: م..مرحباً مارك .... س.. سيد مارك
مارك : اهلاً ، هيتشان
عندما ذكر اسمه فجاءة شعر بالخجل مِما ادى مُلاحضه مارك اليهِ
لكَن مارك شخص بارد وعصبي وليس لديه اي ردات فعل
جايمين : اذاً تعرفتما على بعض ماركيي من اليوم هيتشان هوَ سكرتيرك الخاص وستعملان معاً كثيراً واينما تذهب هو مَعك
أومأ راسه مارك اما الاصغر قَال نعم بِخجل
ابتسم جايمين
مارك بقي يشاهد هاتفهه
اما جايمين ضل يتكلم مع هيتشان فكانت ضحكه هيتشان وملامحه اللطيفه جداً تجعل مارك ينضر اليه كثيراً
عندما اتى مارك هيتشان نسي ان يخلع سترته
فخلعها مما أدى إلى رؤية مارك لهيتشان وهو يخلعها دق قلب مارك بسرعه وأصبح ساخن وجسده يتعرق نضر إلى جمال لون بشره هيتشان وخصره المنحوت وجماله وصوته ونضراته وكيف جالس كالاطفال
التقت أعين مارك وهيتشان فشعرها بالخجل ومارك بنضره بارده أزال عينه عن هيتشان كان هيتشان يتأمل مارك وجماله ولكنه حس بأن مارك يراه لا شي فقأل لجايمين مارك نضر الي بنضره بارده كأنه لم يحبني
ضحك جايمين وتهامسو قال لهيتشان اخي هّكذا بارد القلب والنضرات ولكنه لطيف وايضاً في العلاقات العاطفيه كالحُب فأنه يعتني كثيراً بمن يُحب
خَجل هيتشان واحمرت خدوده ابتسم جايمين وقال هيتشان مَا بِك
هيتشان قَال له اصمتبعدها كَان يجب أن يذَهب
فقال جايمين لما لا تقل لاخيكَ ان يأتي ليأخذك فقال هيتشان لا
لا داعي انه الان مع اصدقائه سأذهب انا وَحدي مارك اتى قال توقف
نبره صوته العميق الجميل الذي جعل قلب هيتشان ينبض
قُل لاخيك ان يأتي واذهبو معاً الجو يبدو سَيمطر
فقال هيتشان ح .. حسناً سيدي
اتى جينو رأه جايمين وابتسم والقى التحيه عليه وجينو رد التحيه
فقال هَيا يا صغيري قلب جايمين ينبض ويتمنا ان يقول له جينو صغيري
ولكن أمطرت كَثيراً ولم يستطيعو الخروج وهيتشان يخاف من صوت الرعد
قال جايمين هيتشان يخاف من صوت الرعد لا يجب ان يذهب هيتشاني ابقى هُنا اليوم ، كانت فرصه جايمين للتعرف على جينو ان يبقى اليله هُنا
فقال هيتشان حسناً
جايمين قَال حسناً جينو معي في الغرفه
وانتَ مع أخي
هيتشان فتح عينيه مِن الخجل وقال م... ماذا !
اجاب جايمين نعم هَيا
قال هيتشان و..ولكن سيد مارك لن يقبل
جايمين قال لمارك ما رأيك
مارك حَس بالخجل قليلاً ولكن وافق
ابتسم جايمين ونضر إلى جينو بخجل لكن جينو قال بخجل لجايمين لا داعي ان ازعجك يمكنني ان انام على الاريكه فقال جايمين لا ارجوك لا شي يدعو للإزعاج جينو قال حقاً ؟ اجاب جايمين نعم فذهبوا إلى الغرفة
بقى مارك وهيتشان اصبحا اكثر خجلاً
مارك ذهب إلى فوق
ولكن هيتشان بقى في مكانه
مارك : هيتشان ؟
جفل هيتشان مِن الخجل الرجل الجميل البارد ذات العيون الجميله وصوته العميق قد ناداه قال هيتشان : نعم قال مارك للأصغر هَيا فقال الاصغر للأكبر نعم
......
