كَان مَارك يَحضن هَيتشان بِكُل قِوه وحُب وكان مُتشبث به بدفئ
كَانت أجمل لحضاتهم هُم الاثنان كان مارك اول مره يحُب بصدق هكذا
ويرف قلبه ويرتاح ويشعر بالامان والدفئ مَع شخص ويكون مُميز له
استيقضَ مارك مِن نومه وقبل هَيتشان وابعده عَنه ببطئ كَي لا يستيقض اصبح هَيتشان في الشَهر الـ 9 بالطبع كَان مارك يهتم بحبيبه وطفله الذي سيأتي وعندما قام مَارك هَيتشان احس بأن مارك ليس بجانبه واستيقظ
ئن هَيتشان بصوت مُغري "ااه ماركي ، م..ماركي" وكان يتقلب ببطئ كان لطيف جداً فتح عَيناه ونضر لمارك وفتح يداه ليأتي مارك ، ابتسم مارك واقترب مِن هيتشان واحتضنه قائلاً " أنا هُنا حبيبي " هَيتشان " حبيبي إلى يُمكنك ان تَبقى اليوم في المنزل مَعي أريدك بجانبي اليوم " قال مارك "حبيبي لدي اليوم اجتماع مُهم جداً ولا يمكنني ان أفوته وأعمال كَثيره يجب ان انجزها " كَان مارك مضغوطاً بالعَمل كُل هذهِ الفتره هو وجينو وكأنو يعملون كثيراً ولكن كَانو يئدونه بسرعه وينهو كُل شئ لكي يبقو بجانب أحبابهم رد هَيتشان وهوَ بِحضن مارك قائلاً " حبيبي ولكنك تتعب كَثيراً وانا لا اريدك ان تتعب ، وانا اشتاق اليكَ كَثيراً عندما تَذهب " قال هيتشان جملته الاخيره بطريقه مُغريه وهوه يحرك يداه على صدر مارك ورقبته ابتسم مارك وفهم ما يقصده حبيبه الصغير ابتسم وجر هيتشان إلى حضنه قائلاً
" انتَ تحاول اغرائي اليس كذلك ؟ " ابتسم هَيتشان قائلاً " لا ، لما ؟ "
ضحك مارك وقبل صغيره بقوه وبعدها قال له " حبيبي هيتشاني نم كَثيراً وارتاح ولا تنسى ان تاكل ولا تتعب نفسك هذه الفتره أومأ الصغير برأسه قام مارك ليستحم ويفرش اسنانه ليذهب للعمل وبعد ان أنهى كُل شئ قَبل صغيره وخرج ... كَان جينو وجايمين ايضاً نائمان واستيقظ جينو للعَمل واوقض حبيبه جايمين وبعد ان استدار ليذهب جايمين ردد بِصوت مُغري "حبيبي ، اينَ انتَ " استدار جينو وذهب وجلس بِجانبه قائلاً "نعم صغيري أنا هُنا بِجانبك " جايمين : جَينو عزيزي لا تذهب للعمل رد جينو " حبيبي اليوم لا يمكنني حقاً أنا اعني هذا حقاً لدينا اجتماع مهم عبس وجه جايمين ولكن حبيبه رفع رائسه وقال ولكن لن اذهب وسأبقى معك أعدك عزيزي لا تنزعج الان حَسناً ؟ ابتسم جايمين وقبل حبيبه جينو قام جينو وبعد ان اكمل كُل شئ ذهب للعمل وقبل ان يذهب قبل حبيبه جايمين وقال له ان يعتني بنفسه وذهب وبعد ان خرج جينو ومارك مَعاً قامو يتكلمون عن العمل وعن الشركه التي سيعقدون معه وكان جينو يري مارك أعمالهم والتوقيع واوراق المهمه وبعدها وصلو
كَان مَارك مُنضغط بالعَمل ولكن تفكيره بصغيره هيتشان فقط اراد ان ينتهي العمل للذهاب لرؤيه صغيره فقد اشتاق اليه كَثيراً
......
