كَان مارك قَد تعافى تَماماً ورجع الَى العَِمل
استيقض مِن نومه وحس بشيء فنضر ورأى هيتشان واقع بحضنهُ
ابتسم ورجع لينام قليلاً ومتشبث بهيتشان
قَعد مارك ليذهب ويغتسل ويفرش اسنانه بَعد ان قَام هيتشان استيقض
وكان يفرك بعيناه كأنه طفل وبطنه الخارجه وبجاما كأنها شورت " كَانو
لابسين ملابس الازواج " "مَاركي " قال هيتشان وهوَ يفرك بعيناه
أتاه مارك وجلس ويداه على وجه صَغيره هيتشان "نَعم حبيبي "
قال هيتشان وهوَ نعسان " إلى اينَ ستَذهب " أجابه مارك "حبيبي يَجب ان أذهب إلى العَمل اليوم لدي الكثير مِن الأعمال " هَيتشان أجابه " أنا ايضاً سأتي " أجابه مارك " لا عزيزي انتَ ابقى في المنزل لترتاح " اجاب هيتشان " ااه ماركي ارجوك " كان هيتشان يتكلم بطريقه مُثيره ولطيفه
أجابه مارك وهوه ينضر إلى جسمه " حبيبي هَل تحاول اغرائي ؟ "
هَيتشان " لا أنا لست " مارك ابتسم وقال " لِما بَطنك تُضهرها والغطاء شلته مِن ساقيك هَل اشتقت لي ؟ هَيتشان خَجل كَثيرا وضرب صدر مارك بلطف قائلاً "اصمت " ابتسم مارك وقال له " حبيبي ارجع إلى نومك وانا سأذهب
هَيتشان " حبيبي ارجوك دَعني اذهب " مارك قال " حَسناً "
قَاماً مَعاً هَيتشان شد مارك اليه وأخذه بِقُبله
مارك رد القُبله ووضع يداه تحت ملابس هيتشان ولمَس خصره وصدره هَيتشان تأاه واكملا قُبلتهما وذهبا ليفرشا واستحما واكملا
مَارك كان يرتدي مَلابسه واكمل كان قَد بقى فَقط الستره
هَيتشان ارتدى تَشيرت وجينز
هَيتشان ذَهب لمارك وحضنه وكان على وشكَ ان يبكيحضنه مارك بقوه قائلاً " حبيبي لما تبكي ؟ هَل حدث شيئاً لا اعرفه "
هَيتشان : ماركي أنا احُبكَ كَثيراً ابتسم مارك قائلاً " أنا احبك كَثيراً جداً ولا احب ان ارى طفلي يبكي " هَيتشان كان يغمس وجهه بِحضن مارك رفعَ رأسه إلى مارك وهوَ ييكي وينضر لمارك ، مَسح مارك دموع هَيتشان واحتضنه بقوه
بَعدها نزلو للاسفل ليفطروا مَعاً
وبعدها ذَهبو إلى العَمل
وصلو إلى الشركة معاً وذهبا إلى غرفه المكتب الخاصه بِمارك
كَان لدى مارك عَمل كَثير وهناك اجتماعات كَثيره ويجب ان يقابلهم والعَمل كَثير تنهد مارك وبدأ يعمل وكان هاتفه يرن كَثيراً كَان هَيتشان يساعده بِكُل شي لانه مساعده الخَاص وفعلو العَمل مَعاً وكان هَيتشان يرد على المكالمات بدل مِن مارك والمستندات والملفات وجميع الأعمال مَع مارك
كان لمارك اجتماع مُهم مَع احد اصدقاء أباه بالعَمل
وكَان هَذا الاجتماع مُهم وان لم يتعاقدوا مَعاً سوف يحصل خسارات بِها
ذَهب الاجتماع وكَان هَيتشان مَعه وتعاقدو وتفاهمو واتفقو على كُل شئ ومارك لم يصدق بأنه الاجتماع قَد خلص بالفِعل
اتَصل اب مارك رد مارك على الهاتف وتكلم مَع أباه
" مَرحباً أبي " اجاب مارك أباه ورد اباه قائلاً " كيف حالك عزيزي كَيف جَرى الاجتماع ؟ رد مارك قائلاً " جيد جداً أبي " قال أباه " عزيزي بِما انكَ وقعت هُناك شي إذا لم تَفعله قَد يسبب خسارات كَبيره لنا
