخارِج بَخوف"
.
-هَيا!!
.
"صَرخ بِها بَقوه وامسك بَيدها بَقوه لخارِج المَقهى فاتِحا باب سَيراتُه مُلقياً بِها بِقوه"
.
-ما بِك!!
.
"رِكب مُناظِراً لها بِحده"
.
_لا اُريد سِماع صُوتك حِتى نَذهب للبِيت!!
.
"اغُلقت الاخُرى اعِينها بِخوف مِن قوه صِوتُه
.
-وصِلنا.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
waiting for part 8
.
.
.

YOU ARE READING
𝐽𝐾 |𝑼𝑵𝑫𝑬𝑹 𝐏𝐑𝐎𝐅𝐄𝐒𝐒𝐎𝐑𝐈𝐀𝐋
Acción"وجُدتُ نَفسي اقَع بِ الخَطيئه والشَهواتِ مَع طالبَتِي" . . "افِتـحتُ عَينَاي وجَدُت نَفسي اسِفَل اسُتاذِي" . . "افِتحي قَدمِيكِ لاجَل استَاذِك عَزيزتِي" . . "اسُتاذَي بَ المَدرسِه ورفَيقَي الحَمِيمَي ب الغُرفَه" . ولقَد رأيتُكَ في مَنامِي ل...