_قَبل بـدايه البارِت يُرجي تَشغل اغُنيه"shut up and listen"للدُخول في احَداث المَشهد_
.
.
"فِتحت لاريِسا البَاب ونِزلت وهَي تكَاد ان تَقع مِن كُثر تَوتُرها"
.
"تقدم هُو وفِتح البَاب مُقلياً بَستِرتُه على الارِيَكه وظِل يَتمشى يَمين وشِمال مُمسكاً بِسيجارتُه مُحاول كِتم غَضِبه قِدر الامَكان"
.
-ا..اسَتاذ جَيون..دَعني ا..افهمك فَقط
.
"نَظر لِها بَحِده واخِذ يَقترب بَخطواتِه وهَي تَرجع للوراء بَتوتر"
.
_تُفهَمينَي مَاذا؟
.
"قالها وهو يَحاصِرها على الحَائط هامِساً بأذِنها"
.
-ا..الذِي حَدث..
.
_لِن افِعل شَيئ لكِ.
.
"قالِها بِخُبث وهو يِلعق اسِفل اِذنِها"
.
-ا..اه..استَاذ.
.
"تأهَوت هي مَن حِركه لسَانِه الشَهوانِيه التي تَكاد تُشعل ما بَأسفِلها"
.
"اقِترب هو يَلعق رقِبتها بَحركات مَعينه جاعِلاً بلارِيسا تَشتَعل مِن قوه تَخدرها، اقِترب هو مُتهجِماً على شَفاهِا بِقوه وهو يَستمتع بأسِتماع تأوهَات لارِيسا المُشتعِله"
.
_ا..كِمل ارِجُوك.
.
"قالِتها بَتخِدر هَي بالفِعل تَشعر بحِراره عَاليه بأسِفلها!
.
" ابِتسم هُو بِخُبث واِبتَعد بَبرود!
.
لا.
.
"اتِصدمت لارِيسا وهي تُناظِره وسُرعان ما اخِذت تَركُض لغُرفِتها بخَجل"
.
"جُلس هُو على الارِيكه بَأبِتسامه مُريِبه وكَأنُه بالفِعل يُخطط لِشيئ! "
."دخلت الاخُري وهَي تفرز مَاء بكِثره انِها تُريد اطِفاء مَا اسِفَلها بأي طَريقه!، ظلت تتحرك في الغُرفه ولكنها تَشتِعل بَالفِعل وقَد فِتحت البَاب وخِرجت بَتوتر"
.
_ارُجوك ساعِدنِي.
.
"وقِفت امَامُه وهي تِعض عَلى شَفاهِا مِن كُثر حَرارِتها"
."ناظِر لِها بَخُبث وهُو يَراهَا تَشتعِل امَامُه.
.
_اسُاعدِكِ فَي ماذِا؟.
.
-ا..اشُعر بَحرارِه اسِفلي..
.
-اذِن؟
.
_ارجوك.. ساعِدني.
.
" نَظر لِها بَخبث وهو يَضع رجِل فُوق الاخِره"
.
_حِسناً..بَشرط!
.
_م..ماهو.
.
-اخِلعي ملابِسك امامَي جَميعهَا، ومِع كُل قِطعه تَخلعِيها سأقَبل مَكانِها!
.
"تَوسعِت عَيناها بَخجل فأنَها اخِجل مما تـفعل ذالِك"
.
_ح..حسناً.
.
"مَسكت الاخُرى تَيشرتِها وخِلعته بَبطِئ حـتى ظِهرت حَماله ثَدييهَا، ثُم ناظِرت للذي تَزدهر عـيناه امَامَها ومِسكت بَحماله ثَدييها تَخلعها وهي مُغلقه اعَينها بَقوه حـتى ظَهر ثَدييها الوَردي"
.
_مُحال!!
.
"نَطق هُو بَتخدر وسُرعان مَ شَدها نُحوه مُتهَجماً على ثَدييها بَقوه، بَينما الاخُرى تتأوه بَتخِدر مِن قُبلاتُه المِتفِرقه"
.
_لارِيسَا طُعمُكِ الذ مَن اي شَيئ اذُوقه بَحياتَي!
.
"نَطق هُو بَينما يُداعب ثَدييها بَيده جاعُلاً منِها خاضِعه لُه وللمَاسته القَذره!
.
"نَظرت لِه لارِيسا بَتخدر بَينما حَرك هُو يَده يَخلع لابِسها السُفلي مُقترباً طابِعاً قُبله رطِبه على اعِلى انُوثتها الوردِيه مُستَمتع وهو يَسمع تأوهَاتِها المُنخضِعه'
.
_آ..آه..اسُتاذ جُونغَكوك..انت تُثير ما بأسِفلي.
.
"نَطقت هَي وهي تُرجع رأسِها للوراء مُمغمِضه اعَينها بَتخدر"
.