اجاب مارك قائلاً " مَا هوَ "
قال اباه " يجب أنَ تتواعد مواعده مُزيفه مَع ابنته "
مارك انصدم قائلاً " ماذا ؟ انتَ تعلم بأنني أتواعد ولدي حبيب ماهذا الان أبي ما هذا ؟؟ "
" عزيزي أنا اعلم ولكن لقد جرى الاجتماع يجب ان تَفهل هذا لمستقبل الشركة " غَضب مارك وقال " لما لَم تُخبرني قَبل ان أوقع ؟ "
اجابه اباه قائلاً " عزيزي افَعل هذا مِن اجل شركتنا "
اغلق مارك وقال "اللعنه ماذا سأفعل "
اتى هَيتشان إلى مارك " لقد أكملت الملفات جميعها ووضعتها بالرف الذي على اليمين " مارك نضر اليه ولم يقل له رأاه يضحك وفرح
هَيتشان : حبيبي هَل انتَ بخير ؟
مارك : ااه نعم صغيري فَقط كنت أفكر بالعَمل
هَيتشان : حبيبي اليوم سأذهَب مَع جايمين واصدقائنا لِنخرج سأتأخر قليلاً وربما سأبقى في بيت صديقنا أنا وجايمين
مَارك : لَكن لن تَشرب
هَيتشان : حَسناً حبيبي لن اشرب
مارك وهوه يلمس وجه هيتشان : حَسناً عزيزي اذهب
أصبحت الساعه 8:30 مساءاً
ذَهب هيتشان وجايمين للتسكع
مارك رجعَ للبيت رأى الباب احد يدق
ذَهب ليفتح رأى فتاة بملابس فاضحه كأنها عاريه وشعر اشقر وبيضاء وتبدو جميلة جِداً
مارك : سوزي , ماذا تفعلين هنا ؟
دخلت سوزي للمنزل بدون اذن قائلة "مارك بِحقك يجب ان تستقبل خطيبتك بأفضل استقبال كيف تقول هكذا "
مارك غَضب مِن كلامها ولكن حاول ان يبقى هادئاً " ماذا تريدين ؟
كَان مارك شَارب كَثيراً بسبب غضبه ولا يعرف ماذا يفعَل
انتبهت اليه سوزي اقربت منه ثِم قَالت "عَزيزي هَل اشتقت لي " كَانت تتلمس مارك وكان عقله مُشتت وفقد توازنه " مارك الم تشتاق لرؤيتي اذن سأدعك تَشتاق إلى ما سنفعله الان " انزعت مارك قَميصهَ وهي تفتح الأزرار اتى هيتشان وجايمين
هَيتشان رأى مَاذا يَحدث ومَارك نَضر له وانصدم بدأ هيتشان بالُبكاء وذهب خرج وبعد ان خرج بدأ بالركض والبكاء
ابعد مارك سوزي بدفعها عنه وذهب ليرى هيتشان ويفهمه
وعندما خرج لم يعرف اين ذَهب قائلاً " اللعنه بحق الجحيم كيف جعلتها تلمسني " بدأ يبحث عن هيتشان ولم يجده فذهب للسياره وذهب إلى بيت هيتشان وعندما وصل لم يجده
ذَهب هيتشان في الشارع وكان مُنهار جِداً وحس بخيبه امل قويه
اراد حقاً ان لا يحدث هذا وضل يتمشى وهوَ يبكي ضَل مارك ينتضر امام بيت هيتشان أصبحت الساعه 11:50 وهيتشان لَم يأتي كَان مارك قلق عليه جداً ولا يعرف اين هوَ اتى هَيتشان وعيناه مغموره بالدموع ومنفوخه وحمراء وينضر للأرض رأاه مارك وركض له ليفهمه لمسه مَن يديهِ قائلاً "هَيتشان اينَ كُنت لما تاخرت لماذا فعلت هَذا " نضر اليه هَيتشان " ابتعد عني لا تلمسني وهوَ يبكي " مارك اخذه وحضنه " قائلاً حبيبي صَدقني لَم افعَل شَيئاً ولكن عندمنا عقدنا الاجتماع ابيها كان واضع شروط وابي قال لي ورفضت وقلت له ان لدي حبيب ولكن أنا شربت وهي اتت وفعلت هَذا