كَان هَيتشان مُتعب وقَد مَل من الجلوس واشتاق إلى حبيبه مارك وكان ينتضره وهوَ الان فَي شهره الـ 9 وجايمين ايضاً
كَان هيتشان وجايمين يعتنون ببعضهم كَثيراً فهم اصدقاء مُقربين
هُم اكثر مِن اصدقاء فهم اخوه
كَانو جالسين مَعاً
وكان جايمين يقول لهيتشان بأنه يعيش اجمل لحضاته مَع جينو وأنهم سينجبون طفلاً لم يبقى إلى القليل
وكان هيتشان ايضاً يقول لصديقه المقرب ماذا يحس من شعور جميل ورائع
وَكم هو يحب مارك
حَضنا بَعضهم بَعضاً وبكو مِن الفرح وبأنهم افضل الأصدقاء ولم يتركو بعضاً ابداً وسيبقيان مَعاً هَيتشان هو اقرب شخص لجايمين والذي جايمين يذهب اليه بحزنه وفرحه وهيتشان يبقى مَعه وهيتشان الذي كُل ما احتاج جايمين كان جايمين بجانبه وهوه الان زوج اخاه
بعدها تكلمو وكم هم يشعرون بالمَلل
جايمين : يا هيتشاني خطرت ببالي فكره
هيتشان ويداه على بطنه : ما هي فكرتك
جايمين : لم لا نذهب إلى الشركه بما أنهم سينهون عملهم نخرج معاً
هيتشان : لكن مارك لن يسمح لنا بلخروج
جايمين : ااه بحقك نذهب نفاجئهم
هيتشان : هممم حَسناً اذاً
قاما كِلا الاثنان كانتَ بَطنهم قَد كبرت ولكنهم نحيفين ويرتدون ملابس عريضه فأن بطنهم لا تبين كثيراً
ذهب الاثنان وصعدا في السياره وذهبو للشركه بالفعل
.....
كَان جينو ومارك في اجتماع مُهم مَع شركه في هونغ كونغ واجتماع آخر مَع شركه في الصين وقد أنهو اجتماعاتهم التي طولت كثيراً
مِن جهه اخرى كان ريونجين بالفِعل ينضر لجينو وتشنلو مُعجب بمارك
ذَهب تشنلو إلى مَكتب مارك لياخذ بَعض الملفات منه ولكنه عَثر ومارك قال له : اوه هل انتَ بخير ؟ اجاب تشنلو بنعم ثُم اخذ الملفات وخرج وكان يبتسم وفرح ومِن جهه اخرى ريونجين الذي تكلم مع جينو وذكره له هو الذي في الحفله وصل يتكلم مع جينو كثيراً وكان جينو خجول ولا يعرف ماذا يفعل
....
