~سبحان الله~
~الحمد لله~
~الله أكبر~
_________________
دخل جيمين و تايهونغ بينما يتبادلان أطراف الكلام إلى الأستوديو يبحثان عن صديقهما ، لكن لم يجداه ، بل وجدا شخصًا غريب يتسطح على الأريكة متصفحًا هاتفه بلامبالاة
" من هذا؟ " همس جيمين
" لا أعلم " رد عليه تايهونغ بتلك النبرة أيضًا
أما ذلك الثالث فلم يلاحظهما حتى الآن ، فقد كان منغمسًا بصور الفتيات على الأنستغرام بحسابه المزيف فهو لا يريد لمعجبيه إكتشاف جانبه القذر . يعض شفته السفلية بإثارة ، نعم هذه غريزة الرجال
فتيات بجميع الأحجام ، طويلة ، قصيرة ، ذات أفخاء سمينة و أخرى بأفخاذ نحيفة كل الأنواع حرفيًا
" يا...أنت! " قال تايهونغ بغضب
فقفز الأخر من مكانه بفزع يخفِي هاتفه
" يا...أنت ألست ذلك المغني؟ " أردف جيمين بدهشة مؤشرًا إلى وجهه
" هل أنتما من الساسانغ؟ " نطق جونغكوك بخوف منهما
" ما اللعنة!!.....ماذا تفعل هنا ها؟ "
" حقًا ماذا تفعلان أنتما هنا! "
" أتينا لنرى صديقنا...هل ستتعاونان ثانيةً؟ " اردف جيمين مخفيًا فمه بحماس
" اوووه...أنا صديقه قبل أن نتعاون معًا...لا بد أنني المقرب منه أكثر منكما " قال بتفاخر مستفز
" طبعًا لا نحن أقرب له...نحن أصدقاء من الثانوية! " أجابه جيمين غاضبًا
" نعم...نحن الأقرب " أيد تايهونغ كلام الآخر بطفولية
" لا أنا الأقرب و اللعنة! "
" أوه حقًا ما لونه المفضل إذًا؟ ها؟؟!! " سأل تايهونغ بحاجب مرفوع معضعضًا شفتيه
" الأسود " أجابه جونغكوك بثقة
" خطئ...إنه الأبيض ، أرأيت! " أردف جيمين بثقة مصفقًا كفه بكف تايهونغ
" و اللعنة لما سأعلم لونه المفضل ها؟ لما؟ هل أنا حبيبته؟ " قال ساخرًا
" يا ماذا تقصد يا هذا؟ " نطق ذلك القصير بشك
" لا أعلم إفهمها كما تريد " أردف غرابي الشعر معاودًا الجلوس يتجاهلهما
" بحق الجحيم أين تلك الصخرة؟! " صاح تايهونغ بنفاذ صبر
أنت تقرأ
My Bad Luck | حظي السيء
Romance{سحقًا لحظنا السيء الذي جعلنا نحصل على فتاة مثلك} ~~و إنطلاقا من خروج هذه الجملة من فم أحدهم ، بدأت المعانات تتغلغل في حياة تلك الرضيعة التي أوهموها منذ صغرها أنا الحظ السيء رفيقها~~ ~~فهل ستتخطى حظها السيء و تتبع قلبها أو ستبقى داخل فجوة عميقة تحت...