ذفَي صَباح الظَهيره_
.
"يَفتح عَيناه ويُوجِها نَحو الامَيره النائِمه بَجانِبه، وجِدها بَداخل احَضانه مُتشَبثه كَطُفله صَغيره"
.
-لاريِسا.
.
"نَطقها بِبَحه صَوتِه العَميقَه وهو يَعتدل ناهِضاً.
.
-هُمم مَاذا
.
" نَطقتها بُثقل وهي تَفتح اعَيُنها بَبُطئ
.
_سَتَذهبي للمَدرسه فَقُد تَعافَيتي.
.
"قَلبت اعَيُنها تَنِهض بَبُطئ
.
-لا اُريد الذَهاب لا لا اُريد
.
_لِيس بإرادتِكِ
.
" نَطق بَكُل هَدوء وهو يَقفل ازِرار قَميصُه
.
-لا بإرداتَي مِن انتَ لتمنعِني!!
.
"ابِتسم بَهدوء وهو يُنظُر لها واقِترب حِتى حاصِرها على الحائِط.
.
_ذاكِرتي لاريِسا؟
.
" نَطق وهو يَقترب يَستنشق رحِيق رقَبتِها المُتناثِر"
.
-مَ م..ماذا لما!!
.
"نَطقِت بِتوتر مِن محَاوله استِاذها فَي تَشتيتها.
.
_لدِينا إمَتحان الليُوم طَالِبتَي.
.
"اقِترب لاعِقاً اسِفَل آذُنِها بِحركه لسانُه الشَهوانِيه.
.
-آ..آه..لم اكُن ا..اعِلم لأُذاكِر
.
" تأوهت بَخِفه مِن حَركته التي تَسببت في إشَتعال ما إسفِلها
.
_احِفَظي تأوهاتِك لعِقابِك.!
.
"احِمر خَديها مِن كَلماتُه الجَريئه.
.
-لمِا..لِما العَقاب ماذا فِعَلت؟.
.
_ان رسِبتي بلاخِتبار سَيكون هُناك عَقابِإ مَليئ بالشَهوه الجَنسيه.
.
" شهقت الاخرى بصِدمه مِن كلماَتُه الاخِيره حَيث ابتعد وخَرجت ذاهبه لتَغيير ملابسا وهو كذالك.
.
-انَتهيتُ.
.
"خرجت لاريِسا بَملابِسها الثَانويه اللطَيفه وذَهبت ورائُه حتى ذهَبوا للسياره وركَبت هي وهو
.
" دور الاخر المَفتاح وظَهر ذالك الصُوت القَوي ووضعِت لاريسا يَدها على اذِنا مِن قوه صوت انِطلاق السَياره.
.
-ماهذا استنفجر؟؟؟!
.
"نَطقت الاخري بأنِزعاج.
.
_تَنفجِر..؟...ذالك الصَوت هو مَيزه في سَيارات البُورش!
.
-انُه مُزعِج
.
" نطقت وهو تَجاهلها وبَدأ في السَير لطَريق المَدرسه"
.
"بعد دقائق قد وصلو بالفعل ونَزل الاخِر ونِزلت ورائُه وكِلعاده ذهِبت لفَلورِين وهي تَركض بَسعاده
.
لاريسا!!
.
"حَضنتها فلوريِن بَقوه وهي تَبكي"
.
-لاريسا كِم اشتِقتُ إليِك حِقاً.!!
.
_فلورين انا اشِتقتُ اليك للغَايه عَزيزتي.
.
"حضنو الاثَنين بَعضهُما بِقوه ثم ذهُبوا للفِصل وجِلسو قَبل جميع الطُلاب"
.
-اصَحيح لاريِسا ان اسِتاذ جَيون اصِبح الواصِي عليكِ كَما قُولتي لي؟.
.
_نِعم نِعم
.
"ضَحكِت لاريسا وهي تَضع كُتِبها على الطَوله وتِجلس وسُرعان ما دَخل بَاقي الطُلاب وورائُهم ذالِك الوسِيم"
.
_حِسناً، سأوزِع عَليكُم اوراِق الاخِتبار لِذا الجَميع يَجلس بأنِتظام دُون حَديث!
.
"قالها بهدوء وحِده وبدأ بِتوزِيع الاوراِق وجاء دَور لاريِسا التَي نَظرت للورِقه بإرتابِك وارتِبكت اكِتر عندما اخِفض رأسِه على إذنِها قائِلاً بَخُبث وسُخريه"
.
-هِيا لاريِسا، اُريد الدَرجه النهائِيه هُمم؟.
.
-هَه..حِسناً..
.
"نَظرت لاريِسا للورقِه بِتوتر ويأس ونَظرت لفَلورين التَي كانت تِجلس بَعيداً عِنها وتِحولت ملامِحها لخِيبه آمِل عِندما لاحِظت الاسِأله التَي لا تَعرف تَعريفَها حَتى"
.
-fuck me
.
"نَطقتها بَخَيبه امَل وبَدأت فالحَل دُون مَعرفه ما تَحل اساساً"
.
_إنَتهى الوقِت!!
.
"اطِلق ذالك الصَوت بِحده صَوته العَاليه وبدأ فَي تَجميع الاوراق من الطُلاب حَتى وصِل ل لاريِسا"
.
-ا..استاذ جَيون لم انَتهي بَعد.!
.
"نَظر لها بِنظره خَبيثه وسَحب الوُرقه بِقوه"
.
-لا يَهُم.
.
"نِطق بِهدوء وسُرعان ما جـمع الاوِراق وادِخلها فَي شَنطته وقَد رِن الجِرس بالفِعل!"
.
"خِرج كل الطلاب وحتِى فَورين خَرجت مَعادا لارِيسا التَي كانت تُجمع اشَيائِها مَحاوله تِجاهَل نَظرت اسَتاذِها الخَبِيثه"
.