وصل هيتشان وجايمين ثُم ذهبو إلى الأعلى في المَصعد وبعدها التقو بـ سيهيون من شركه exo ضل ينضر إلى هيتشان فقد أعجبه جداً قال سيهيون ليوقف هيتشان : اه مَهلاً انتَ ، وقف هيتشان ونضر اليه ثُم اشر على نفسه بشكل لطيف قائلاً : أنا ؟ ، ابتسم سيهيون قائلاً في عقله لطيف : نعم انتَ
هيتشان : نعم
سيهيون : لم ارك هُنا مِن قبل مَن انتَ ، كان هيتشان لا يعرف ماذا يقول من كلام وكان قلق وخائف قليلاً قال له : أ..أنا سكرتير مَارك
سيهيون ابتسم ونضر إلى هيتشان قائلاً : مارك لديه ذوق في اختيار السكرتير .... مارك رأى هيتشان وجايمين وكان رجل يتكلم مَع هيتشان
ذهب مارك ليرى ماذا يحدث وسمع هيتشان عندما قال انه السكرتير الخاص به ... مارك : ماذا يحدث هُنا ؟
هَيتشان عندما رأى مارك اراد ان يحضنه مِن شده خوفه
سيهيون : اه لا شئ ولكن أنا اتكلم مَع السكرتير الخاص بك
وبعدها تقرب إلى اذن مارك قائلاً" لديك ذوق جميل "
مارك فقد أعصابه من شده الغيره على هيتشان ولكنه حاول ضبط نفسه
قائلاً : عفواً ؟ من سكرتير الخاص بي
سيهيون : اوه هيتشان
مارك : لكن هيتشان حبيبي " اوه اقصد زوجي "
سيهيون : ماذا ؟
هيتشان انصدم عندما مارك قال هاذ الكلام وابتسم وفرح جداً
مارك : اوه لما لا تعلم ؟
سيهيون : همم جيد اتمنا لكم الحض السعيد
مارك : شكراً
ذهب سيهيون وعندما ذهب حضن هيتشان مارك ومارك حضنه وعندما أنهو حضنهم مارك لمس خصر هيتشان وهيتشان كان يلمس صدر مارك باثنا يداه قائلاً : حبيبي لقد اشتقت لك
مارك : أنا ايضاً صغيري لكن لما خرجت لما لم تقل لي انكَ ستأتي إلى اقل لك ان لا تخرج وتتعب نفسك
هيتشان : حبيبي ماذا افعل قد اشتقت اليكَ جداً ولا اعرف ماذا افعل لهذا اتيت لأراك .... مارك نضر إلى جايمين ايضاً قائلاً : اخي انتَ ايضاً بحقكم لما خرجتم انتم تحتاجون للراحه انتم بشهركم الاخير ؟
هيتشان وهوه بِحضن مارك : حبيبي لا تقلق نحن بخير حقاً
ذَهب جايمين إلى حبيبه جينو
بقى مارك وهيتشان في المكتب الخاص بمارك كان هيتشان بحضن مارك ويداه على صدر مارك ومارك متشبث به ويلمسه من خصره
مارك قبل هيتشان مِن شده اشتياقه
هيتشان : حبيبي ماذا لو رأنا احد
مارك : دعهم يروننا انتَ زوجتي
ابتسم هيتشان وكان مع حبيبه وتكلمو وضلو يقبلون بَعض
دخل تشنلو إلى المَكتب ليرى هيتشان ومارك
انصدم عِند رؤية هاذ المَشهد كان لهُ امل مَع مارك ولكن
عرف بأن مارك مُتزوج بالفِعل وولدهما بالطريق بعد رؤيه بطن هيتشان
كان مارك يحتضن حبيبه ولكن بطنه ألمته مما جعله يئن
"ااه" ويداه على بطنه قلق مارك وقال له " حبيبي ماذا بك هل انتَ بخير هل حَصل شئ؟" قلق مارك على هيتشان كثيراً ابتسم مارك قائلاً " حبيبي لا سئ ولكن هذه تشنجات تَحصل للحوامل " تطمن مارك وقال لصغيره " هَيا طفلي لنذهب للبيت " ذهبو إلى البيت وعندما وصلو كَانو يعلمون جايمين رجع للبيت بصحبه زوجه جينو وهما الان بالغرفه خاصتهما
ذهب مارك وهيتشان إلى غُرفتهما واستحما استحم هيتشان اولاً وتمدد على السرير الخاص بهما
خَرج مارك وهوه ينشف شعره ورأى هيتشان نائم ويخرج جزء مَن بطنه المثيره
أنت تقرأ
Markhyuck love
Romanceمَارك رجل أعمَال مَشهور بارد هِتشان فتى لَطيف وحساس وجميل هَيتشان مَاذا تّفعل هُنا انتَ تبدو رائع مَارك .. أنا احُبك