~سبحان الله~
~الحمد لله~
~الله أكبر~
_______________________
" أنظري إلى التعليقات " قال نامجون بحماس مقلبا عينيه بين صفوف من الكم الهائل من التعليقات
" ياا!!! لما الكثير من البنات يغازلنه؟ " أردفت سونغ هي بإنزعاج ، فبحلق بها نامجون نظرة " حقا؟؟!! هذا ما يهمك؟ "
" ماذا؟ لا تنظر إلي هكذا..ماذا لو كنت في مكاني؟ "
" لم أكن و لن أكن فإيما بعيدة عن الشهرة تماما..حمدا لله ، هي ملكي فقط "
" ملكك؟؟ أنت لم تعترف لها حتى...ألن تفي بوعدك لي و لنفسك؟ "
" أشششش....قلت أنني سأفعل "
تنهدت للحظات و قالت بإبتسامة: " و أخيرا شركتي تعود كما كانت "
أرخت رأسها على كرسيها محدقتا بسقف المكتب بإبتسامة رقيقة ، و أخيرا هذا الهم الضخم إنزاح عن عاتقها ، يمكنها النوم بسلام الآن
" أيتها اللعينة!!! " صرخ تايهونغ بغضب دالفا المكان بوحشية ، مما جعل الإثنان يفزعان
" غبت لمدة فقط...و جعلتم يونغي سفيراً للشركة؟؟ ماذا عني ها!! أنا السبب الرئيسي في شهرتها..و هكذا تتخلين عني بسهولة؟ " صاح موبخا التي تناظره بصدمة
" ماذا تقول؟ الشركة كانت ستتدمر و أنت هذا هو همك؟ حقا " وبخه نامجون
" تايهونغ" نادته ثم تقدمت الأخرى نحوه و أمسكته من كتفيه صانعتا تواصل بصري بينها و بين الواقف بملامح غاضبة ثم أكملت: " لا تدخل هذه الأفكار لعقلك الصغير...لكل منكم دور في تأسيس هذه الشركة...لن تتزحزح مرتبتك بالنسبة لهذه الشركة مهما حدث....لا تقلق فأنت بحركة منك تخطف الأنفاس لن أستغني عنك " أنهت كلامها بإبتسامة رقيقة جعلت من ملامحه ترتخي بهدوء
" جيد أنك تعترفين بجمالي الخارق "نطق مقلبا بحلقتيه عاليا
حرك نامجون رأسه بيأس ثم خاطبه قائلا:" و بالفعل غدا لديك جلسة تصويرة مثيرة حد اللعنة "
" أنا جاهز في أي وقت "
" حسنا لا تتأخر إذا كالعادة...سنبدأ على الساعة العاشرة صباح...تذكر " حذرته سونغ هي مبتسمتا بسخرية
جلس تايهونغ في الأريكة المستوطنة أمام المكتب ففعلت سونغ هي المثل جالستاً بجانبه
أنت تقرأ
My Bad Luck | حظي السيء
Romance{سحقًا لحظنا السيء الذي جعلنا نحصل على فتاة مثلك} ~~و إنطلاقا من خروج هذه الجملة من فم أحدهم ، بدأت المعانات تتغلغل في حياة تلك الرضيعة التي أوهموها منذ صغرها أنا الحظ السيء رفيقها~~ ~~فهل ستتخطى حظها السيء و تتبع قلبها أو ستبقى داخل فجوة عميقة تحت...