-هَيا لاريِسا اِسرعي!
.
"نَطقها بِحده وهي إسِرعت ولبِست شَنطتها وإسَرعت ورائُه لخَارج المِدرسه
.
-اركبَي.
.
"ركبت هي وهو وسُرعان ما قاد للمنَزل وقد وصِلوا بالفِعل!
.
_وصِلنا.
.
" نزل هو ولاريسا وتَقدم هو بِخطواته الثَقيله فاتِحاً البَاب "
.
-انِا..انا مُتعِبه سأذِهب للنَوم.
.
"سحبت نفسها للدَرج تَستعد للذَاهب للغُرفه وهو اكِتفى بلأيماء بَهدوء
.
" صعدت لاريِسا للغرُفه تزفر الهواء بأريحيه ".
.
-اهه..كَيف لم يَفعل شَيئ..ليِست عادتُه ولكِن لا يُهم
.
" ركضت بالطُف نحو المِرحاض لتِسِتحِم ودَخلت وخِلعت ملابِسها وسُرعان ما دَخلت تحت المَاء تَستحم وهي تُغني بالطُف ودقائِق وخرجت وهي مُلفه المَنشفه حول جَسدها ووقِفت امام المِرآه تُمشط شِعرها بَالطُف"
.
"يَضعد على الدَرج بَهدوء وهو مُمسك بَورقه لاريِسا بَخبث وسُرعان ما فَتح البَاب فجأه!
.
-لما لا تَطرق الباب!!
.
" صَرخت لاريسا ورجِعت للوراء بَتوتر"
.
_جَأت لاريكِ دَرجتِك
.
"نطق بكل هَدوء وهو يَرفع الورقِه ويَمدُها لها"
.
-ماذا!! عِشرون مِن خَمسون!!
.
"نَظرت للورقِه بَصدمه وسُرعان ما تَوترت عِندما اقِترب استَاذها يُحاصِرها على الحَائط مُقتِرباً مِن إذَنها بـخُبث
.
_وقِت عَقابِك هُمم؟؟
.
-م..ماهَو العَقاب..
.
"نَطقِت بِتوتر وسُرعان ما خِطف المِنشفه من عَلى جِسدها ناطِقاً بَسُخريه
.
-لاريِسا..مَاهذه المَلابس الداخِيله التي تَشبهه العاهِرات..اين ملابِسك الثَانويِه اللطِيفه.؟!
.
" ضِحك بَسُخريه وهي سُرعان ما خِطفت المِنشفه مَن يده ولفِتها ثَانِيه بَخجل
.
_إسَتاذ ما فَي عُقلك!!
.
"تَحولت مَلامحه لحِاده وسُرعان ما حِملها ورمَاها على السَرير واعِتلاها بـخُبث"
.
-مابِك لاريِسا..اتِخَجلين مِن ابيكِ؟
.
-ابِي!!؟
.
_اهُمم..الستُ الواصَي عليكِ؟
.
"تَوترت مِن قُربه لِها وهي تُحاول دِفعه"
.
_لا تَحاولي لاريِستَي لن تـستطِيعي
.
"اقِترب هو يِلعِق اسِفل أذِنِها بأهِتياج وهي عِضت على شَفتايها تَحاول كِتم تَأوهتِيها"
.
-آ..آه..يَكِفي.
.
_لم إبدَء بِعد.!
.
"نَزع المِنفشه والقَاها بالارض وعَشوائِيه واقِترب يَضع عِلامته على رقِبتها وتَرقاوتِيها بَقِوه وهي تَستمر بالتأوهات.!
.
-آه..اسُتاذ جَيون..ا.. ارجوك
.
_هِشش
.
" اقِترب نازِعاً صَدريتها بَعِشوائِيه وهي اغِلقت عَيونها بِقوه كُونِها عاريِه امَامُه واقِترب هُو يَلعق حَلامتِها الوَردِيه بإهَتياج وهي تتأوه بِقوه وبأبهَامه يُداعب حِلمِه ثَديها الاخُرى "
.
-يَ..يَكِفي.. اِرجُوك
.
"تَكلمت بتأوه وهو إبتِعد مُنِزل إصَبِعه لانُوثتِها يُزيل لِباسِها بأهِتياج وسُرعان ما ادِخل اصِبعه يُداب انُوثِتها بأهتِياج ولاريِسا تتأوه في عَالم آخِر مِن المُتِعه واوقِف هُو مِخِرج اصِبعه المَليئ بَسائلِها"
.
-اللعِنه انُه سأئِلك!!
.
"نَظر لها بَخبث وسُرعان ما لِعُقه بِأستِمتاع وهي اكِتفت بأغِلاق عَينها بأرتَياح
.
"إبَتسَم بَفُخِر وهو يَراها عَاريِه امَامُه سُرعان مَا حِملها بُحضنه وغِطاها بالغِطاء ونَام هو وهَي."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
WAITING FOR PART 7.
.
.
.
.
.
YOU ARE READING
𝐽𝐾 |𝑼𝑵𝑫𝑬𝑹 𝐏𝐑𝐎𝐅𝐄𝐒𝐒𝐎𝐑𝐈𝐀𝐋
حركة (أكشن)"وجُدتُ نَفسي اقَع بِ الخَطيئه والشَهواتِ مَع طالبَتِي" . . "افِتـحتُ عَينَاي وجَدُت نَفسي اسِفَل اسُتاذِي" . . "افِتحي قَدمِيكِ لاجَل استَاذِك عَزيزتِي" . . "اسُتاذَي بَ المَدرسِه ورفَيقَي الحَمِيمَي ب الغُرفَه" . ولقَد رأيتُكَ في مَنامِي ل...