ارجوك لا تَفعل هَكذا هَيتشان : س..سترفض ام سَتوافق " قال هيتشان وهوَ يشهق مِن شده بُكائه " مارك صمت ولا يعرف ماذا يفعل لا يريد ان يرى حبيبه يبكي هكذا قائلاً " حبيبي فَقط أعطني وقت لأبعدها عني واقول لها اني أتواعد أنا أعدك بأني لن افعل شئ "كَان هَيتشان يبكي جداً بَعد ان رأى سوزي وهي تلمس مارك "لما جَعلتها تلمسك هاه ؟ لما بقيت صامت وتنضر وهيه تتلمس بكَ ؟" قال هيتشان وهوَ يبكي ويشهق وبصوت عالي
مَارك : حبيبي دعني اوضح لك ارجوك
هَيتشان كان يبكي مارك حضنه قائلاً حبيبي أنا اسف أعدك اني لن افعل اي شيء يزعجك ارجوك يكفي
كَانت كلمات مارك تُئاثر بهيتشان وقد حضنه هَيتشان ونسى الأمر وقبلو بَعض كَثيراً
مارك : هَيا حبيبي لنرجع إلى البيت
فَتح مارك باب السياره ليجلس هَيتشان ولكن هيتشان لم يكن يريد ان يجلس
مارك : لماذا
هَيتشان : اجِلس انتَ مارك رده قائلاً " ماذا ؟ "
هَيتشان جَعل مارك يجلس فجلس بِحضنه ووضع رأسه على صدره ويداه ايضاً
ابتسم مارك وقاد
كَان هَيتشان جالس بِحضن مارك وهوَ يقود وبعدها بدأ بفتح ربطه عنق مارك وفتح الأزرار الاربعه ووضع يداه بداخل جسم مارك وبدأ يقبل عنق مارك
مارك : ه..هيتشان أنا أقود ، كان مارك مُثاراً جِداً ولكن يجب ان يقود
بدأ هيتيشان بفتح جَميع الأزرار ويمص جَسم مارك ووضع الكَثير مِن القُبلات والأثار كان هَيتشان جَالس بِحضن مارك ويحرك مؤخرته على قَصيب مارك إلى أن هَيتشان بأن قَضيب مارك مُنتصب جَلس هَيتشان بالمقَعد المُقابل وفتح حِزام مَارك ونضر مارك قائلاً " ماذا تَفعل هَيتشان "
لا رد ضل يفتح بحزام مارك وفتح جينز الذي يرتديه مارك ولمَس قَضيبه وبدأ بلعقه كان مارك مُثار ومستمتع ولكنه كان يقود ويجب ان يركز قائلاً " ه...هيتشان انتضر سأتي " ولقد اتى بِفم هَيتشان وبلعه وضل يلعق به وكان مَارك يصدر تأوهات رجاليه وكان يقود ببطئ كَان هَيتشان لا يتحمل حَجم قَضيب مارك وضع مارك يداه بِشعر هيتشان ودفعه ليمتص كُل قَضيبه وكان هَيتشان يلعقه بِشكَل مُثير وكان مارك واضع يداه للان لآخر شي مِن قَضيبه كَان هيتشان لا يتحمل الحجم ولكن يعجبه فأتى مارك مَرة ثانيه قائلاً " اااه " بصوت خَشن رجالي مَارك كَان يحب نوعاً مَا الساديه بالجِنس
جَر شَعر هيتشان بقوه وبعدها اخرج فَمه مِن قَضيبه عِندما أخرجه رأى بشفاه مَارك باقايا الذي قَذفه هَيتشان عندما جَره مارك بقوه تأوه قائلاً "ااه" أثارت مَارك بِشده وقال لهيتشان اللعنه انتَ مَن بدأت كَان هَيتشان يلمس بِقضيب مَارك ويمص بعنق مَارك وبَعد أنَ وصلو هَيتشان اغلق أزرار مارك والاسفل ايضاً كَي لا يرا احداً ما أحدثه هَيتشان مارك قبل ان يصلو هَيتشان اخذ يد مارك واخذ إصبعه الأوسط ومصه مارك اخرج أصبعه ولمس وجه هيتشان وجره له وقبله بَعد ان وصلو ذَهبو إلى الغرفه وبعد غلق الباب قبلو قبله لآخر نفس ومارك انزع هَيتشان ملابسه وهيتشان انزع مارك مارك ألقى هَيتشان على السرير وبدأ بمص عُنقه وبعدها مَص صَدره ويده الثانيه يلمس صدر هيتشان الثاني هَيتشان حساس بِهذه المنطقه مارك مَص بِعُنف أدى إلى تأوه هَيتشان " ااه م..ماارك انتضر " "اااه مارك "