"اقِترب هو يُداعب انُوثتِها بأصَابِعه بَحركات دائِريه رائِعه وكأنَه يَعلم مالذي يَفعله لجِعل لاريِسا فَي عالم اخِر مِن المُتِعه!
.
_Il est presque temps de perdre ton excuse, mon chéri!!
.
"اقِترب من إذَنها هامِساً بَكلمَات فَرنسيه وسُرعان ما زاد مِن حَركه اصَابِعه بأنُوثتِها حَتى سِال سأئِلها بالفِعل!
.
_مُحَال..فَتاه فَي الثَانُويه تَجعل مِن اسُتاذ ثَلاثِيني..مُغرم بَكل انِش بَجسدك..مُستحرمَات جَسدكِ الوَردِيه تَقودِني للجِنون لارِي!
.
" نَطق بِتخدر وهو يَهمس بأذِنها مُحتضنها بَين اضِلاعه الضِخمه..ليُناظِر بِها وجِدها بالفِعل اسَتحوى عَليها النُوم من تِعبها!
.
_تَبدين كَ ملاكٍ نائِماً مَستوحى عَليه المُتعه والنَشوه!
.
"قَالها وهو ينَهض حامِلاً لاريِسا مـتوجِه بِها المِرحاض..ليَدخل مُقفلاً البَاب وهو يَضع لارِيسا فَي حُوض الاستِحمام فاتِحاً عَليها المَياه البَارده"
.
_مَاذا...مَاذا يحُدث!!
.
"صَرخت لارِيسا بَفزع وبَتَجمد من بَروده المَياه على جِسدعا السَاخن لتُوجهه نظارتِها على الاسَتاذِها الواقِف امَامها يُناظر جِسدها العَاري بَهدوء"
.
_المَياه البَارده تُقلل مِن نَشوه الجِسد. .
."قَالها وهو ينَظر أليِها بَهدوء وبَعدها تَقدم وخرج وكأنه لم يَفعل شَييئ"
.
-يُرجي تَشغل اغُنيه "desert rose" الدَقيه3:35 للدخول فَي احداث المَشهد القادِم!-
.
"انتِهت لاريِسا من استِحمامها وخِرجت وهي مُفلن المَنشفه حُول جِسدها لتَدخل الغُرفه مُقفُله الباب وهي تُدنن احِد الاغَاني واقِفه امام المِرآه تُمشط شِعرها بَعد تَركيِز"
.
"شُعور لاريِسا بَشدها فِجأه لَوراء واصِتدامها بَشخص صِلب من ظِهرها وبَيده تَلمس خِصرها بأحَكام واصِتدام انَفاسه الساخِنه برقِبتها"
.
_كُل انِس بجِسدك ملكِاً لي..شَفتاكِ..رقِبتكِ..مُتسحَرمتاكِ كُلها ملكاً لِي..لاني سَعيتُ للوصُول اللِيها!
.
_كَ..كِيف؟
.
_"شفتاكِ حَرمٌ لا يذوق زُلالهاإلا شفاةُ العاشق المخمومِ
ماذا يضرك لو رشفتُك رشفةً
تُسلي فؤاد الهائمِ المغمومِ"
.
"قَالها وبَين كُل جَمله يُقبل رقِبِتها قُبله وهي تَقَشعر مَن لمسات شَفتاه السَاخِنه"
.
-لا اصُدق..كَيف بكَ ان تَجعلني سائِله تَحت حُكمكَ..جَعلتَني بـخاضِعه للمَساتك القِذره..وكأنك تَضعي في تَخدير تاماً.!
.
"قالتِها بَتوتر وتَهته مَن نَظراتُه لِها"
.
-لانكِ مَخلوقه لي وجِسدك مُخلق لي..وسَنفعل الخَطيئه سُوياً وتَقودنا الي الجَحيم سُوياً....رائِحتك تَجُرني للجِنون لارِي!.
.
"قالِها وهو يَستنشق رحِيق رقِبتها بَأهتياج وسُرعان ما حِملها مُرمياً بها عالسرير وهو كَذالك وقدو لِيله مَليئه بالقُبلات المُتفرقه..حَتى انتَهي الامِر بَنوم لاريِسا تَحت ايادِي استاذِها الفِرنسي!
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
Waiting for part 9.

YOU ARE READING
𝐽𝐾 |𝑼𝑵𝑫𝑬𝑹 𝐏𝐑𝐎𝐅𝐄𝐒𝐒𝐎𝐑𝐈𝐀𝐋
حركة (أكشن)"وجُدتُ نَفسي اقَع بِ الخَطيئه والشَهواتِ مَع طالبَتِي" . . "افِتـحتُ عَينَاي وجَدُت نَفسي اسِفَل اسُتاذِي" . . "افِتحي قَدمِيكِ لاجَل استَاذِك عَزيزتِي" . . "اسُتاذَي بَ المَدرسِه ورفَيقَي الحَمِيمَي ب الغُرفَه" . ولقَد رأيتُكَ في مَنامِي ل...