دخل جايمين وجينو لغرفه جايمين ورأها كَم هي لطيفه وجميلةجايمين قَعد على سريره وكَان جينو خجول قَليلاً وجايمين قال له لِما لا تَقعد
فقَعد عِنده كَان هُناك بَرد قَوي وهدوء إلى إن اتى صَوت رَعد وصوت مَطر قوي مِما ادى إلى خَوف جايمين ومَسك يَد جينو فَنضر جِنو اليه وابتسم
لا تَقلق انا هُنا مَعك .. جايمين بوُقت خوفهِ مِما إلى ابتسامه لهذا التَقرب بينهم
ونضر كَيف جينو لزم يداه التي لا زالت بيد جيِنو ونَضر إلى جَينو يتأمله عن قُرب كَان جَميل جداً مِما ادى إلى تَقارب الوجه كَثيراً بَينهم
جايمين قَال لجينو .. أنتَ .... جينو أجاب أنا مَاذا
اجاب جَايمين انتَ جَميل جِداً .... أحس جينو بِالتقرب الكّثير بَينهم واكاد ان يُقبلو بَعضهم بَعضاً ولكن هوَ لم ينزعج وخداه اصبحا حمرتان مِن الخجل
أرادو أنَ يقبلو ولَكن اتى صَوت رعَد مَما أدى إلى ضَم رأس جايمين بحضن جينو خَاف قَليلاً قال جينو لا بأس اني هنا لن اتركك ابداً مَما ادى الى ان اطمَئن جايمين قَال جينو بابتسامه انتَ مِثل اخي هيتشاني تَخافُ الرعد وهذهِ الاصوات.... تّذكر اخاه وقال ااه هَيتشاني انه ايضاً يخاف لا بُد انه قلق
جايمين كَان في وضع جميل وتَقرب لجَينو قَال جايمين ااه لا اخي هُناك وهُم معاً اكيد لَن يتركهُ تطمن جينو وبقو معاً
.....
الساعه 12:50
دَخل مَارك وكان ورأه هَيتشان وكأن خائف وخَجول جِداً
قَال لهُ مارك لا تَخجل أجلس إذا كُنت قَد تعبت قَال هيتشان حسناً سَيدي
جَلس مَارك على السرير وكان هيتشان قَد جلس ايضاً بالفعل مِما ادى إلى خجل وارتباك بينهم قَامَ هَيتشان وقَال له سأنام انا عَلى الاريكة لِكي لا ازعجك... قَال مارك له ااااه حَسناً كما تُريد
سَمع صَوت رَعد حَاول ان لا يبين خَوفه وقلقه
لَكن لَم يَستطيع بَعد سَمع الصوت الثاني للرعد هذه المره اقوى وضع يداه الاثنان على اذنيه وحاول ان لا يبكي ولكنهُ قَد بكى وجِداً ممِا أدى إلى قَلق مارك وقَام عند هَيتشان وقَال له ما بِك رأى وجه هَيتشان وهوَ يبكي جِداً
مَارك قلق وقال له هَيتشان ولزم يداه ابقى معي وهو يَبكي
وقال له أنا مَعك وجَعل يداه الاثنان حول مارك وأصبح مَارك بِحضنه ومارك شَعر بِشعور غريب ولَكن جَميل وأئهدء مَارك هَيتشان
مَما أدى إلى نَوم هَيتشان بِحضن مَارك
نامو مَعاً وكان مارك لا يعرف بِماذا يشعر ولكن شَعور جَيداوكي بارتت قَصير بَس اتمنا تِعجبكم هالرواية اول مره اكتب😭😭🩵
أنت تقرأ
Markhyuck love
Romanceمَارك رجل أعمَال مَشهور بارد هِتشان فتى لَطيف وحساس وجميل هَيتشان مَاذا تّفعل هُنا انتَ تبدو رائع مَارك .. أنا احُبك