"ح..حبيبي ببطئ " كان مارك مُثار كَثيراً ومُنتصب وصوت هَيتشان الرقيق والناعم يثيره جَلس مَارك ووضع هَيتشان ينام عَلى بَطنه قال مَارك " سَتعجبك الحركه الجديده " هَيتشان قَال ماذ.... " صَفع مَارك مؤخرة هَيتشان بقوة مُقاطعه هيتشان " "اااااه " صَفع مارك هَيتشان بقوه مَرة اخُرى وضل يَصفع " ااه م..مارك مؤلم توقف " "م..مارك ااااه" " حبيبي يَكفي "
"أااا..اه مَا..مارك " توَقف مَارك ورأى وجه هَيتشان ودموعه اثار وجه هيتشان مارك مَارك قَبل هَيتشان لآخر نَفس وبَعد القُبله هَيتشان قال لحبيبه مارك "مُنحرف " مارك قال " أنا " هَيتشان جَعل مَارك يستلقي جلس هَيتشان فَوقه ووضع مؤخرته فَي قَضيب مَارك "ااه " قال هَيتشان وهوَ يحرك مؤخرته فَي قَضيب مارك ويتأوه مَارك أعجبه هَذا قائلاً "إلى اي مَدى ملأتُك " . يقصد قَضيبه ليوين بجسم هَيتشان . قال هَيتشان "هُنا" يأشر على مَعدته ضَل يحرك بِمؤخرته بقضيب هَيتشان ويداه على كتف مارك اصبح مؤخرته حمراء كان يتأه كَثيراً مارك بأذن هَيتشان " اريد ان أحتويك " بَعدها مارك كان يدفع بِقضبه بمؤخرته هَيتشان بِعُنف كان هَيتشان يتأاه "اااه ماركي " "ااااه م..مؤلم " "اه"
بَعدها اخرج قَضيبهُ مِن داخل مُؤخره َهَيتشان كَان مُستلقي وبدأ بمارك بمص شفتاه بعدها وضع يداه عَلى عنق هَيتشان بِقوه احب العنف فطبع اثر على هيتشان بعدها مَارك نَام على هَيتشان " أنا احبك واحب ان افعلها مَعك " هَيتشان قال " أنا لا أحبها إلى مَعك زوجي " قبلا بَعضاً
وذهبا ليستحما وهَيتشان مُتشبث بمارك ومارك يدخل أصابعه بمؤخره هَيتشان وكان هَيتشان يتأه ويقبل بِمارك قطعا القبله ليتنفسا هَيتشان كانَ ينضر لجسم مَارك قائلاً وهوه يتلمس صدره وبطنه " حبيبي جسمك يعجبني " مارك : " انتَ تعجبني كُلك "
اكملو سِبح هَيتشان بَطنه كانت تؤلمه ويحس بشئ
حبيبي بطني تؤلمني "قال هيتشان
مارك : ستصبح بخير بعد ان ننام صغيري
هَيتشان لمس بَطنه مارك ابتسم قائلاً " حبيبي كأنك حامل بالشهر الاول "
هَيتشان اصبحت خداه كـ لون الكرز
مَارك " حبيبي لِما انت خَجلان نحن سنصبح أبوين قَريباً " نَاما الاثنين وهيتشان بِحضن مارك ومارك يلعب بخصل من شعر مارك
هَيتشان : حبيبي اريد ان اسئلك
مارك : نَعم حبيبي
هَيتشان : مَتى سنتزوج
مَارك : حبيبي هَل انت تريد ان نستعجل ؟
هَيتشان : أنا اريد حقاً
مارك : حَسناً حبيبي احبك
هّيتشان : احبك زوجي
أنت تقرأ
Markhyuck love
Romanceمَارك رجل أعمَال مَشهور بارد هِتشان فتى لَطيف وحساس وجميل هَيتشان مَاذا تّفعل هُنا انتَ تبدو رائع مَارك .. أنا احُبك